تنطلق فعاليات المؤتمر الدولى الخامس للنمذجة الجزيئية والأطياف بالقومي للبحوث لهذا العام وذلك في الفترة من 17-19 سبتمبر 2023 عن طريق المزج بين حضور الباحثين وأيضا عبر منصة الكترونيه باستخدام تطبيق الزووم للمشاركة عن بعد، وبرعاية الدكتور حسين درويش القائم بعمل رئيس المركز القومي للبحوث، وبرئاسة شرفية الدكتور مدحت إبراهيم أستاذ الاطياف وتطبيقاتها وعميد معهد البحوث الفيزيقية السابق.

يأتي تنظيم المؤتمر الدولي الخامس للنمذجة الجزيئية والأطياف كحلقة ربط بين العلوم الأساسية والتطبيقية . 

يهدف المؤتمر الي مد جسور التعاون بين شباب الباحثين بمصر والعالم من خلال توفير فرص الاحتكاك العلمي بينهم وبين كبار الباحثين من مختلف دول العالم، كما سيتم التركيز علي الجانب التطبيقي. 

وزارة التعليم العالي في أسبوع| مد التقديم للتنسيق الإلكتروني.. دليل استرشادي لمواجهة مخاطر الزلازل وزير التعليم العالي يبحث آليات دعم التعاون العلمي مع الصين بتوجيهات رئاسية.. مد فترة التقديم للمنح الجامعية بمبادرة "100 حلم للمستقبل" نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. من هنا التعليم العالي : مد تنسيق الشهادات الفنية حتى الثلاثاء 19 سبتمبر أنتم حلم الوطن.. رسالة مهمة من الحكومة للطلاب بختام أسبوع شباب الجامعات هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار تعلن فتح باب التقدم لبرنامج التعاون المصري الأمريكي نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. من هنا مكافأة 2000 جنيه للعاملين بأكاديمية البحث العلمي بمناسبة المولد النبوي والعام الدراسي الجديد خبير يوضح كيفية اختيار حلوى المولد المفيدة.. تفاصيل

يشارك في مؤتمر هذا العام عدد من الباحثين من  روسيا وإيطاليا وامريكا والصين والسعودية وباكستان واليمن و المغرب و العراق  إضافة الي باحثين من مختلف الجامعات ومراكز الابحاث المصرية.  

وقد بلغت عدد البحوث المشاركة بالمؤتمر 133 بحثا تتضمن عرضاً وافياً لأحدث المستجدات والتطبيقات الحديثة في مجال الاطياف الذرية و الجزيئية والنمذجة الجزيئية كما سيتم القاء 11 محاضرة لعدد من كبار المتخصصين في علوم الاطياف في مصر.

كما سيتم اثناء المؤتمر تنظيم فعالية :"الساينس كافيه" تحت عنوان العلم في خدمه المجتمع لعرض تطبيقات الاطياف والنمذجة الجزيئية من خلال عروض مبسطة يتم طرحها في قناه الساينس كافيه، وسيكون التركيز هذا العام على كيفية الاستفادة من التقنيات المتطورة المتاحة في المشروعات العلمية العملاقة التي تشترك فيها مصر من خلال اكاديمية البحث العملي والتكنولوجيا وهي:
المعهد المتحد للعلوم النووية  JINR  في دوبنا -روسيا الاتحادية
المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية CERN   في سويسرا.

المركز الدولي لضوء السنكروترون للعلوم التجريبية وتطبيقاتها في الشرق الأوسط SESAME في الاردن

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القومي للبحوث

إقرأ أيضاً:

محمد الحوثي: تواجد ترومان في البحر الاحمر اعلان حرب وتهديد للامن القومي



ودعا محمد علي الحوثي خلال مشاركته اليوم في افتتاح أعمال المؤتمر، الذي تقيمه على مدى ثلاثة أيام وزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان العامة ودائرة الخدمات الطبية العسكرية- المركز العسكري للقلب، إلى ضرورة إضافة مبلغ بسيط على بعض السلع التي تعد من أكثر المسببات لأمراض القلب لصالح مرضى القلب، خصوصاً والشعب اليمني يقبل بشكل كبير على شرائها.

