جيولوجى: استمرار نزوح الليبيين من درنة للمناطق الأكثر أمنًا.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
علق خليفة الدرسي أستاذ الجيولوجيا، على إعلان منظمة الهجرة الدولية، نزوح أكثر من 37 ألف شخص منذ بداية أزمة إعصار "دانيال" في ليبيا والذي خُلف العديد من الضحايا حتي الأن، متوقعاً المزيد من النزوح للمواطنين.
ليبيا.. حفتر يصل درنة لمتابعة جهود الإغاثة والإنقاذ رقم صادم | ارتفاع أعداد وفيات العاصفة دانيال في ليبياوأضاف "الدرسي" خلال مداخلة هاتفية لـ"القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، أن هناك خبراء أوروبيين موجودون على الأرض في ليبيا لمتابعة تطورات الموقف.
وأشار إلى أن المواطنين المتأثرين من النكبة يحاولون بشتى الطرق الفرار من المناطق التي ضربها الإعصار للبحث عن مدن أكثر أماناً، موضحاً أن مدينة درنة بها تعداد سكاني يصل لحوالي 200 ألف نسمة، لافتاً إلى أن عملية النزوح مستمرة بشكل كبير الفترة المقبلة.
وحذَّر المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، لويس ميجيل، من خطورة انتشار الأمراض عبر المياه في ليبيا، مؤكدًا أن ليبيا تواجه كارثة غير مسبوقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: سنشهد تصعيدًا أعنف من الاحتلال الإسرائيلي على لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مارسيل بالوكجي، خبير عسكري و استراتيجي، إن القطاع الغربي من جنوب لبنان أصبح تحت سلطة القوات الإسرائيلية، وتدور اشتباكات عنيفة بالقطاع الشرقي واجتياح جوى وقصف عميق للضاحية، إذ يستهدف الاحتلال قيادات حزب الله ومخازن الذخيرة والبيئة الحاضنة لتشكل ضغط والذي يحدث طبيعي بسبب فشل المفاوضات وقرار المحكمة الجنائية بالأمس.
وأضاف " بالوكجي" في خلال لقاء تليفزيونى عبر قناة «القاهرة الأخبارية»: «سنشهد تصعيدًا كبيرا للأهداف الثلاثة التي تخطط لها إسرائيلي وهى ضرب القادة و النزوح والتهجير اللبنانى، أما حزب الله، فإنه يحاول معالجة التحدى الصعب مقابل تصلب القتال العسكري و الجهادي والضغط العنيف من النزوح المتصاعد علي صعيد البيئة الشيعية الداعمة لحزب الله و بعض المدن».
وأشار إلى أن الهدف الإسرائيلي هو اقتطاع منطقة لبنانية بأن تكون مدمرة كليا ولا يحق للجيش اللبناني أو اليونيفيل الدخول إليها، من أجل تحقيق المزيد من الحماية لشمال الأراضي المحتلة، وهذا الأمر يعد جزءً من المشروع الأكبر لرئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.