لجريدة عمان:
2024-11-16@09:48:37 GMT

توقعات الأبراج.. آثار محتملة تهدد مستقبل الشباب

تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT

- محمد رضا اللواتي: غالبًا ما يتم تصنيف الأبراج والتنجيم كعلوم زائفة.

- عائشة النعمانية: يرفض البعض عرض الزواج بسبب عدم توافق الأبراج.

- وليد الرواحي: علم الأبراج كان العرب يستدلون في معرفة مواقع النجوم والاتجاهات.

يدرس علم الأبراج بوصفه أحد علوم الفلك؛ ولكن ليس كما ينشر ويتداول بكثرة، على أن قراءته يساعدك على فهم شخصيتك وكيانك ويشير إلى أنباء تحدد مستقبلك، إلا أن قراءات توقعات الأبراج أصبحت سلوك حياة لدى البعض وباتت هاجسا لدى الكثير من الشباب اليوم، حيث جعلتهم يحددون حتميّة مصيرهم في الحياة بناءً على قراءات وتوقعات البرج والحظ، ويحذر مختصون من آثار محتملة تهدد مستقبل الشباب في حال الإفراط في متابعة توقعات الأبراج والاعتماد عليها عند اتخاذ القرارات.

وقال محمد رضا اللواتي، أخصائي نفسي: "إن علامات الأبراج، التي تُشار إليها غالبًا بالعلامات الفلكية أو الأبراج، كانت جزءًا من ثقافة الإنسان لآلاف السنين، وتعتمد على مواقع الأجرام السماوية، مثل الشمس والقمر والكواكب، في وقت ميلاد الشخص، والفكرة الرئيسية هي أن هذه المواقع تؤثر في شخصية الفرد وسلوكه ومصيره، ويمكننا تلخيص هذه الحقيقة من جانبين أحدهما العلم الزائف مقابل العلم والآخر من السياق التاريخي والثقافي، فالعلم الزائف يشير إلى المعتقدات أو النظريات أو الممارسات التي تدعي أنها علمية، ولكنها تفتقر إلى الدليل التجريبي ولا يمكن اختبارها أو تكذيبها، وبناءً على هذا التعريف غالبًا ما يتم تصنيف الأبراج والتنجيم كعلوم زائفة، بينما يمكن قياس حركة ومواقع الأجرام السماوية علميًا، فإن الادعاء بأن هذه المواقع تؤثر في شخصيات الأفراد ومصائرهم يفتقر إلى الدليل العلمي والتجريبي، وفشلت معظم الدراسات العلمية حول التنجيم في العثور على أنماط أو توقعات متسقة تقاوم التدقيق".

وأضاف: "أما عن السياق التاريخي والثقافي، فالحقيقة وراء علامات الأبراج متجذرة بعمق في التاريخ والثقافة، وقد قامت الحضارات القديمة، مثل البابليين واليونانيين والصينيين بتطوير أشكالهم الخاصة من التنجيم، وبالنسبة لهم، خدمتهم الأنماط واستخدموها كتقويم ووسيلة لفهم العالم من حولهم ومع مرور الوقت تطورت هذه المعتقدات واندمجت مع ممارسات ثقافية وروحية أخرى، مما أدى إلى التفسيرات المتنوعة للتنجيم التي نراها اليوم".

آثار سلبية

وعن مدى تأثير توقعات الأبراج على الشباب اليوم قال: "بينما يجد العديد من الأشخاص الراحة أو الترفيه أو الوعي الشخصي في الأبراج، هناك آثار سلبية محتملة يجب مراعاتها ومنها (الاعتماد الزائد): إذا اعتمد شخص بشكل كبير على الأبراج لاتخاذ القرارات، قد تفوته الفرص أو يصبح شخصا يتجنب تحمل مسؤولية أفعاله، وعلى سبيل المثال، رفض عرض عمل لأن النجوم تشير إلى أنه ليس الوقت المناسب قد يؤدي إلى فقدان فرص التقدم في المسيرة المهنية،

(التحيز التأكيدي): هذه هي النزعة إلى البحث وتفسير المعلومات بطريقة تؤكد مفاهيم الشخص المسبقة، إذا كان شخصًا يعتقد أن توقع البروج سيتحقق، قد يلاحظ فقط الأحداث التي تتوافق مع التوقع ويتجاهل تلك التي لا تتوافق، مما يؤدي إلى تشويه الواقع، (الاعتماد العاطفي) قد يصبح بعض الأشخاص عاطفيين معتمدين على قراءات البروج اليومية أو الأسبوعية، وهذا قد يؤدي إلى القلق إذا كان التوقع سلبيًا أو إذا شعروا أن حياتهم لا تتوافق مع النجوم،

(الاستغلال المالي): الجانب التجاري من علم التنجيم، بما في ذلك القراءات المدفوعة، والرسوم الشخصية، والخدمات الأخرى، قد تكون باهظة الثمن، فقد ينفق الأشخاص مبالغ كبيرة من المال بحثًا عن الإرشاد، أحيانًا من مصادر مزيفة".

اتخاذ القرارات

وأضاف محمد اللواتي: "الأشخاص الذين يعتمدون بشدة على الأبراج يجب عليهم إدراك بعض الأمور، وأهمها أن التوازن هو المفتاح فلا بأس من الاستمتاع بالأبراج والنظر إليها كأحد الأدوات المتعددة للتأمل الذاتي، ومع ذلك من الأساسي تحقيق التوازن مع مصادر المعلومات الأخرى والتحكم الشخصي عند اتخاذ القرارات، وأيضا البحث عن الأدلة التجريبية قبل اتخاذ قرارات حياتية كبيرة استنادًا إلى التوقعات الفلكية، فيجب النظر في البحث عن أدلة تجريبية أو استشارة خبراء في المجال ذي الصلة، ولابد من التعرف على الأسباب وراء انجذابك للأبراج، هل هو للترفيه، أو الراحة، أو الإرشاد، أو مزيج منها؟ فإن فهم دوافع الشخص يمكن أن يؤدي إلى علاقة أكثر صحة مع الأبراج، وإذا كان الاعتماد على الأبراج يسبب القلق، أو التوتر، أو تحديات عاطفية أخرى، قد يكون من المفيد التحدث مع محترف في الصحة النفسية".

حياة متوقفة

وعبرت المدربة الاستشارية والإعلامية عائشة النعمانية عن رأيها قائلة: "للأسف البعض حياته متوقفة على هذه التوقعات لدرجة أنه من الممكن أن يرفض عرض زواج بسبب عدم التوافق بين الأبراج، والبعض الآخر إلى يومنا هذا يؤمن بما يصفه له البرج وحظه والتوقعات بين الحالة المزاجية والأمور المادية، وحتى الأوضاع الصحية فيحاصره الفضول أحيانًا لقراءة ما يُخبّئه البرج من التوقعات لليوم والشهر والسنة، وأن يعرف المزيد عن شخصيته لدرجة أنهم يصدقون أن هذه هي شخصيته بما تحمله من بعض الصفات السلبية الموجودة في هذا البرج ويقتنع بها، فهل يعقل أن كل شخص في هذا البرج لهم نفس الشخصية ولا يوجد أي اختلاف؟ أتفق تماما أن هناك قواسم مشتركة بين الشخصيات، ولكن ليس بالضرورة مجمل الصفات وكأنهم نسخ مكررة من بعضهم. فالإنسان بطبيعته يتقدم ويطور من نفسه وتتغير شخصيته بناءً على ذلك وأيضاً ملامح وجهه (هذا قد نكشفه من خلال الفراسة)؛ ناهيك عمن يضيع وقته يوميًا لقراءة ما يقوله البرج عن حظه ويومه كيف سيكون وبالتالي إذا كانت هناك مشكلة متنبأ بها في هذا اليوم، فسوف تتوقف حياته هنا ويحزن ويخاف ويمكن أن يعزف عن أي عمل لكي لا يقع في هذه المشكلة، ومما يجعل البعض يلجأ للأبراج لمعرفة شخصيته هي أنها متوفرة في حوزة الشخص وسهلة البحث، غير أن الأبراج تعطي توقعات مستقبلية وهمية في حين أن معرفة شخصيتك عن طريق العلوم المثبتة مغايرة لذلك".