وشدد على ضرورة أن يكون هناك مساهمة من هذه المواد السلعية ليتم تسخيرها لإنشاء معمل خاص لصناعة الأنسجة والصمامات النسيجية في اليمن.

ولفت إلى أهمية انشاء صندوق لدعم ورعاية مرضى القلب.. داعياً إلى ضرورة الخروج بتوصيات لإدراجها ضمن جدول أعمال الحكومة لمعالجة هذا الموضوع.

وحث عضو السياسي الأعلى المشاركين في المؤتمر على الخروج بنتائج تخدم المجتمع اليمني وفي مقدمتها وضع المقترحات والحلول لإيجاد صمامات نسيجية في اليمن لصالح مرضى القلب.

وتطرق إلى ما يحصل في غزة التي تمثل قلب الأمة العربية، ورمز الصمود والوفاء والجهاد والنضال.. لافتا إلى أن غزة أصبحت اليوم تواجه الإبادة والإجرام العالمي بقيادة الصهيونية الأمريكية والبريطانية بمفردها.. مؤكدا أن الشعب اليمني سيستمر في إسناده لغزة مهما كانت التضحيات.

وأضاف " نقول لنتنياهو بأن اليمن أبعد عليه من عين الشمس، فاليمنيين يختلفون عمن يعرفهم من المطبعين، ويحملون البأس اليماني، ولا يخافون اليهود ولا يكترثون لأي تهديدات، بل يعتبرونها تصريحات جوفاء، ومن لا يعلم الحقيقة، فليسال عن الشعب اليمني وشجاعته وقوته وصموده واستبساله".

وتابع:"نقول للأمريكي أنت تأتي اليوم بالبارجة أو حاملة الطائرات الرابعة إلى اليمن، وبالأمس تقول القيادة المركزية بأنها تذخر من أجل قصف اليمن، ولم تأخذ العبرة من حاملات الطائرات الثلاث التي فرت من اليمن.

وحذّر عضو السياسي الأعلى، من أنَّ وجود حاملة الطائرات الأمريكية، هاري ترومان، في البحر الأحمر يعد إعلان حرب وتهديداً للأمن القومي اليمني.. مذكراً الولايات المتحدة، بتجربة حاملتي الطائرات "إيزنهاور" و"روز فلت" اللتين غادرتا المنطقة تحت تأثير ضربات القوات المسلحة اليمنية، وبتصريحات طاقمها عن تفوق القوات المسلحة اليمنية والمواجهة الصعبة التي خاضاها أمام الهجمات اليمنية المكثفة بالصواريخ البالستية والمجنحة والطائرات المسيرة.

ودعا الأمريكان لأخذ العبرة من الدروس السابقة، والحذر من التورط في العدوان على اليمن وقال" إذا لم تغادر وتعود لتحمي موانئ وشواطئ أمريكا ستكون صيدا سهلا لأبطال القوات المسلحة اليمنية، الذين استطاعوا أن يرسموا معادلة واضحة وحقيقية بالنسبة للمواجهة البحرية وتمكنوا من إسقاط طائرة إف 18 وإفشال عدوان غاشم على اليمن.

من جانبه أثني رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، على إقامة هذا المؤتمر الذي يأتي ضمن الحراك العلمي المستمر الذي يشهده القطاع الصحي في العاصمة صنعاء في تخصصات طبية نوعية.

ولفت إلى أن ظروف العدوان والحصار زادت اليمنيين إصرارا على التزود بالعلم والمعرفة ومتابعة كل جديد في شتى المجالات العلمية والمعرفية.

وأكد الرهوي، أن الثروة الحقيقية التي يمتلكها اليمن هي العقول التي يواجه بها ومن خلالها العدو الإسرائيلي بل والأمريكي والبريطاني من خلال التطور في الصناعات العسكرية.

