إيران تحتجز ناقلتي نفط أجنبيتين بتهمة بـ”التهريب”
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
صراحة نيوز- احتجزت إيران ناقلتي نفط في مياه الخليج وأوقفت طاقميهما ووجهت لهما اتهامات بتهريب الوقود، بحسب ما أعلن التلفزيون الرسمي الجمعة.
ونقل التلفزيون عن القائد في الحرس الثوري محمد شريف شيرالي قوله إن “القوات البحرية في الحرس الثوري احتجزت سفينتين خلال اليومين الماضيين”.
وأضاف أن “الناقلتين المصادرتين .
وقال إن “الحرس الثوري رافق السفينتين إلى ميناء (مدينة) ماهشهر” في جنوب غرب البلاد، مشيرا إلى توقيف 37 شخصا من الطاقمين وتسليمهم إلى السلطات القضائية بالمدينة الايرانية.
عزز الجيش الأميركي في الأسابيع الأخيرة وجوده في مياه الخليج بعدما اتهم إيران باحتجاز أو محاولة اعتراض سفن في هذا الممر الحيوي.
في السادس من تموز/يوليو قالت البحرية الأميركية إن الحرس الثوري صادر سفينة تجارية في الخليج غداة اتهامها القوات الإيرانية بمحاولتين مماثلتين قبالة سواحل سلطنة عمان.
وقالت إيران في وقت لاحق إن السفينة التي اعترضتها في مياه الخليج كانت تنقل “أكثر من نصف مليون من الوقود المهرب”.
إيران تحتجز ناقلتي نفط أجنبيتين بتهمة بـ"التهريب"
• توقيف 37 شخصا من الطاقمين وتسليمهم إلى السلطات القضائية
• الناقلتين ترفعان علمي بنما وتنزانيا تنقلان أكثر من 1.5 مليون لتر من النفط والغاز الإيراني pic.twitter.com/ZlGCHik6uz
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة الحرس الثوری
إقرأ أيضاً:
منظمتان: إيران نفذت 975 عملية اعدام عام 2024
أعدم ما لا يقل عن 975 شخصا في إيران خلال العام 2024، في "تصعيد مريع" لتنفيذ عقوبة الإعدام كوسيلة "قمع سياسي"، على ما جاء في تقرير نشرته منظمتان غير حكوميتين.
ورأت "المنظمة الإيرانية لحقوق الإنسان" ومقرها في النرويج والمنظمة غير الحكومية الفرنسية "معا ضد عقوبة الاعدام" أن هذا العدد "صادم للغاية" والأعلى منذ بدء هذا التعداد في 2008، مقابل إعدام 972 شخصا في العام 2015.
ولم تُضمّن حوالي 40 حالة إعدام مفترضة في التقرير، لتعذر جمع المعلومات الكافية، على ما أوضح واضعو التقرير.
وقال مدير "المنظمة الإيرانية لحقوق الإنسان" إنّ "هذه الإعدامات جزء من حرب تشنها الجمهورية الإيرانية على شعبها للمحافظة على سطوتها على السلطة" التي هزتها تظاهرات شعبية واسعة في 2022 و2023 أدت إلى موجة توقيفات في البلاد.
وبين الـ975 الذين أعدموا في 2024، ما يشكل زيادة نسبتها 17% مقارنة بالعام 2023، 31 امرأة و4 أشخاص شنقوا علنا على ما جاء التقرير.
وتراوحت التهم التي أدين بها هؤلاء الأشخاص بين جرائم متعلقة بالمخدرات، والمعارضة السياسية، بالإضافة إلى المشاركين في الاحتجاجات التي اندلعت في 2022 عقب وفاة مهسا أميني أثناء احتجازها في الشرطة.