أرامكو السعودية توافق على شراء "إسماكس" للتوزيع في تشيلي
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
قالت شركة أرامكو السعودية في بيان، الجمعة، إنها توصلت لاتفاقية استحواذ كامل على شركة "إسماكس" للتوزيع في تشيلي من مجموعة "ساوثرن كروس".
وتابعت شركة النفط العملاقة في البيان أن الصفقة "تخضع لبعض الشروط المتعارف عليها بما في ذلك الموافقات التنظيمية".
وتُعدّ شركة "إسماكس" إحدى الشركات الرائدة في مجال تجارة التجزئة للوقود ومواد التشحيم في دولة تشيلي، حيث يشمل نطاق أعمالها محطات بيع الوقود بالتجزئة، وأعمال المطارات، ومحطات توزيع الوقود، وإنتاج وتوزيع زيوت التشحيم.
وتمثّل هذه الصفقة أول استثمار لأرامكو السعودية في أعمال التجزئة والتسويق في أميركا الجنوبية.
كما تعزز الصفقة استراتيجية أرامكو السعودية الخاصة بسلسلة القيمة في قطاع التكرير والكيميائيات والتسويق، بحسب البيان.
كما ستساهم أيضًا في فتح فرص جديدة لتسويق مواد "فالفولين" للتشحيم بعد استحواذ أرامكو السعودية على شركة فالفولين للمنتجات العالمية التابعة لشركة فالفولين الأميركية في فبراير عام 2023.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات النفط السعودية أميركا الجنوبية أرامكو السعودية أرامكو شركات الشركات السعودية النفط السعودية أميركا الجنوبية أرامكو السعودية أخبار الشركات أرامکو السعودیة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يدرس إعادة اعتقال أسرى الصفقة تحت ذريعة الضغط على حماس
تدرس حكومة الاحتلال، إعادة اعتقال عدد كبير من الأسرى المحررين ضمن صفقات التبادل الأخيرة مع المقاومة في قطاع غزة، تحت ذريعة الضغط على حركة "حماس".
وذكرت القناة الـ 12 الإسرائيلية أن حكومة بنيامين نتنياهو تدرس إمكانية إعادة اعتقال أسرى تم الإفراج عنهم في صفقات سابقة، وذلك في خطوة تهدف لممارسة ضغوط إضافية على حماس، على خلفية الجمود في المفاوضات.
وهؤلاء الأسرى المحررين تم إطلاق سراحهم إلى الضفة الغربية والقدس المحتلة والتي تخضع للسيطرة والاحتلال الإسرائيلي.
وأطلقت المقاومة في غزة سراح 33 أسيرا إسرائيليا في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة والذي بدأ سريانه في 19 كانون الثاني/ يناير الماضي.
ومقابل ذلك أفرجت حكومة الاحتلال خلال 7 دفعات تبادل عن نحو 1750 أسيرا فلسطينيا، بينهم العشرات ممن يقضون أحكاما بالسجن المؤبد، حيث أطلق سراح العديد منهم إلى الضفة الغربية والقدس، وأعداد أخرى أبعدوا إلى قطاع غزة، وإلى الخارج.
ونصت هذه المرحلة على إطلاق سراح 33 أسيرا إسرائيليا (أحياء وأموات)، وهو ما أوفت به الفصائل الفلسطينية بالفعل، إذ أفرجت عن 25 أسيرا حيا و8 جثامين عبر 8 دفعات، غير أن حكومة الاحتلال نكثت بالاتفاق، واستأنفت عدوانها على قطاع غزة، انطلاقا من مطلع آذار/ مارس الماضي.