#سواليف

عرض صحفي مكسيكي مثير للجدل، مجسمين، يزعم أنها تعود إلى #كائنات_فضائية، أمام النواب في #البرلمان_المكسيكي، وذلك قبل تقرير مرتقب لوكالة “ناسا” الأمريكية عن #الأجسام_الطائرة.

وعرض خايمي موسان، وهو صحفي متخصص في علم #الأجسام_الطائرة المجهولة ودراسة #الأجسام_الطائرة المجهولة والظواهر الفضائية، تابوتين صغيرين يحتويان على متحجرات مفترضة لكائنين فضائيين، أمام النواب.

Breaking – Aliens dead bodies showcased in Mexico parliament pic.twitter.com/PriG86tu6C

مقالات ذات صلة اعتقال سيدة تركية اعتدت على محجبات في إسطنبول / شاهد 2023/09/15 — Siddharth Bakaria (@SidBakaria) September 13, 2023

وقال موسان خلال جلسة نظمها النائب سيرخيو غوتيريس باسم “المصلحة العامة”؛ “إنها كائنات غير بشرية، وليست جزءا من تطورنا الأرضي”.

وأكد أن المومياوين اللتين عُثر عليهما في البيرو، “يبلغ عمرهما حوالي ألف عام”، مستندا إلى تحليلات بالكربون 14 أجرتها جامعة المكسيك المستقلة.

وأكد معهد الفيزياء التابع للجامعة في بيان، أنه أجرى تحليلات لكن فقط لتحديد عمر العينات وليس أصلها. ولفت إلى أن مختبره “ينأى بنفسه عن أي استخدام أو تفسير أو تحريف آخر في ما يتعلق بالنتائج التي نشرها”.

وقالت النسخة الفرنسية من صحيفة “هافينغتون بوست”؛ إن هذين المومياوين ليستا لكائنين فضائيين، وقد “كُشف أمرهما قبل سنوات”، مشيرة إلى الجدل الدائر حول الفيلم الوثائقي “أنئيرثيغ نازكا” “Unearthing Nazca” عام 2017.

وأضافت “هافينغتون بوست”، أن إحدى المومياوين “خضعت لتقويم من عالم أنثروبولوجيا، وأتت استنتاجاته واضحة، بأن المومياء المعنية عبارة عن مجموعة من بقايا بشرية محنطة مختلفة”.

وقال أحد مستخدمي الإنترنت المكسيكيين؛ “إن استقبال خايمي موسان في مجلس النواب، يظهر ازدراء هذا البلد للعلم”.

وسخر آخرون من الجلسة، داعين موسان إلى أن يصبح “رئيس العلاقات بين المجرات”.

وفي 26 تموز/يوليو الماضي، قال ضابط الاستخبارات السابق ديفيد غروش أمام لجنة تابعة للكونغرس الأمريكي؛ إن السلطات تخفي أدلة على وجود كائنات فضائية.

وأكد أنه مقتنع “تماما” بأن الولايات المتحدة تملك جسما غامضا، تصنفه السلطات الأمريكية على أنه “ظاهرة غير طبيعية غير محددة”، حتى إنها تملك بقايا مشغليه.

وبعد أشهر من العمل، من المقرر أن تنشر “ناسا” تقريرا طال انتظاره حول الموضوع الحساس المرتبط بالأجسام الطائرة المجهولة، الذي من شأنه أن يوفر خريطة طريق للدراسة المستقبلية لهذه الظواهر الغامضة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف كائنات فضائية البرلمان المكسيكي الأجسام الطائرة الأجسام الطائرة الأجسام الطائرة

إقرأ أيضاً:

“حماد” يثني على جهود صندوق الإعمار خلال افتتاح عدداً من المشاريع الحيوية في مدينة درنة

الوطن|متابعات

افتتح رئيس مجلس الوزراء  بالحكومة الليبية الدكتور أسامة حماد عدداً من المشاريع الحيوية في مدينة درنة، شملت جسر وادي الناقة الحيوي، والمبنى الحديث لمديرية أمن درنة، ومسجد الصحابة، وذلك بحضور رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، وأعضاء مجلسي النواب والدولة، ومدير عام صندوق تنمية وإعادة إعمار ليبيا المهندس بلقاسم حفتر، وعدد من القيادات الأمنية والعسكرية.

ورحّب حماد بجميع الحضور  في هذا اللقاء الذي وصفه بالتاريخي في مدينة درنة، كما ترحم على أروح الشهداء الذين قضوا إثر العاصفة المتوسطية دانيال.

وأكد أن الجميع يحدوهم الأمل بعد مرور  سنة وثلاثة أشهر على الكارثة التي ألمّت بدرنة وبعض المدن الأخرى،  بانطلاق الحل النهائي لمشكلة الانقسام السياسي وكافة مشاكل الدولة  من درنة المِعطاءة

وأشاد رئيس مجلس الوزراء بتوجيهات قياداتنا التشريعية والعسكرية، والمتمثلة في المستشار عقيلة صالح والمشير خليفة بلقاسم حفتر، وحرصهم التام الذي كان أقوى  دافع   لتقديم الأفضل لأهلنا وإخوتنا في المناطق المتضررة، من خلال المتابعة المباشرة والدقيقة لكل ما يتم إنجازه، والزيارات الميدانية  المتكررة واطلاعهم على حسن سير العمل، وتقديم كافة الدعم المادي والمعنوي.