وقال" لا بد من تعزيز وتطوير قدراتنا الذاتية لاجتراح كل ما هو لائق بشعبنا اليمني وحضارته وتاريخه العريق في مختلف المجالات ".

وأضاف" قادرون بإرادتنا وجدنا ومثابرتنا في تحصيل العلم والمعرفة على تحقيق إنجازات اعتيادية ونوعية في مختلف الميادين".

وتابع " نخوض اليوم صراعا مع العدو الصهيوني والأمريكي والبريطاني الذي يهدد ويرعد ويزبد بالتزامن مع هجمات القوات المسلحة بالصواريخ والطائرات المسيرة انطلاقا من العهد الذي قطعة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في نصرة غزة، والذي حظي بتأييد الشعب اليمني من خلال خروجه المليوني الأسبوعي في مختلف ساحات الجمهورية".

وتوجه رئيس مجلس الوزراء بالشكر لكل من نظم ورتب لهذا المؤتمر.. معبرا عن الأمل في الخروج بكل ما يفيد شعبنا في هذا التخصص الهام ومواكبة تطلعه في مواصلة تطوير القطاع الصحي.

وفي افتتاح المؤتمر بحضور نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن الفريق الركن جلال الرويشان، أكد وزير الصحة العامة والبيئة الدكتور علي شيبان أن العدوان على اليمن مثل فرصة للتطور والنهوض والإبداع، وإقامة مثل هذه المؤتمرات العلمية المتميزة.

وأشار إلى أن المؤتمرات العلمية التي يقيمها المركز العسكري للقلب في ظل العدوان والحصار ساهمت في التغلب على الكثير من التحديات والصعوبات التي واجهها القطاع الصحي.

وأوضح وزير الصحة أن اليمن يمتلك كوادر وكفاءات متميزة وكذا أجهزة ومعدات حديثة خاصة بأمراض وجراحة القلب.

وأشاد الدكتور شيبان بالجهود المتميزة للقائمين على المركز العسكري للقلب وكافة كوادره الطبية والجراحية والتمريضية.. لافتاً إلى أن أطباء وجراحي القلب هم أكثر نشاطاً في جانب التأهيل العلمي.

وبين أن وزارة الصحة تسعى لإنشاء برنامج خاص بالوزارة لتبديل الصمامات عن طريق القساطر القلبية.

من جانبه اعتبر رئيس جامعة صنعاء الدكتور القاسم عباس، المؤتمر العلمي السابع، محفلا علميا مهما يستمد أهميته من عنوانه الخاص بأمراض وجراحة القلب التي تعد من أمراض العصر.

وقال " إن أمراض القلب كانت في السابق غالباً ما تصيب كبار السن، أما حالياً أصبح الكثير من الشباب يصابون بهذا المرض وهذا يعد من التحديات".. مؤكداً على ضرورة وجود حراك علمي يواكب التطورات الحديثة التي يشهدها العالم في مجال أمراض وجراحة القلب.

فيما أكد مدير دائرة الخدمات الطبية العسكرية الدكتور عبدالمحسن حجر، على أهمية المؤتمر لمواكبة جديد العلوم الطبية والجراحية والتشخيصية والعلاجية في مجال أمراض وجراحة القلب والاستفادة من الخبرات المشاركة في هذا المؤتمر العلمي والطبي للارتقاء بمستوى الخدمات الطبية التي تقدم لمرضى القلب.

بدوره أوضح مدير المركز العسكري للقلب الدكتور علي الشامي، أنه سيتم خلال فعاليات المؤتمر العلمي السابع عرض ومناقشة العديد من الأبحاث العلمية النوعية، وإقامة ست ورش عمل تشمل (تخطيط القلب – تلفزيون القلب – الإنعاش القلبي الرئوي – زراعة الصمامات بالقسطرة والتي تقام لأول مرة في اليمن – تعليم استخدام أجهزة التنفس الصناعي – والقرية الذكية التي تهدف إلى تعليم الطلاب المهارات الأساسية للتعامل مع المرضى من خلال الدمى الذكية).

