الداخلية تنظم قوافل إنسانية لتوزيع حقائب مدرسية بمشتملاتها ومواد غذائية على الأسر الأولى بالرعاية
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
نظمت وزارة الداخلية بمناسبة بداية العام الدراسي الجديد، قوافل إنسانية لتوزيع حقائب مدرسية بمشتملاتها، وعبوات مواد غذائية على الأسر بالمناطق الأولى بالرعاية بالمحافظات، وذلك في اطار مبادرة "كلنا واحد"، التي أطلقتها الوزارة تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأوفدت وزارة الداخلية من خلال منظومة "أمان"، مأموريات من قطاع المشروعات والتنمية بالوزارة، بالتنسيق مع مديريات الأمن بكافة أنحاء الجمهورية الحقائب المدرسية بمشتملاتها على الأطفال، بالاضافة الى توزيع عبوات تحتوي على سلع غذائية متنوعة على الأسر الأكثر إحتياجاً بأماكن إقامتهم بمحافظات (القليوبية - دمياط - السويس - الإسماعيلية - مطروح - بنى سويف - شمال سيناء - بورسعيد - الدقهلية)، تعزيزاً لروح المشاركة والمؤازرة بين هيئة الشرطة والمواطنين فى مختلف المناسبات.
يأتي ذلك فى إطار الدور الذى تضطلع به وزارة الداخلية فى المشاركة المجتمعية، لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين، والمساهمة فى تقديم كافة أوجه الرعاية الإنسانية والاجتماعية لهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الداخلية الأسر الأولى بالرعاية قوافل إنسانية حقائب مدرسية
إقرأ أيضاً:
عين الأسد تستقبل قوافل غذائية مكثفة استعدادًا لسيناريو طارئ في المنطقة
بغداد اليوم - بغداد
كشف مصدر مطلع، اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن استعدادات في قاعدة عين الأسد غرب الأنبار لسيناريو طارئ في ظل التوترات المتصاعدة بمنطقة الشرق الأوسط.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "قاعدة عين الأسد التي تتمركز فيها القوات الأمريكية استقبلت خلال الأسبوع الأخير ما بين 3-4 قوافل تحمل مواد غذائية وإمدادات لوجستية، وهو أعلى معدل تم تسجيله منذ أشهر طويلة".
وأضاف أن "زيادة الإمدادات تعكس استعدادات القاعدة لاحتمالية الحصار الذي قد تفرضه ظروف طارئة في حال تصاعدت الأحداث بالمنطقة، ما يجعل تأمين المواد محفوفًا بالمخاطر، خاصة مع بُعد الطرق بين القواعد ومراكز الدعم".
وأشار المصدر إلى أن "القوات الأمريكية تعتمد بشكل أساسي على قوافل برية لإيصال الشحنات اللوجستية إلى القاعدة، بينما يشكل النقل الجوي نسبة ضئيلة من الإمدادات".
وتأتي هذه الإجراءات وسط تصاعد التوترات الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط، حيث يثير الصراع المتفاقم مخاوف من تأثيره على العمليات العسكرية والخدمات اللوجستية للقوات الأجنبية المنتشرة في العراق، خاصة في ظل استهداف طرق الإمداد والقوافل سابقًا من قبل جماعات مسلحة.
يحدث هذا بينما يستعد العراق الى قصف اسرائيلي محتمل لاسيما بعد تقديم تل ابيب شكوى ضد بغداد لدى مجلس الامن الدولي، الأمر الذي يراها مراقبون تمهيدا لعملية عسكرية اسرائيلية على مواقع عراقية عسكرية، ومدنية أيضا.