وبعد تكريم كل من ساهم في تنفيذ وإنجاح هذه الإنجازات،  أشاد حماد خلال كلمة له أثناء الاحتفال، بافتتاح المشاريع الجديدة و نسب الإنجاز العالية على أرض الواقع،  وما وصلت إليه مراحل إعادة  الإعمار ، وتحسن أوضاع الأهالي ، متقدما بالشكر لمدير عام صندوق تنمية وإعادة إعمار ليبيا وكل فريق العمل المصاحب له، على ما يبذلونه من جهود واضحة للجميع، للوصول إلى كافة الأهداف

وتقدم بالشكر والتقدير  للشركات المحلية والأجنبية وخاصة الشركات المصرية، ولأشقائنا  بجمهورية مصر العربية؛ رئاسةً وحكومةً وشعباً، على كل ما قدموه لنا من دعم

وأكد لأعضاء مجلسي النواب والدولة أن حل المشكل الليبي لابدّ  أن يكون ليبياً و من خلال أبناء الشعب نفسه ، موضحا أن لقاء درنة الأخوي والابتعاد عن الخلافات، من شأنه أن يبعث برسائل قوية وواضحة للجميع، سواء في الداخل أو الخارج؛ مفادها أن الشعب الليبي شعب واحد ، لا تُفرّقه الخصومات والخلافات ، والروابط التي تجمعه أكثر من التي تفرقه، واستدل السيد الرئيس بالمصالحة الشاملة في مدينة مرزق والكفرة .

ودعا حماد كافة الليبيين إلى دعم هذه الجهود والخطوات الحقيقية، ومباركتها ، وأن يعلموا يقيناً أن أيّة تحركات أخرى خارج نطاق هذا الحوار الليبي، لن تصب حتماً في مصلحة البلاد والعباد، وإنما سوف تزيد من الانقسام وتُهيّئ الفرص للطامعين في بلادنا وخيراتها، وتسهل لهم النيل من سيادتها، مشيرا إلى التجارب السابقة التي كانت برعاية البعثة الأممية للدعم في ليبيا، والتي تبين فشل جميع مخرجاتها وحوراتها السياسية .

وأكد على ضرورة أن يقف جميع أبناء الشعب الليبي سداً منيعا أمام محاولات التفرقة و السيطرة عليه من خلال بث روح الشقاق والخلاف، مطالبا الجميع باتخاذ موقف صريح وواضح تجاه الممارسات الخاطئة، التي تُرتكب يوميا من الحكومة منتهية الولاية، سواء على مستوى الاعتداء على حريات الناس وسلامتهم وتعريضهم للخطر ،و بث الفتن والكراهية بين المدن والقبائل ، وبشكل قد يؤدي إلى اشتعال فتيل الحروب والنزاعات المسلحة بينها، أو على مستوى اغتصاب السلطة والإمعان في إهدار مقدرات البلاد والعبث بها وإفساد الشأن العام بكل المقاييس، مشيرا إلى ضرورة إيضاح هذا الواقع  لكل الجهات الدولية والإقليمية،  لتتحمل  مسؤولياتها تجاه هذه الحكومة فاقدة الشرعية.

الوسوم#رئيس مجلس النواب الليبي اسامة حماد المهندس بالقاسم خليفة حفتر رئيس وزراء الحكومة الليبية مديرية أمن درنة

مقالات مشابهة

  • وسط تأكيدات أنها تعود كائنات فضائية .. اكتشاف مومياوات غامضة في البيرو
  • إستقالة مفاجئة تغير “موازين القوى داخل البرلمان التركي”
  • “حماد” يثني على جهود صندوق الإعمار خلال افتتاح عدداً من المشاريع الحيوية في مدينة درنة
  • الإعلام الغربي يشكك في السردية الأمريكية لحادثة سقوط الطائرة “F/A-18”
  • شاهد بالصور.. الحسناء “ود” إبنة الفنانة ندى القلعة تعود لخطف الأضواء وتبهر المتابعين بجمالها الملفت
  • القليب: استضافة المغرب لحوار أعضاء “النواب والدولة”.. انتهاك للسيادة الليبية
  • “العقوري” يؤكد عمل مجلس النواب على تعزيز مكافحة الجرائم المالية
  • “هدية فضائية” للأرض في عيد الميلاد!
  • خبراء يشككون في الرواية الأمريكية حول إسقاط طائرة “إف18” في البحر الأحمر
  • الجيش الأميركي يعلن إسقاط مقاتلة حربية “عن طريق الخطأ” فوق البحر الأحمر