قافلة دعوية لـ الأزهر والأوقاف في مساجد دسوق بكفر الشيخ
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
شهدت مساجد دسوق بمحافظة كفر الشيخ، القافلة الدعوية المشتركة بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، بمسجد العارف بالله سيدي إبراهيم الدسوقي بأوقاف كفر الشيخ إدارة دسوق قبلى، وتضم القافلة 10 علماء، منهم 5 من الأزهر الشريف، و 5 من وزارة الأوقاف، وتناولوا موضوع : " حال النبي صلى الله عليه وسلم مع أهله"، في إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف، برعاية كريمة من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، والدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف.
الآلاف بمساجد كفر الشيخ يؤدون صلاة الغائب على شهداء ليبيا والمغرب.. شاهد التحالف الوطني .. قافلتان طبيتان ومعرض ملابس في كفر الشيخ
وضمت القافلة كل من الشيخ عطا محمد بسيوني، وكيل الوزارة بالمسجد الإبراهيمي، والشيخ أحمد زيدان سعد، واعظ بمجمع البحوث الإسلامية بمسجد الفتح بمحطة دسوق، والشيخ أيمن إبراهيم عامر، إمام وخطيب بمسجد الشريف، والشيخ طلعت زكريا أبو الحسن، واعظ بمجمع البحوث الإسلامية، بمسجد الخلفاء الراشدون، والشيخ العزيز عبد الغني العريان، إمام وخطيب، بمسجد العمري، والشيخ مصطفى حسن طه، واعظ بمجمع البحوث الإسلامية، بمسجد الهجرة والشيخ سعيد يحي مغازي، إمام وخطيب، بمسجد المغفرة، والشيخ إبراهيم عامر عطا الله، واعظ بمجمع البحوث الإسلامية، بمسجد الحداديت، والشيخ محمد محمود العشري، إمام وخطيب، بمسجد المدينة المنورة، والشيخ أشرف محمد خضر ـ واعظ بمجمع البحوث الإسلامية، بمسجد الهداية.
IMG-20230915-WA0047المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد الطيب شيخ الأزهر أحمد زيدان الازهر الشريف الأوقاف والأزهر البحوث الإسلامية التعاون المشترك الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة إمام وخطیب کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
قافلة دعوية للواعظات بالفيوم بعنوان "منهج الإسلام في اختيار الزوجة الصالحة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلقت قافلة دعوية للواعظات من مسجد النصر التابع لإدارة طامية أول بالفيوم اليوم الجمعة، وسط حفاوة بالغة وإقبال كبير على دروسهن، وذلك بتوجيهات من وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري، وبرعاية الدكتور محمود الشيمي، وكيل وزارة الأوقاف بالفيوم .
وجاء ذلك في إطار عناية واهتمام الأوقاف بدور المرأة وإشراكها في الأنشطة الدعوية، وضمن نشاطها الدعوي والعلمي والتثقيفي.
و أشرن إلى أن شريعة الإسلام إن كانت أباحَتْ للخاطب، بل طلبت إليه أنْ ينظرَ إلى مخطوبته، فكذلك أباحت للخاطب والمخطوبة أن يرى كلٌّ منهما الآخر ويتعرَّفَ عليه، حتى تتوالد بينهما مشاعر الأُلْفَة والمودَّة، ولكن في غير خَلوةٍ ينفردُ فيها كلٌّ منهما بالآخَر، بل في حضور الأسرة أو حضور بعض أفرادها.
وأكدن أن من توجيهات الإسلام للشاب الذي يرغب في الزواج ألَّا يكون مقياسُ اختياره هو مُجرَّدَ الميْل القلبي للقائِها، وإنَّما يحتاج الأمر فيه إلى الاطمئنان - قدر الإمكان- إلى الاستعداد العقلي والخلقي، والقُدْرَةِ على تحمل مسؤوليَّة الاشتراك في صُنْع أُسرة قادرة على تحدي الصعوبات وتجاوز المشكلات، والإسلام حين يبني الأُسرة فإنَّما يبنيها على هذه الصِّفات، وكلها من باب الأخلاق والقِيَم الإنسانية .
و أوضحن أن مؤهلات الجمال والمال والنسب قصيرة العمر وكثيرة التغيرٍ والتبدل، حتى تُصبحَ، في بعض الأحيان، وكأنها عاملٌ من عوامل شقاء الأُسرة وتدميرها، بخلاف مؤهل الدين وطبيعته العاصمة للزوجة المتدينة من الوقوع في أَسر فتنة الشَّكل، أو سطوة المال والجاه، أو الفخر بالنسب أو المركز الاجتماعي للعائلة أو الأسرة.
IMG-20241115-WA0320 IMG-20241115-WA0321 IMG-20241115-WA0319 IMG-20241115-WA0315 IMG-20241115-WA0316 IMG-20241115-WA0317 IMG-20241115-WA0318