ابن عم بشار الاسد يعلن: سوريا لنا وما هي لبيت الاسد
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
دشن فراس ابن عم الرئيس السوري بشار الاسد ونجل رفعت الذي نافسه على الرئاسة بعد وفاة حافظ الاسد، دشن قناته على موقع التواصل الاجتماعي اليوتيوب برفع شعار المعارضين "سورية لينا وما هي لبيت الاسد"
واطلق هذا الشعار من خلال اول فيديو له مرفقا بتوجيه التحية الى الشعب السوري في كل مكان داخل وخارج وسورية ، وقال انكم تتعرفون علي اليوم بالصوت والصورة واتمنى ان نكون ملايين بساحة الامويين نهتف لسورية والشعب السوري والارض السورية ونصعد الى قاسيون الجبل المطل على دمشق وضواحيها ونحفر بالصخر شعار سورية لينا "لنا" نحن السوريين كل السوريين وما هي لبيت الاسد
وقال انه تجول الى اليوتيوب بعد ان تم تقييد صفحاته على الفيس بوك ، وقال ان اليوتيوب منصة افضل واوسع انتشارا
ويعد فراس رفعت الاسد من ابرز المعارضين للنظام الحاكم في دمشق كما يعارض توجهات والده في دعم ابن شقيقه الرئيس بشار الاسد ، وكان قد نشر تغريده على صفحته الفيس بوك مهاجما والده وشقيقه الاكبر دريد في اعقاب الانتخابات الرئاسية السورية الاخيرة " هدية مني لأرواح ألف إنسان قتلهم رفعت الأسد ونم خلف قضبان زنازينهم بلا حول ولا قوة"
ويتهم فراس الاسد والده بالتورط في قتل الالاف في سجن تدمر وارتكاب مجزرة بحق أكثر من ألف سجين في العام 1980
.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
«الهجرة الدولية» تصف الأوضاع في الخرطوم بـ «المأساوية»
رغم الوضع الكارثي، تحدث رئيس بعثة المنظمة في السودان عن مؤشرات أمل، مثل عودة نحو 400 ألف نازح داخلي إلى ديارهم مؤخرًا، رغم أن معظمهم عادوا إلى منازل مدمرة وخالية من الخدمات.
الخرطوم: التغيير
وصف رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في السودان، محمد رفعت، الأوضاع في الخرطوم بالمأساوية، بعد زيارة ميدانية استغرقت أربعة أيام.
وأكد أن عودة الحياة إلى الخرطوم تتطلب استثمارات ضخمة لإعادة تأهيل الخدمات الأساسية، بالإضافة إلى توفير المعلومات التي تساعد النازحين في اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن العودة.
وقال رفعت في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة الجمعة، إن حجم الدمار الذي شهده في العاصمة وضواحيها يفوق ما رآه في مناطق صراع أخرى، إذ شمل استهداف البنية التحتية الأساسية مثل محطات الكهرباء وخطوط المياه، ما جعل الحياة فيها شبه مستحيلة.
وأشار رفعت إلى النقص الحاد في التمويل اللازم لتغطية الاحتياجات الإنسانية، موضحًا أن خطة استجابة المنظمة الدولية للهجرة تهدف لمساعدة 1.7 مليون شخص، لكنها لم تتلقَ سوى 9% من التمويل المطلوب البالغ 250 مليون دولار حتى يناير 2025.
كما نبه إلى معاناة النساء على وجه الخصوص نتيجة ضعف الوصول الإنساني وتدهور الأوضاع المعيشية.
وسلط رفعت الضوء على قصص مؤلمة من الميدان، مثل المعلمة “سارة” التي بقيت في بحري طوال الحرب دون أن تملك وسيلة للمغادرة، و”ترتيل” التي تتوق إلى العودة للدراسة والحصول على دعم نفسي، مؤكدًا أن قصص المعاناة هذه تتكرر يوميًا في المناطق المتأثرة بالنزاع.
ورغم الوضع الكارثي، تحدث رفعت عن مؤشرات أمل، مثل عودة نحو 400 ألف نازح داخلي إلى ديارهم مؤخرًا، رغم أن معظمهم عادوا إلى منازل مدمرة وخالية من الخدمات.
الوسومآثار الحرب في السودان الخرطوم منظمة الهجرة الدولية