وأشار إلى أن المؤتمر الذي يشارك فيه نخبة من أطباء القلب من داخل وخارج اليمن سيسهم في الارتقاء بمستوى أداء أطباء وجراحي القلب اليمنيين من خلال ما سيكتسبونه من مهارات طبية وجراحية عبر الجلسات العلمية والورش التدريبية التي ستقام خلال أيام المؤتمر.

ولفت إلى أن مركز القلب العسكري تمكن خلال الفترة السابقة من إجراء معظم التدخلات الطبية لجميع المرضى وفق أعلى المعايير ما يعكس مستوى الالتزام بتوفير الرعاية بجودة عالية للمرضى ومساعدة كل مواطن يحتاج للعلاج.

ولفت الشامي إلى أن المركز أجرى حتى منتصف شهر ديسمبر 2024 أكثر من 421 عملية قلب مفتوح، وأكثر من 4612 قسطرة قلبية تشخيصية وعلاجية، وأكثر من 12 ألف تلفزيون للقلب باستخدام أحدث أجهزة الايكو.

فيما أشار رئيس المؤتمر البروفيسور طه الميموني إلى أن هذا المؤتمر الذي يشارك فيه أربعة آلاف طبيب يمثل حدثا طبيا وعلميا سيسهم في الارتقاء بالمستوى العلمي والأداء العملي لأطباء وجراحي القلب وكذا إيجاد الحلول الناجعة لمعالجة الحالات المرضية الصعبة والمعقدة.

من جهته أوضح نائب مدير المركز العسكري للقلب الدكتور وليد الشرفي، أن الهدف من المؤتمر هو تحقيق أكبر قدر من المعرفة العلمية والاستفادة من كل ما هو جديد على مستوى العالم في مجال أمراض وجراحة القلب وبما من شأنه تحقيق المزيد من التطوير والارتقاء بمستوى أداء الكوادر اليمنية المتخصصة في هذا المجال.

حضر الافتتاح مدير المستشفى العسكري الدكتور عباس نجم الدين، ومدراء المستشفيات والمراكز الطبية، وقيادات وزارة الصحة والمجلس الطبي الأعلى، والمجلس اليمني للاختصاصات الطبية، وجامعة صنعاء، والجهات ذات العلاقة.

إلى ذلك اطلع رئيس مجلس الوزراء ومعه رئيس جامعة صنعاء وعدد من المسئولين على معامل المحاكاة الطبية الحديثة التي وفرتها كلية الطب بجامعة صنعاء لمواكبة التطورات في عالم الطب بمختلف تخصصاته.

مقالات مشابهة

  • القومي للبحوث يعقد المؤتمر السنوي الخامس والعشرون للجمعية المصرية لعلوم الأنثروبولوجيا البيولوجية
  • "التعليم العالي": مخرجات البحث العلمي تستخدم فى إنتاج ابتكارات جديدة
  • «التعليم العالي».. الجامعات المصرية تُحلِّق في التصنيفات العالمية
  • حصاد الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي في 2024
  • أستاذ بـ"القومي للبحوث الاجتماعية": سمة "جيل زد" الانفتاح على العالم وحب المعرفة
  • انطلاق أعمال المؤتمر العلمي السابع للمركز العسكري للقلب بصنعاء
  • بحضور محمد الحوثي ورئيس الوزراء.. انطلاق أعمال المؤتمر العلمي السابع للمركز العسكري للقلب
  • محمد الحوثي: تواجد ترومان في البحر الاحمر اعلان حرب وتهديد للامن القومي
  • وزير التعليم العالي والبحث العلمي يستقبل السفير الياباني لبحث تعزيز التعاون المشترك
  • الغرف العربية: البحث العلمي مفتاح التنمية المستدامة في العالم العربي