مؤشر سوق أبوظبي يحقق أعلى مكاسب أسبوعية في سبعة أشهر
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
ارتفعت سوقا الأسهم في الإمارات، الجمعة، بدعم من صعود أسعار النفط، والتفاؤل بأن الاقتصاد الصيني بدأ أخيرا اجتياز المرحلة الأصعب.
وزادت أسعار النفط، وهي محفز رئيسي للأسواق المالية بالخليج، 0.4 بالمئة وسط مخاوف بشأن الإمدادات بعد أن مددت السعودية وتحالف أوبك+ تخفيضات الإنتاج حتى نهاية العام.
وارتفع خام برنت إلى 94.
وعززت بيانات مبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي لأغسطس التي تبعث على التفاؤل، المؤشرات على استقرار اقتصاد الصين أكبر مستورد للنفط في العالم.
وصعد المؤشر الرئيسي في أبوظبي 0.9 بالمئة مواصلا سلسلة مكاسبه للجلسة السابعة، في حين بلغت المكاسب الأسبوعية أعلى مستوى لها في سبعة أشهر، ليرتفع المؤشر خلال الأسبوع بنسبة 1.96 بالمئة.
وجاء ارتفاع المؤشر بدعم من صعود سهم العالمية القابضة 1.2 بالمئة، فضلا عن ارتفاع بواقع 1.8 بالمئة و1.2 بالمئة في الوحدتين التابعتين لها ملتي بلاي وألفا ظبي على الترتيب.
وقالت شركة لونيت ومقرها أبوظبي، والمملوكة للقائمين على إدارتها ولشركة شيميرا، إنها ستدير مع إطلاقها أصولا تزيد قيمتها على 50 مليار دولار، وستركز على الأسواق الخاصة.
وفي دبي، أنهى المؤشر الرئيسي التداولات على ارتفاع 0.2 بالمئة منهيا سلسلة خسائر استمرت ثلاث جلسات، مدعوما بارتفاع 2.6 بالمئة لسهم بنك الإمارات دبي الوطني، أكبر بنوك الإمارة، وصعود 1.2 بالمئة لسهم هيئة كهرباء دبي.
لكن على المستوى الأسبوعي، تراجع مؤشر سوق دبي بنسبة 0.59 بالمئة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات النفط السعودية برنت الصين أبوظبي العالمية القابضة ألفا ظبي لونيت دبي بنك الإمارات دبي الوطني مؤشر سوق دبي سوق أبوظبي مؤشر سوق أبوظبي سوق أبوظبي المالي سوق دبي مؤشر سوق دبي سوق دبي المالي مؤشر سوق دبي المالي النفط السعودية برنت الصين أبوظبي العالمية القابضة ألفا ظبي لونيت دبي بنك الإمارات دبي الوطني مؤشر سوق دبي أخبار الإمارات
إقرأ أيضاً:
ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأميركي بنسبة 2.3% خلال اذار
الاقتصاد نيوز - متابعة
سجل مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة خلال شهر آذار ارتفاعاً 2.3% على أساس سنوي لكنه جاء أقل من المستوى الذي سجله في شباط عند 2.7%، بحسب بيانات مكتب التحليل الاقتصادي التابع لوزارة التجارة الأميركية الصادرة اليوم الأربعاء.
ومع ذلك جاء المستوى الذي سجله المؤشر أقل قليلاً من التوقعات لشهر مارس التي كانت عند 2.2%.
وعلى أساس شهري، استقر مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي في مارس عند مستواه خلال فبراير، وذلك بعد ارتفاعه في فبراير بنسبة 0.4%.
وبحسب وكالة رويترز، فإن إنفاق المستهلكين الأميركيين شهد ارتفاعاً قوياً في اذار مع زيادة الأسر لمشترياتها من السيارات من أجل تجنب احتمال زيادة الأسعار وتراجع المعروض بسبب الرسوم الجمركية، لكن ذلك لم يؤثر في رؤية خبراء يرون أن الاقتصاد يتعرض حالة من التباطؤ.
وأعلنت وزارة التجارة الأميركية، يوم الأربعاء، أن الناتج المحلي الإجمالي انخفض في الربع الأول بنسبة 0.3%، وهو تراجع سريع عن زيادة بنسبة 2.4% في الربع الأخير من العام الماضي. وارتفعت الواردات بنسبة 41% في الربع الأول، مما قلل من الناتج المحلي الإجمالي، حيث سعت الشركات إلى استباق معركة ترامب التجارية العالمية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام