تامر حسني يهب بحملة تبرع ضخمة لمساعدة ليبيا والمغرب
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
سبتمبر 15, 2023آخر تحديث: سبتمبر 15, 2023
المستقلة /- يقود تامر حسني حملة واسعة في مصر للتبرع لمساعدة المنكوبين في المغرب وليبيا، بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر المصري.
وناشد حسني جمهوره ومتابعيه في مصر التبرع حسب الإمكانات، بمواد غذائية أو بالدم أو بملابس أو أموال، أوغيرها.
وكتب حسني منشوراً طويلاً عبر حسابه على فيس بوك، ونشر مجموعة صور مع الشباب المتطوع في الجمعية، معلقاً: “أتمنى من كل مصري محاولة تقديم اي دعم ولو بسيط”، معرباً عن مواساته وتعازيه لأسر الضحايا في البلدين، متمنياً عودة المفقودين إلى ذويهم، داعياً الله أن يحفظ الأمة العربية من كل سوء.
وأشاد حسني بدور الشباب المتطوع في خدمة الإنسانية ومخاطرته بحياته لإنقاذ الآخرين.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
أبرزهم أنوشكا وتامر حسني وأحمد زاهر.. نجوم الفن والغناء في عزاء الراحل محمد رحيم
حرص عدد كبير من الفنانين على تقديم واجب العزاء في الملحن الراحل محمد رحيم، الذي يقام الآن في مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
وكان من أبرز الحضور أنوشكا، تامر حسني، هند عاكف، ماجد المصري، رامي جمال، شادي شامل، ساندي، ميرهان حسين، أحمد زاهر، محمد رمضان، أشرف زكي، خالد عجاج، حميد الشاعري، وغيرهم.
وقد تصدر اسم الملحن محمد رحيم تريند محركات البحث على مواقع التواصل الإجتماعي المختلفة وخاصة منصة أكس، وتفاعل الجمهور بشكل كبير مع هاشتاج محمد رحيم داعين له بالرحمة والمغفرة وبمشاركة أعمال الفنية الهامة.
أبرز الحاضرين لجنازة محمد رحيم:
وبعد العديد من التأجيلات أقيمت اليوم جنازة الراحل بحضور نجوم الفن أبرزهم تامر حسني، حماقي، مصطفي حجاج، مصطفي كامل، حماده هلال، لقاء سويدان، أيمن بهجت قمر، رامي صبري، حلمي عبدالباقي، تامر حسين، هند عاكف، مي فاروق ومحمد العمروسي، أحمد زاهر، وغيرهم.
رحيل مفاجئ ومحزن للملحن محمد رحيم
توفي محمد رحيم فجر يوم السبت 23 نوفمبر عن عمر يناهز 45 عامًا بعد إصابته بسكتة قلبية مفاجئة.
وكان الراحل قد تعرض في الفترة الأخيرة لعدة أزمات صحية، منها الذبحة الصدرية الحادة التي استلزمت إجراء قسطرة وتركيب دعامات في القلب، قبل أن يرحل عن عالمنا فجأة.
رسالة الوداع الأخيرة من محمد رحيم:
قبل وفاته، كان محمد رحيم قد وجه رسالة مؤثرة لجمهوره عبر حساباته الشخصية، بعد عودته من الاعتزال، معبرًا عن أسفه لأي أذى قد يكون سبب فيه، ومؤكدًا على عزمه العودة بنشاط أكبر لإسعاد محبيه.