متحدث «العقار»: على مالك العقار أن يكون إعلانه مرخصًا من الجهات المختصة
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أكد متحدث الهيئة العامة للعقار تيسير المفرج، اليوم الجمعة، أنه لا بد لمالك العقار أن يكون إعلانه عن عقاره مرخصًا من الجهات المختصة.
وقال المفرج، خلال لقائه مع "برنامج 120" المذاع عبر فضائية "الإخبارية": "إذا كنت مالك عقار وعندي المشتري فإنني أستطيع إتمام عملية البيع بشكل مباشر وطبيعي بدون وسيط، ولكن في حالة إذا أردت الإعلان أو التسويق للعقار، فلا بد أن يكون الإعلان مرخصًا من الجهات المختصة ويكون للعقار رقم ترخيص".
وتابع متحدث الهيئة العامة للعقار: "هذه العملية تتم عن طريق إما الوسطاء من الأفراد أو المنشآت أو المنصات العقارية ويستخدم رقم الترخيص في اللوحات الإعلانية وخلافة".
فيديو | متحدث العقار تيسير المفرج لـ #برنامج_120: لابد على مالك العقار أن يكون إعلانه عن عقاره مرخصا من الجهات المختصة#الإخبارية pic.twitter.com/csyhFo0mmT
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) September 15, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهيئة العامة للعقار مالك العقار من الجهات المختصة أن یکون
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن "GHP" المعروف بعقار "اغتصاب الفتيات"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداول رواد السوشيال ميديا منشورات عن عقار اغتصاب الفتيات"GHP" بعد إعلان وزارة الداخلية تفاصيل القبض على إعلامية و صانعة محتوى وعنصر إجرامي (أجنبي الجنسية) بحوزتهما أكثر من 180 لتر من «مخدر اغتصاب الفتيات GHP» بالقاهرة، فكيف يعمل هذا العقار فى جسم الإنسان ولماذا سمى بعقار اغتصاب الفتيات؟
قال العميد خالد سلامة الخبير الأمني، إن عقار الـ GHB، عقار قديم وليس بالعقار الجديد وتم اكتشافه علي يد الروس، ثم تم تطويره على طريق الفرنسيين إلى أن قام الاميركيين بمنعه بشكل نهائي لخطورته الشديدة.
و تابع “ سلامة “ في تصريحات خاصة لـ ” البوابة نيوز”: ترجع خطورة الـ" GHB" أولا أنه بدون طعم ولا لون ولا رائحة وأول استخدام له كان مرتبط بارتكاب جرائم كانت منتشرة فى الرأى العام فى الفترة الأخيرة مثل جريمة سفاح التجمع واذا تحدثنا عن مثل تلك التركيبات فأخطرهم بالطبع الـ DMT، ومن ثم يأتى فى المرتبة الثانية عقارGHB ومن ثم LSD وترجع الخطورة الشديدة الGHB أن الضحية لا تستطيع أبدا أن تتذكر أى شىء بعد انتهاء مفعولة، واذا زادت الجرعة عن 2 مللى فمن الممكن أن تسبب الوفاة فوراً.
وأضاف: لابد أن نفرق بين استخدامه لغرض الأجرام مثل اغتصاب الفتيات أو جرائم أخرى وبين استخدامه للأدمان لأن المدمن يستطيع ظبط الجرعة جيدا ، والشخص بعد تناول العقار يصبح مسلوب الإرادة ويقوم بتنفيذ اي أمر يوجه له ، ويعمل على تزويد الشهوة الجنسية وعند رجوع الوعي للشخص لا يتذكر أي شئ خلال فترة تعاطيه ذلك العقار و المفعول يزيد بزيادة الخمور لعشرة أضعاف.
وتابع :" نوجه نصيحة في نهاية الحديث لأولادنا أننا لا نتناول مشروبات مكشوفة او غير مضمونة من أى شخص خارج المنزل، ونحرص جيداً حين نتناول المشروبات أن تكون مغلقة جيداً قبل الاستخدام في اي مكان".