في أول أيام عملها.. الموافي: الحملة الميكانيكية العمود الفقري لضواحي بورسعيد
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
استهلت سمر الموافى أول يوم عمل لها بعد تعيينها رسمياً رئيساً جديداً لحى الضواحى فى بورسعيد اليوم الجمعة بتفقد ومتابعة سير العمل داخل إدارة النقل الميكانيكى بجراج عام الحى للوقوف على حسن سير وانتظام العمل .
وأكدت رئيس الحى على وضع آليه جديده لرفع كفاءة منظومة النظافة العامة بحى الضواحى فى بورسعيد من خلال وضع نظام جديد للعمل داخل جراج عام الحى
وشددت رئيس حى ضواحى بورسعيد على ضرورة انتظام سائقى المعدات واللوادر إلى جانب وضع خط سير للمعدات التابعة للحى لضمان تحقيق الانضباط وانتظام سير العمل وذلك لرفع كفاءة منظومه النظافة العامة من خلال الورديات الثلاث التي تعمل على مدار اليوم.
جاء ذلك خلال اللقاء الذى عقدته مع العاملين داخل إدارة النقل الميكانيكى بجراج عام الحى.
وأوضحت رئيس حى الضواحى فى بورسعيد أن النظام الجديد يضمن تحقيق أقصى جهد ممكن لرفع كفاءة النظافة العامة وازاله تجمعات القمامة والمخلفات من شوارع ومناطق الحى وتحفيز السائقين والعاملين في المنظومة على بذل أقصى جهد والحفاظ على المعدات العاملة وصيانتها أولا بأول
كما وجهت رئيس الحى بالاستخدام الأمثل للمعدات وإجراء أعمال الصيانة اللازمة لها لتكون جاهزة دائما للعمل وعدم ترك أى معدات معطلة موجها بضرورة الاستغلال الأمثل لكل الإمكانات المتاحة والحفاظ عليها وصيانتها بشكل مستمر.
وأكدت رئيس حى الضواحى فى بورسعيد على أهمية جاهزية كافة المعدات داخل الجراج وأن تعمل جميع المعدات بدرجة عالية من الكفاءة.
فى اول ايام عملها..الموافى الحملة الميكانيكة العمود الفقري لضواحى بورسعيد ومنظومكما وجهت رئيس الحى بضرورة الالتزام بمواعيد العمل مشيرا إلى أن جراج الحى هو العمود الفقري لإنجاز العمل الميداني داخل نطاق الحى
وأكدت رئيس الحى على تقديم كافة الدعم اللازم المالي والفني للجراج ليكون على جاهزية تامة في تنفيذ المهام المنوطة به
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد منظومة النظافة حي الضواحي رئیس الحى
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يعلن مبادرة جديدة لإنهاء اعتماده الأمني على الولايات المتحدة
أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، عن مبادرة جديدة لإنهاء اعتماده الأمني على الولايات المتحدة، مع التركيز على شراء المزيد من المعدات الدفاعية من أوروبا.
وكشفت المفوضية الأوروبية عن استراتيجيتها الأمنية "الاستعداد لعام 2030"، في ظل المخاوف من الحرب الروسية في أوكرانيا، إذ تشير تقديرات استخبارات حلف شمال الأطلسي (الناتو) إلى أن روسيا قد تكون قادرة على شن هجوم جديد في أوروبا خلال ثلاث إلى خمس سنوات، بحسب الموقع الرسمي للمفوضية الأوروبية.
وبموجب هذه الاستراتيجية، سيتم حث الدول الأعضاء في التكتل على شراء معظم معداتها العسكرية من أوروبا، بالتعاون في الغالب مع الموردين الأوروبيين - وفي بعض الحالات بمساعدة الاتحاد الأوروبي لخفض الأسعار وتسريع الطلبات. وينبغي لهذه الدول شراء المعدات من الخارج فقط عندما تجعل ظروف التكلفة أو الأداء أو تأخير التوريد هذا الأمر هو الخيار الأفضل.
وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: "لم يعد من الممكن اعتبار البنية الأمنية التي اعتمدنا عليها أمرا مسلما به".
وأضافت: "يجب أن نشتري المزيد من المعدات الأوروبية، لأن ذلك يعني تعزيز القاعدة الدفاعية والتكنولوجية والصناعية الأوروبية، كما يعني تحفيز الابتكار وإنشاء سوق على مستوى الاتحاد الأوروبي للمعدات الدفاعية".