النيجر تلغي ألف جواز سفر دبلوماسي منحها الرئيس المخلوع لمقربين منه
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أعلن النظام الحاكم في النيجر، إلغاء نحو ألف جواز سفر دبلوماسي كان نظام الرئيس المخلوع محمد بازوم قد منحها لمسؤولين فيه ولأجانب مقرّبين منه.
وقالت وكالة الأنباء النيجرية الرسمية إن وزارة الخارجية أعلنت عن إلغاء هذه الجوازات، في رسالة وجّهتها إلى بعثاتها الدبلوماسية في الخارج.
وتضمّنت الرسالة، التي تمّ تداولها على نطاق واسع على شبكات التواصل الاجتماعي، قائمة بجوازات السفر الدبلوماسية النيجرية الملغاة بسبب انتهاء صلاحيتها.
وأوضحت الوزارة أن جوازات السفر الدبلوماسية الملغاة يزيد عددها على 990 جوازاً، ويحملها رؤساء مؤسسات سابقون ووزراء ونواب ومستشارون ومستشارون خاصون سابقون في كلّ من رئاسة الجمهورية ومجلس النواب ورئاسة الوزراء.
وسبق أن ألغت النيجر، في نهاية أغسطس، جوازات سفر دبلوماسية لخمسة من أركان النظام المخلوع الموجودين في الخارج.
وفي 26 يوليو، أطيح بالرئيس المنتخب محمد بازوم الذي وُضع مذاك قيد الإقامة الجبرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيجر سفر دبلوماسي جواز سفر أركان النظام
إقرأ أيضاً:
مستشار السوداني: امريكا لن تلغي الإعفاء الخاص بالغاز الايراني
الاقتصاد نيوز — بغداد أكد مستشار رئيس الوزراء، فرهاد علاء الدين، أن العرق يعمل على تنويع مصادر استيراد الغاز لتوليد الكهرباء، وتقليل اعتماده على الغاز الإيراني الذي يمثل حاليًا نحو 46% من الإنتاج. وأوضح علاء الدين في مقابلة متلفزة اطلعت عليها "الاقتصاد نيوز"، أن الاستثناء الأمريكي لاستيراد الغاز الإيراني ما زال ساريًا، لكن الولايات المتحدة طلبت من العراق تنويع مصادره، وهو ما تعمل عليه الحكومة من خلال تجهيز البنى التحتية والتفاوض مع دول أخرى مثل قطر. وأشار علاء الدين إلى أن الحكومة تعمل كفريق واحد مع وزارة الخارجية لتصحيح بعض الشائعات والمفاهيم الخاطئة عن العراق، خاصة فيما يتعلق بتهريب الدولار، مؤكدا أنهم يقومون بزيارات مستمرة للكونغرس الأمريكي لتوضيح الحقائق وتصحيح وجهات النظر. وفيما يتعلق بالعلاقات الدولية، أكد علاء الدين أن الصين هي أكبر مستورد للنفط العراقي، وأنها وروسيا تعتبران شريكين تجاريين رئيسيين. وأوضح أن هذه الشراكات اقتصادية بحتة، وأن العراق يسعى للحفاظ على علاقات متوازنة مع جميع الأطراف. تحسن العلاقات مع السعودية وأشاد علاء الدين بالعلاقات المتنامية مع المملكة العربية السعودية، مشيرًا إلى أن العلاقات في أفضل حالاتها، وأن المملكة تستثمر مليارات الدولارات في العراق، وأنه تم توقيع اتفاق أمني بين البلدين لأول مرة منذ عام 1982. وأكد علاء الدين أن العراق ما زال بحاجة إلى الدعم الفني من بعض المنظمات الأممية، مثل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، وأن هذه المنظمات ستواصل عملها في العراق بغض النظر عن عمل البعثة الأممية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام