كشفت مستشارة التغذية بشركة عسل معجزة الشفاء د. هدى أحمد عن دراسة أجريت في جامعة لوزيانا الامريكية بأكاديمية العلوم الطبية في العيادات التخصصية لأمراض العيون بواسطة البروفسيور جارسيا تياني و البروفسيور جانكسخان عام 2012 ، وطبقت على 34 طفل ما بين 6-17 سنه يعانون من امراض الغدة الدرقية التي تؤثر على شكل العيون ومن ثم تقل حدة الابصار .

وأضافت : خلال الدراسة ، خضع جميع الأطفال للعلاج بطريقة المجال الكهرو مغناطيسي وتم انتقاء 18 طفل منهم ليتناولو خبز النحل بالإضافة لهذا العلاج المذكور ،وبعد ثلاثة أسابيع اعيد فحوصات حدة الابصار وقاع العيون ووجد أن الأطفال الذين تناولوا خبز النحل زادت حدة الابصار لديهم بشكل ملحوظ عن المجموعة التي لم تتناول خبز النحل.

وأردفت : يعود ذلك الى تميز خبز النحل بإحتوائه على مجموعة هائلة من الفلافينويدات ، وخاصة الكاروتين ومنه اللوتين والاكزانثين المعروف عنها تقوية حدة الابصار ولذلك يهتم الناس بتناول الجزر لتقوية النظر وهو معروف للجميع من لونه انه غني بالفلافينويد الا أن خبز النحل يحتوي على أنواع شتى من الفلافينويدات والفيتامينات و خاصة فيتامين ب ريبوفلافين والمعادن الهامة لتقوية العصب البصري وشبكية العين.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

معجزة ربانية يوم 27 رجب .. ترقبوا عجائب آيات الله من الآن

شهر رجب هو الشهر السابع في التقويم الهجري، وأحد الأشهر الحرم التي نهى الله عن الظلم فيها، يسمى بشهر رجب «الأصم، والفرد»؛ لأنه انفرد عن بقية الأشهر الحرم، حيث جاءت متواليات وجاء هو منفردًا، كما يسمى برجب مُضَر؛ لأن قبيلة مُضر كانت تعظمه، ويجب أن نعلم أن شهر رجب هو شهر من "الأشهر الحُرُم" وارتكاب المعاصي والذنوب فيها تكون أشد وزراً وأعظم حرمة من الأشهر العادية فيجب ان نردد دائماً هذا الدعاء لنجدد توبتنا:"تُبنا إلى اللّٰه، ورجعنا إلى اللّٰه، وندمنا على ما فعلنا، وعزمنا على ألا نعود إلى تلك المعاصى أبدًا، وبرئنا من كل دين مُخالف لدين الإسلام، استغفر اللّٰه العظيم وأتوب إليه، اللهم عفوًا وعافية."

معجزة ربانية يوم 27 رجب

ويتميَّزُ شهر رجب عن باقي الشهور بحدوث معجزة الإسراء والمعراج ليلة السابع والعشرين منه على المشهور، إلا أن العلماء اختلفوا في تحديد وقت الإسراء والمعراج وتتابعت الأمة على الاحتفال بذكراه في السابعِ والعشرين من شهر رجب بما يغلب الظن على صحة ذلك التاريخ، ومنه ما ذكره العلَّامة الزُّرقاني أن الاسراء والمعراج :«كان كان ليلة السابع والعشرين من رجب.»، وتوارد السلف الصالح على الاحتفال بتلك الليلة الكريمة وإحيائها بأنواع القرَبِ والطاعات.

متى ليلة 27 رجب؟

توافق ليلة 27 رجب ذكرى الإسراء والمعراج بشكل عام، فإن يوم 27 رجب 2025 يوافق يوم الاثنين 27 يناير وتبدأ ليلة 27 رجب من مغرب يوم الأحد 26 وتنتهي فجر الاثنين 27 يناير.

دعاء شهر رجب

((اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان اللهم سلمنا إلى رمضان وسلم رمضان لنا وتسلمه منا متقبلا يا أرحم الراحمين اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين)).

هل ليلة الإسراء والمعراج يوم 27 رجب ؟

ليلة 27 رجب هي ليلة الإسراء والمعراج، وتستمر ليلة الإسراء والمعراج من مغرب يوم 26 رجب حتى مغيب شمس 27 رجب 1446هـ، هكذا ما أفتت به دار الإفتاء المصرية.

وقالت دار الإفتاء المشهور والمعتمد من أقوال العلماء سلفًا وخلفًا وعليه عمل المسلمين أنَّ الإسراء والمعراج وقع في ليلة سبعٍ وعشرين من شهر رجبٍ الأصمِّ؛ فاحتفال المسلمين بهذه الذكرى في ذلك التاريخ بشتَّى أنواع الطاعات والقربات هو أمرٌ مشروعٌ ومستحب؛ فرحًا بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم وتعظيمًا لجنابه الشريف، وأما الأقوال التي تحرِّمُ على المسلمين احتفالهم بهذا الحدث العظيم فهي أقوالٌ فاسدةٌ وآراءٌ كاسدةٌ لم يُسبَقْ مبتدِعوها إليها، ولا يجوز الأخذ بها ولا التعويل عليها.

أعمال شهر رجب

1- الإكثار من العمل الصالح، والاجتهاد في الطاعات، والمبادرة إليها والمواظبة عليها ليكون ذلك داعيًا لفعل الطاعات في باقي الشهور.

2- اغتنام العبادة في هذه الأشهر، وأبرزها الصيام والصلاة.

3- ترك الظلم خاصة في شهر رجب وباقي الأشهر الحرم.

4- الإكثار من إخراج الصدقات.

هل كان الإسراء والمعراج ليلة 27 رجب ؟

اشتهر أن ليلة السابع والعشرين من رجب هي ليلة المعراج بالنبي، وأن موسمُ الرجبية متعارَفٌ عليه في الحرمين الشريفين؛ ويأتي النَّاس في رجبٍ لزيارة القبر النبوي في المدينة، ويجتمعون في تلك الليلة، وعليه فيستحب إحياء ليلة السابع والعشرين من رجب، وسائر الليالي التي ذكر أنها ليلة المعراج بالإكثار بالعبادة في تلك الليلة التي فرضت فيها الصلوات الخمس وجعلها الله في الثواب خمسين، وما أفاض الله به على نبينا فيها مِن أصناف الفضيلة والرحمة.

وقالت إن العلماء اختلفوا في تحديد وقت الإسراء وتتابعت الأمة على الاحتفال بذكراه في السابعِ والعشرين من شهر رجب بما يغلب الظن على صحة ذلك التاريخ، ومنه ما ذكره العلَّامة الزُّرقاني أن الاسراء والمعراج :«كان كان ليلة السابع والعشرين من رجب.»، وتوارد السلف الصالح على الاحتفال بتلك الليلة الكريمة وإحيائها بأنواع القرَبِ والطاعات.

وكان السلف يعظمون ليلة السابع والعشرين من رجب إكرامًا للنبى محمد صلى الله عليه وآله وسلم بزيادة العبادة وإطالة القيام في الصلاة والتضرع إلى الله امتثالاً لسنَّةَ نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم؛ وفيها جُعلت الصلوات الخمس بخمسين إلى سبعمائة ضعف ويضاعف الله لمن يشاء.

مقالات مشابهة

  • اليونيسيف: سنعمل على معالجة أسباب سوء التغذية وتوفير المياه النظيفة في قطاع غزة
  • باحثون يطورون حشرات روبوتية لتلقيح المحاصيل الزراعية
  • أعضاء كبار العلماء بالأزهر يحاضرون في دورةٍ تثقيفيَّةٍ لمواجهة الإلحاد
  • التحالف الوطنى: شغالين زى النحل لإدخال المساعدات لأهالينا فى غزة
  • معجزة ربانية يوم 27 رجب .. ترقبوا عجائب آيات الله من الآن
  • وزير الري: ننسق مع الكهرباء لضمان استقرار التغذية للمحطات
  • معجزة وسط حرائق لوس أنجلوس.. منازل نجت رغم تفحّم كل ما حولها
  • رفع التغذية الكهربائية: إستثمار سياسي والارقام تفضح
  • دعاء الشفاء في شهر رجب.. مكتوب وقصير
  • زيت الزيتون: مفتاح صحة القلب لكبار السن وفقًا لخبيرة التغذية يلينا سولوماتينا