قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن مبادرة 100 مليون صحة تعكس اهتمام الدولة بصحة المواطنين بالصعيد، هذه المنطقة التي كانت نائية وبعيدة كل البعد عن الاهتمام بملف الصحة مقارنة بأماكن أخرى.

مبادرة 100 يوم صحة امتداد لمبادرة 100 مليون صحة

وأضاف «بدران»، خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «هذا الصباح»، المذاع على شاشة «إكسترا نيوز»، مبادرة 100 يوم صحة امتداد لمبادرة 100 مليون صحة وتعكس التدخل السريع للدولة لتعزيز مناعة المواطنين، وتحرير الصعيد من أمراض العصر، والحد من تداعيات الأمراض بداية من الأنيميا حتى السرطان وتأمين الصعيد ضد الأوبئة، ويعتبر ذلك نجاحًا كبيراً للدولة المصرية.

المبادرة تهدف إلى تقديم خدمات مبادرات الصحة العامة

وتابع عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة: أن المبادرة تهدف إلى التوسع في تقديم خدمات مبادرات الصحة العامة، وضمان إتاحة الخدمات بالجودة المطلوبة لجميع الفئات المستهدفة مع التأكيد على استمرارية وجودة نظم الإحالة والتشخيص والعلاج، والوقاية وتغيير المفاهيم الخاطئة من خلال فرق التواصل المجتمعي، وتعمل أيضًا على تحفيز المواطنين على الحفاظ على الصحة من خلال تتبع قياسات الوزن والطول والنبض والضغط وأيضًا الحدّ من السلوكيات الخطرة مثل التدخين إهمال الغذاء وغيرها. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إكسترا نيوز مبادرة 100 مليون صحة الصعيد خدمات صحية مبادرة 100

إقرأ أيضاً:

الكوادر الوطنية تعزز حضورها في القطاع السياحي خلال رمضان

تواصل الكوادر الإماراتية تعزيز حضورها في القطاع السياحي، مستفيدة من النمو المتسارع الذي يشهده هذا القطاع الحيوي في الدولة.
وتؤدي الكفاءات الوطنية دوراً رئيسياً في دفع عجلة النمو السياحي ودعم استراتيجية بناء سياحة مستدامة يقودها أبناء الوطن.
وتشغل الكوادر الموهوبة مجموعة من المهام ضمن قطاع السياحة والضيافة، مدعومة بسياسات التوطين التي تمكنهم وتعزز من مشاركتهم في القطاع.
ويحرص مجلس تنافسية الكوادر الإماراتية ممثلاً ببرنامج «نافس»، إلى جانب الجهات المعنية، على استقطاب الكفاءات الوطنية وتأهيلها لقيادة مسيرة التنمية السياحية، بما يسهم في تقديم تجربة سياحية أصيلة تعكس هوية وتراث الدولة.
ومع تصدر الفعاليات الرمضانية المشهد السياحي، يضطلع أبناء الإمارات خلال الشهر الفضيل بدور محوري في إبراز الموروث الثقافي والترويج للقيم الإماراتية الفريدة القائمة على الكرم والتسامح ضمن أطر السياحة، بالإشراف على الفعاليات التراثية واستقبال السياح في المواقع التاريخية والمجالس الرمضانية، لا سيما مساهمتهم الفعالة في تنظيم حملات «إفطار صائم» في مختلف أنحاء الدولة، وتعكس العادات الرمضانية الأصيلة وروحانية الشهر الفضيل.
وتولي دولة الإمارات اهتماماً كبيراً بتطوير وتأهيل الكوادر الوطنية للعمل في القطاع السياحي، بمجموعة من البرامج التدريبية المتخصصة التي تعزز مهاراتهم وتوفر لهم فرصاً مهنية تنافسية، وشارك في هذا الإطار عدد من المتدربين في القطاع السياحي في الفعاليات الرمضانية التي تستضيفها مختلف المراكز التاريخية والسياحية في الدولة.
وقالت عائشة المهيري، متدربة في أحد المراكز الثقافية بإمارة أبوظبي، إن الفعاليات الرمضانية فرصة مثالية للكوادر الإماراتية لاكتساب خبرات معرفية ومهنية بالتواصل المستمر مع زوار الأنشطة الخاصة بقطاع السياحة لاسيما الدينية منها، والمشاركة ضمن فريق التنظيم والإشراف على وجبات الإفطار الجماعي في جوامع الإمارة، وتعزز التواصل الثقافي مع مختلف الجنسيات المقيمة والزائرة للدولة.
وتحدثت عن دورها في قيادة جولات سياحية أسبوعياً لزوار الدولة، ما يمكنها من توسيع مهارات التواصل التي تؤهلها لشغل منصب قيادي وإشرافي. مؤكدة التوافد الكبير الذي تشهده الوجهات السياحية والثقافية في المدينة خلال الفعاليات الرمضانية النوعية التي تدعم مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031.
(وام)

مقالات مشابهة

  • خبراء عراقيون: صادرات النفط لأميركا تعزز العلاقات وتمنع العقوبات
  • الريف المصري: مشروع 1.5 مليون فدان يعكس رؤية الدولة المصرية في تنمية المناطق الريفية
  • الإمارات.. استثمارات خضراء تعزز استدامة الاقتصاد
  • الإمارات..استثمارات خضراء تعزز استدامة الاقتصاد
  • الكوادر الوطنية تعزز حضورها في القطاع السياحي خلال رمضان
  • الجمعية المصرية لشباب الأعمال تحتفل باليوبيل الفضي وتطلق هوية جديدة لدعم رواد الأعمال
  • سقوط مستريح قنا.. استولى على 14 مليون جنيه من المواطنين
  • الصحة تكشف وضع المعامل المركزية بعد الحريق.. وموعد استقبال المواطنين (صور)
  • ليلة رعب في وسط البلد.. حريق وزارة الصحة يفزع المواطنين|الحماية المدنية تسيطر على حريق المعامل المركزية والجهات الأمنية تحقق بالواقعة
  • ‎إندلاع حريق هائل في مبنى المعامل المركزية لوزارة الصحة المصرية.. صور