الأمم المتحدة تطلب جمع 71.4 مليون دولار لدعم الليبين بعد العاصفة دانيال
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أفادت فضائية الدى ام سي في تقرير اذاعته من خلال نشرة الأخبار تقديم الاعلامي هيثم سعودي حيث منعت السلطات الليبية اليوم المدنيين من دخول مدينة درنة التى اجتاحتها الفيضانات حتي تتمكن فرق البحث بين الطين والمبان المدمرة عن نحو عشرة الالف ومائة شخص مازالوا في عداد المفقودين بعد ارتفاع عدد القتلي إلى أحدي عشرة ألف وثلاثمائة قتيل.
نداء عاجل من مكتب الأمم المتحدة بجمع 71.4 مليون دولار لدعم الليبين المتضررين من العاصفة دانيال
يأتي هذا فيما أطلق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية وشركاؤه نداءا عاجل، لجمع ٧١.٤ مليون دولار لتلبية الاحتياجات العاجلة لليبين المتضررين من كارثة الفيضانات المدمرة.
بلغ مدير برنامج الطواري بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط بالحاجة الماسة لزيادة الأمدادات الطبية لمدينة درنة الليبيةمن جهته، قال مدير برنامج الطواري بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط أن هناك حاجة ماسة لزيادة الإمدادات الطبية بشكل عاجل للغاية في العديد من المناطق بليبيا بما في ذلك مدينة" درنة "وهي الأكثر تضررا جراء العاصفة دانيال الفيضانات الناجمة عنها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السلطات الليبية الفيضانات كارثة الفيضانات المدمرة مكتب الأمم المتحدة منظمة الصحة العالمية درنة العاصفة دانيال
إقرأ أيضاً:
بالملايين.. تقرير أممي صادم يكشف أعداد متعاطي المخدرات حول العالم
كشفت وكيل السكرتير العام للأمم المتحدة٬ والمدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة بفيينا غادة والى٬ عن أرقام صادمة لحجم متعاطي المخدرات في العالم.
وقالت والي أثناء قيامها بجولة تفقدية لمركز إمبابة لعلاج الإدمان في مصر، "إن هناك 292 مليون متعاطي حول العالم، وقد زاد العدد 20% خلال العقد الأخير".
وأوضحت أن التحديات ذات الصلة بالمخدرات تتطور بشكلٍ يدعو للقلق في مختلف أنحاء العالم، فسوق المخدرات الاصطناعية تتوسع بسرعة مفزعة وتستهدف الشباب، كما أن الاتجار في الكوكايين واستهلاكه يتزايدان ولعل أبرز تداعيات مشكلة المخدرات هو تأثيرها على الصحة العامة.
وتشير أحدث بيانات الأمم المتحدة إلى أن 64 مليون شخصاً حول العالم يعانون من اضطرابات تعاطي المخدرات، ولكن واحدًا فقط من كل 11 يتلقى العلاج، والمعدل يقل كثيراً في أفريقيا.
وأشارت والي إلى أن اليوم العالمي لمكافحة المخدرات هذا العام يحمل رسالة مهمة، حيث تركز الحملة الحالية على الاستثمار في الوقاية.
وتابعت: "تعتبر الوقاية الوسيلة الأمثل لتحقيق نتائج مستدامة، وذلك من خلال زيادة الوعي، خاصة بين الشباب، لضمان عدم انخراطهم في التعاطي منذ سن مبكرة، وكذلك عبر تقديم خدمات الوقاية التي تقلل من انتشار الأمراض وتحد من الوفيات الناجمة عن الجرعات الزائدة".