مفاجأة غير سعيدة لمخترقي الهواتف المحمولة ومرتكبي جرائم الابتزاز الإلكتروني
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
فرض القانون المصري عقوبات رادعة لمن يقوم بجرائم الابتزاز الإلكتروني
نص العقوبات
نصت المادة 25 على أن: ”يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر، وغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من ارتكب فعلًا من الأفعال الآتية:
1- الاعتداء على أي من المبادئ أو القيم الأسرية فى المجتمع المصري.
2- انتهاك حرمة الحياة الخاصة أو أرسل بكثافة العديد من الرسائل الإلكترونية لشخص معين دون موافقته.
3- نشر عن طريق الشبكة المعلوماتية أو بإحدى وسائل تقنية المعلومات معلومات أو أخبارًا أو صورًا وما فى حكمها، تنتهك خصوصية أي شخص دون رضاه، سواء كانت المعلومات المنشورة صحيحة أو غير صحيحة.
كما نصت المادة (26) من القانون ذاته، على أن : ”يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين ولا تجاوز 5 سنوات وبغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه لا تجاوز 300 ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من تعمد استعمال برنامج معلوماتي أو تقنية معلوماتية فى معالجة معطيات شخصية للغير لربطها بمحتوى منافٍ للآداب العامة ، أو لإظهارها بطريقة من شأنها المساس باعتباره أو شرفه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لا تقل عن ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
ظهر بجوار الجولاني.. مفاجأة عن جرائم الإخواني محمود فتحي وعلاقته بالشاطر وأبو إسماعيل
أكد طارق أبو السعد الكاتب والباحث في حركات الاسلام السياسي، أن القيادي الإخواني محمود فتحي الذي ظهر مع الجولاني في سوريا هو كادر سلفي حركي طرحته جماعة الاخوان كادر سلفي وتم إعداداه من قبل خيرت الشاطر، موضحا أنه استطاع أن يزرعه مع القيادي الإخواني حازم صلاح أبو إسماعيل وكان ذراعه في جمع السيولة السلفية في وعاء تنظيمي.
وأضاف "أبو السعد"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامي ابراهيم عيسى، المذاع على قناة القاهرة والناس، أن القيادي الاخواني محمود فتحي دربوا لجان ولجان سرية في مصر قبل 2013 وعملوا أعمال تكون بادرة لحمل السلاح مثل حصار مدينة الإنتاج وعمليات بين السرايات التي كانت تدرج من تظاهر لحصار لخناجر لسلاح بشكل مباشر.
إبراهيم عيسى: "لحم كتاف نتنياهو من يحيى السنوار.. يتجول بسوريا نتيجة بركات الجولاني" الخارجية الأمريكية: مكافأة الـ10ملايين دولار لأي معلومات عن «الجولاني» لا تزال قائمةوأشار "أبو السعد"، إلى أن الإخواني محمود فتحي انتقل فيما بعد إلى تركيا وكان المسؤول عن نقل الشباب المصري وتجنيدهم بالجماعات المسلحة خارج البلاد، كما لفت إلى أن ياسين أقطاي مستشار العلاقات الخارجية في حزب العدالة والتنمية التركي عراب الجماعات المسلحة.
وكشفت وسائل الإعلام عن هوية شخص ظهر مؤخرًا في صورة مع أحمد الشرع المعروف بـ"أبو محمد الجولاني"، زعيم هيئة تحرير الشام التي قادت فصائل المعارضة في سوريا للإطاحة بنظام الأسد.
والشخص المعني هو محمود فتحي، الذي يُعتبر أحد المتهمين الرئيسيين في اغتيال النائب العام المصري الراحل المستشار هشام بركات عام 2015، وفقًا لمصادر إعلامية محلية.
يُعرف فتحي بأنه المنسق العام لمختلف الحركات الإخوانية، وهو محكوم بالإعدام في قضية اغتيال النائب العام المصري.
قام فتحي بنشر الصورة على حسابه في موقع إكس، لكنه حذفها لاحقًا.
يُعتبر محمود فتحي أحد عناصر حركة "حازمون" التي أسسها حازم صلاح أبو إسماعيل، المسجون حاليًا في مصر، كما كان من مساعدي القيادي بجماعة الإخوان المسلمين خيرت الشاطر بين عامي 2012 و2013، وأحد الأذرع الإرهابية للمصري هشام عشماوي خلال فترة وجوده في ليبيا.
أيضًا، يُعتبر فتحي من العناصر المشاركة في حصار مدينة الإنتاج الإعلامي والمحكمة الدستورية العليا في مصر خلال فترة الاضطرابات التي شهدتها البلاد بعد ثورة يناير 2011. ووفقًا لمصادر مصرية، هرب محمود فتحي إلى تركيا بعد ثورة 30 يونيو.