تنجيم وادعاء

وذكر وليد الرواحي الخبير عمان بعلم الفراسة وتحليل الشخصية، أن هناك صنفين من الناس بعضهم يحب الاطلاع على توقعات الأبراج بدافع المتعة والترفيه لا أكثر، ولكن في المقابل هناك من يؤمن بها ويصدقها، قائلا: "هنا تكمن المشكلة؛ لأن عقل الإنسان لا إراديا يجذب ما يقرأه سواء كان ذلك سلبيا أم إيجابيا، كما أن علم الأبراج إذا دخلت فيه قراءات متعلقة بالمستقبل فهذا يعد نوعا من التنجيم وادعاء بمعرفة الغيب، وجميعنا على يقين وإيمان تام أن الله سبحانه وتعالى هو وحده من يعلم الغيب، فليس من المنطق بتاتا أن يقال لك في المستقبل سيكون لديك من الأبناء عدد كذا أو ستصاب بالمرض الفلاني، فهذه أكاذيب لا يصدقها العاقل ولا المؤمن المتمسك بدينه وعقيدته".

وأشار الرواحي إلى أسباب تأثر الشباب بهذه الخرافات فقال: "إن السبب الرئيسي هو ضعف الوازع الديني، وانتشار الجهل بين الناس وأخذهم للمعلومات من مصادر غير صحيحة، هذا جعلهم يلجؤون إلى مثل هذه الممارسات كقراءة الكف والفنجان، وهذه ليست إلا شعوذة وليس لها علاقة قطعا بعلم الأبراج التي كان العرب يستدلون بها قديما في معرفة مواقع النجوم والاتجاهات في رحلاتهم البرية والبحرية".

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: توقعات الأبراج یؤدی إلى إذا کان

إقرأ أيضاً:

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024

اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي:

اقرأ ايضاًتوقعات برج الحوت لعام 2025توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسان

تتمتع بالجاذبية وانت مجهز للعمل من خلال فريق أنت لا تعلم إلى متى يستمر ذلك، أما من ناحية الصحية، فإنك تشعر برضا تام وراحة، سوف يؤثر التناغم بين جسدك وعقلك بشكل إيجابي على من هم حولك، وبالتالي، المشروعات المشتركة مع الأصدقاء الجيدين هي ما وصفه الطبيب لحالتك.

حظك اليوم وتوقعات برج الثور اليوم 20 نيسان - 20 أيار

يلعب القدر لعبته معك وستجد نفسك أمام موقف لم تكن تتوقعه تمامًا، لكن لا تبالي بذلك. إن كان باستطاعتنا توقع كل شيء، ستغيب عنا ملذات الحياة. إذن، لا تنعي حظك ولا تشعر بالأسف لمصيرك بل على العكس، كن يقظًا، فالحياة تخبئ دائمًا مفاجئات سعيدة.

حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء اليوم 21 أيار - 20 حزيران

من الناحية المهنية أنت تعمل بصورة جيدة في الوقت الحالي ومن خلال الفريق، وأنت مستمتع بذلك أيضًا، حافظ على بيئة العمل الخلّاقة هذه لأن كلً منكم سوف يحقق أهدافه الشخصية أسرع إذا تكاتفتم معًا، حتى في حياتك الشخصية فسوف تشعر أكثر بالراحة في مجموعة عما إذا كنت وحدك.

حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموز

طريقك يزداد صعوبة أكثر مما تصورت في بادئ الأمر، وربما هناك شخص يحاول إثنائك عن خطتك أو حتى إحباطك. يا عزيزي برج السرطان لا تيأس انظر إلى الأمر كأنه عقبة واختبر إرادتك. دافع عن خططك وامض إلى الأمام، أو حاول تكييف أفكارك بحيث تتماشى مع الظروف الحالية.

حظك اليوم وتوقعات برج الأسد اليوم 23 تموز - 22 آب

مع طاقتك وحماسك اللذين اكتشفتهما حديثًا، الوقت الآن جيد للبدء في اكتشاف فرص جديدة قد تؤدي إلى تجارب مثيرة لا تُنسى. لكن يا عزيزي توخ الحذر وانتبه حتى لا تدخل في مشروعات كثيرة مختلفة وترهق نفسك.
 

