قال مدير الإعلام بالأرصاد الجوية الليبية محيي الدين رمضان، الجمعة، إن ضعف البنية التحتية في البلاد تسبب بكارثة الفيضانات.
وأرجع رمضان سبب كارثة مدينة درنة الساحلية إلى جغرافيتها، إضافة لانهيار السدود، ما أدى إلى تفاقم آثار الفيضانات، مشدداً على ضرورة معالجة انهيار السدود، واستدعاء شركات عالمية متخصصة لإعادة إعمارها، بحسب قناة "القاهرة" الإخبارية.
وأشار إلى أن جهود البحث عن ناجين مستمرة، وأسفرت عن إنقاذ أكثر 300 شخص من تحت الأنقاض، ليلة الخميس على الجمعة.
وبيّن مدير الإعلام بالأرصاد الجوية أن مصر والعديد من الدول الأخرى قدمت دعماً لوجستياً لمساعدة ليبيا بعد الفيضانات.
#مها_المصري تفقد ابن شقيقتها وعائلته في #ليبيا.. وتناشد المساعدةhttps://t.co/oQYKkANaDE
— 24.ae | منوعات (@24Entertain) September 15, 2023ودعا إلى تظافر الجهود عالمياً لمواجهة تداعيات تغير المناخ.
وأدى هطول الأمطار وتدفق المياه بشكل كبير مساء الأحد الماضي إلى انهيار سدين في مناطق بأعلى درنة، ما تسبب بفيضان كبير أدى لانهيار كل الجسور التي تربط شرق درنة بغربها، وخلّف آلاف القتلى والمفقودين.
وقال صحافيون إن وسط مدينة درنة بات أشبه بأرض مسطحة، بعدما اقتلعت المياه الأشجار وجرفت المباني والجسور.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني ليبيا التغير المناخي
إقرأ أيضاً:
السيطرة على الزرق تعني بداية النهاية لانهيار المليشيا
أهمية الزُرق عند المليشيا توازي أهمية وادي سيدنا عند الجيش،هي مركز تشوينهم العملياتي ومقر تجمع استنفارهم القبلي ، هي القاعدة التي حشدت منها المليشيا المدرعات لمهاجمة الخرطوم في 12ابريل من العام المنصرم ، قطعا فان السيطرة على الزرق تعني بداية النهاية لانهيار المليشيا
عبدالرؤوف طه علي