من شيرين لـ ميادة الحناوي.. إغماء وسقوط المطربات مشهد متكرر على المسرح
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
تعرضت الفنانة ميادة الحناوي لموقف محرج في بداية حفلها بجدة أمس الخميس، بعد سقوطها على المسرح بعدما حاول المايسترو هاني فرحات مساعدتها.
شاهد الفيديو:لم تتمالك ميادة الحناوي نفسها أثناء محاولة الصعود لدرجة عالية على المسرح وسقطت لكن المايسترو هاني فرحات كان متواجدا لمساعدتها، ثم تمالكت نفسها وصعدت وقدمت تحية للجمهور وللهيئة العامة للترفيه على استضافتها.
وسقطت الفنانة شيرين عبد الوهاب، أثناء إحيائها حفلا في دبي، وقالت معلقة على ذلك: "ما يقع إلا الشاطر.. وهيسيبوا الحفلة وهيقولوا شيرين وقعت".
أما النجمة إليسا فسقطت أثناء غنائها على مسرح دبي في حفل عام 2018، حيث كانت في فترة علاج من سرطان الثدي.
وبعد شفاء إليسا وتصويرها كليب "إلى كل اللي بيحبوني" الذي أعلنت به عن معركتها مع سرطان الثدي، كان الكليب يتضمن مشهد سقوط إليسا على المسرح، وهو ما كشفت تفاصيله فيما بعد بسبب جلسات علاج سرطان الثدي.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: على المسرح
إقرأ أيضاً:
عباس أبو الحسن يعلق على وفاة المراسل الفلسطينى أحمد منصور
نشر الفنان عباس أبو الحسن تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بشأن احتراق المراسل الصحفي الفلسطيني أحمد منصور.
تعليق عباس أبو الحسن على وفاة أحمد منصوروقال عباس أبو الحسن: “عُمر ما هيروح من مخيلتي إلى الأبد مشهد الصحفي اللي كله مولع بالكامل وجسمه بيتشوي ورأسه بتنصهر وأعضائه بتسيح قدامنا وبيرفع رجله وإيده ببؤس شديد، وما زال عايش في شكل مُروع ومُقبض سيظل محفورا في وجداني، ومحدش قادر يعمله حاجة من قوة وحجم النار! مشهد ربما هو الحدث الثاني اللي غير جوايا حاجة وموت حتة مني ولم أكتمل من بعد ذلك”.
وأضاف عباس أبو الحسن: “والحدث الأول هو رحيل أمي ومفارقتها الحياة وكفي يمسك بكفّها.. يا الله يا جبار يا قهار يارحمن يا رحيم، ارحمهم.. إني عجزت عن أن أستوعب حكمتك في كل دا؟ كيف تتخلى عن عبادك المخلصين؟ عام ونصف واتنين مليون ونص طفل وامرأة وعجوز بيتعرضوا لأشنع عملية تعذيب وإبادة عرفها التاريخ، ومن أول يوم وهما بيدعوك ويحتسبونك ولقد صاموا لك تحت وابل القذائف والفقدان، هم يستنجدون بك وقد تخلى العالم كله عنهم، هم استجاروا بك وأنت نعم المجير ولا من مجيب، شردوهم وطربقوا بيوتهم، فتلحفوا العراء وتدثروا بالصقيع فحرقوا بهم الخيام، لماذا تُقتل الأطفال في كل لحظة ويرتقون لك عطشى وجوعى وفي قلوبهم رعب وقد قُطعت أيديهم وأرجلهم وهم الأيتام؟”.
وتابع: «فأين الطير الأبابيل؟ أين الحجارة من سجيل وقد صاروا كالعصف المأكول؟ لا أعرف ماذا اقترفوا من آثام؟ أين الوعد الحق يا رب الأنام؟ ألم تقل «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ» صدق الله العظيم.. اللهم أنت مولاهم وهم عبيدك.. بحق عظمتك وكبريائك وجبروتك... بحق سلطانك وملكوتك لا تبقي للظالمين عليهم سلطانا".