حظك اليوم وتوقعات برج العذراء اليوم 23 آب - 22 أيلول

مهاراتك التنظيمية مطلوبة في العمل اليوم، ويمكنك جمع أفكار زملائك وبالتالي تتفوق. قد يكون لذلك تأثيرًا إيجابيًا على ثقتك بذاتك، كما سوف يلاحظ الأصدقاء أيضًا النزعة المتناغمة فيك حيث أنك قادر على جمع الشخصيات المختلفة معًا.

حظك اليوم وتوقعات برج الميزان اليوم 23 أيلول - 22 أکتوبر

اليوم تمتلك الثقة الكبيرة لتجربة شيء جديد، وقد تمر بتغييرات في الحياة المهنية وفي الحالة الصحية، وأيضًا في الحياة العاطفية يا عزيزي. لذلك، ابدأ بالتعامل مع المشروعات المُعد لها منذ مدة واسرع في مكان العمل.

حظك اليوم وتوقعات برج العقرب اليوم 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثاني

كثير من الأحداث تدور حولك منذ الصباح لكنك تبلي بلاء حسناً فيما تفعل وخاصة على الصعيد العملي حيث أن الأمور تسير كما ترغب، لا تجعل الغرور يفقدك اعز الاصدقاء لديك في فترة ما بعد الظهر أثر معاملتك له بالسوء، المساء لن يكون على نفس الوتيرة والهدوء سوف يخيم على الأجواء حولك .

حظك اليوم وتوقعات برج القوس اليوم 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأول

اليوم من أيامك مع أنك لا تشعر بذلك في فترة الصباح لكني أعدك في الظهيرة سوف تشعر بالانتعاش والقوة والتأخير الذي أصابك في اليومين الماضيين سوف تعمل على تعديله، وتنجز ما تراكم عليك من اعمال.

حظك اليوم وتوقعات برج الجدي اليوم 22 كانون الأول - 19 كانون الثاني

أصبحت يومياتك مبهجة وسارة في طبيعتها حيث أنك تتفاهم جيدًا مع جميع الأطراف وكل من تتقابل معه، يا عزيزي استمتع بهذه الفترة التي فيها يعكس لك الجميع تعاطفهم، وانتفع من هذه الطاقة الإيجابية للتخلص من الضغط التي تواجهه خلال اليوم واسترجاع هدوئك.

حظك اليوم وتوقعات برج الدلو اليوم 20 كانون الثاني - 18 شباط

يمكنك اليوم العمل بشكل بنّاء يا عزيزي وذلك من خلال الفريق، وهذا يعني أنك سوف تستطيع تطبيق أصعب الأفكار اليوم. سوف تتلقى دعمًا بشكل خاص من خلال العمل وكذلك حياتك الشخصية، أظهر حبك للآخرين بهدف تقوية العلاقات.

حظك اليوم وتوقعات برج الحوت اليوم 19 شباط – 20 آذار

سوف تصبح صدقاتك أكثر عمقًا وربما تسترجع مع أصدقائك أحداث وذكريات ماضية جميلة لا تنسى. في وسط المجموعات التي تنتمي إليها بالأخص، سوف تتشابك سلسلة إجراءات جماعية حيوية وإيجابية جدًا وسوف تقودك بسرعة مذهلة إلى هدفك.

كلمات دالة:توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024توقعات الأبراجبرج الحملبرج الثور تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 تفسير رؤية قلم الحبر الأزرق لابن سيرين والنابلسي إطلالة نانسي عجرم في عرض إيلي صعب في الرياض الليلة عود نفسك كل صباح أن تقول: أدعية وأذكار الأردن..هل تلتزم البنوك بخفض سعر الفائدة على قروض الأفراد Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم السبت| توقعات الأبراج المائية.. احذر من الانشغال بخيالات الرومانسية
  • حظك اليوم السبت| توقعات الأبراج الترابية.. إبداعات في العمل للعذراء
  • حظك اليوم السبت| توقعات الأبراج الهوائية.. عواطف الجوزاء قوية
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 16 نوفمبر 2024
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024
  • 5 أبراج قادرة على اتخاذ القرارات الصعبة.. العزيمة والثقة مع الشجاعة
  • برج العقرب: ابتعد عن الأنانية.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024
  • «لو بتصدع بسرعة متقعدش جنبهم».. 5 أبراج تحب الصوت العالي
  • توقعات الأبراج اليوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024
  • ما هي الأبراج المحظوظة عام 2025؟