العليمي يغادر العاصمة اليمنية صوب السعودية غداة وصول وفد المليشيا
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
غادر الدكتور رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، اليوم الجمعة، العاصمة المؤقتة عدن، إلى المملكة العربية السعودية في طريقه إلى نيويورك للمشاركة في اعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للامم المتحدة.
وسيلقي العليمي كلمة اليمن إلى القمة الاممية، والتي سيتطرق خلالها إلى تطورات الوضع اليمني، وفرص تحقيق السلام في ظل تعنت المليشيا الحوثية المدعومة من النظام الايراني إزاء كافة الجهود والمساعي الحميدة على هذا الصعيد؛ وفقا لوكالة " سبأ ".
كما سيجري العليمي على هامش الاجتماع الاممي، مناقشات رفيعة المستوى بشأن الاوضاع الانسانية والخدمية والاقتصادية، والدور المعول على المجتمع الدولي لدعم الاصلاحات الجارية التي يقودها مجلس القيادة الرئاسي، والحكومة في مختلف المجالات.
وكانت السعودية قالت إنها وجهت دعوة لوفد من جماعة الحوثي لزيارة الرياض، استكمالا للقاءات والنقاشات التي أجراها فريق سعودي برئاسة السفير محمد آل جابر بمسقط وصنعاء في أبريل الماضي.
وتستضيف الرياض وفداً حوثياً لمناقشة عملية السلام في اليمن بعد تسع سنوات من اندلاع الحرب في البلد الفقير، في أول زيارة علنية لجماعة الحوثي إلى المملكة منذ قيادتها للتحالف العربي الداعم للشرعية في اليمن.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
رئيس اللجان الفنية باتحاد الفروسية يشيد بتألق فرسان المملكة في “قفز السعودية”
أشاد رئيس اللجان الفنية في الاتحاد السعودي للفروسية علي السهلي بتألق الفرسان السعوديين ونتائجهم في النسخة الرابعة من بطولة “قفز السعودية” في أسبوعيها الأول والثاني، حيث حظيت أغلب الأشواط ببصمة لفرسان المملكة في المراكز الأولى.
وقال: “نال الفرسان السعوديون العديد من المراكز الثلاثة الأولى في أغلب الأشواط رغم مشاركة فرسان عالميين ومصنفين أوائل في قائمة التصنيف العالمي الصادرة عن الاتحاد الدولي للفروسية. ومن نسخة لنسخة نشهد تطوراً للفرسان بشكل لافت، كما تشهد هذه النسخة مشاركة فرسان مميزين، يملكون تاريخاً حافلاً في رياضة قفز الحواجز، قدموا إضافة كبيرة للبطولة”.
وأكد السهلي أن التنظيم أصبح مميزاً بفضل الخبرة التي اكتسبها الجميع من استضافة وتنظيم البطولات، وقال: “رغم أنها بطولة لفئة (5 نجوم) إلا أن الجميع أبدع وأسهم في نجاح الأسبوعين الأولين في البطولة، فتنظيم البطولات أصبح أمراً معتاداً للكوادر السعودية”.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