المناطق _ واس

رحبت الحكومة اليمنية بجهود المملكة العربية السعودية، ‏وسلطنة عُمان والمساعي الأممية، والدولية الهادفة نحو ‏التعامل الجاد مع دعوات السلام، وتخفيف المعاناة ‏الإنسانية عن الشعب اليمني‎.‎

وجددت الحكومة في بيان لها اليوم، استمرار نهجها ‏المنفتح على كافة المبادرات الرامية إلى إحلال السلام ‏العادل والشامل، وفقاً للمرجعيات الثلاث، وبما يضمن ‏إنهاء الانقلاب، واستعادة مؤسسات الدولة، والأمن ‏والاستقرار والتنمية في اليمن.

أخبار قد تهمك البرلمان العربي يرحب بتبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي 15 أبريل 2023 - 3:08 مساءً الحكومة اليمنية تعرب عن تقديرها للدعم المقدم للاقتصاد اليمني من المملكة والإمارات 8 أبريل 2022 - 1:25 صباحًا

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الحكومة اليمنية الحکومة الیمنیة

إقرأ أيضاً:

من حسن حظ والسودان وعنايته أن حرب أبريل 2023 كان مركزها غربا

بشأن تفاعلات الأحداث . في القرن الأفريقي عموما . أقول أنه من حسن حظ والسودان وعنايته أن حرب أبريل 2023 .كان مركزها غربا أو إمتداد خطوطها الخلفية وليس شرقا . وعكس ما يظن الجميع أعتقد أن تلك البوصلة للنار والإمداد من (الغرب) مقدور عليها وغير مؤثرة .بل على العكس وكيفما إنتهت الحرب بالسودان فإن الإرتدادات ستكون على ذاك الإتجاه والذي مهددات السودان عليه أكثر من مهدداته على السودان . وتحديدا تشاد.

بالنسبة للشرق قناعتي الثابتة أن الله لطف بنا بإن الحرب لم تتسلل لطرفه وفشل الدعم السريع في أن يهبط من تلك الناحية للداخل أو أن يخترق من الخارج للشرق الابعد لأن ذلك كان ليشكل تهديد مميت للسودان غض النظر عن تماسكه عسكريا بالوسط أو الشمال .
الان المسرح الشرقي للسودان من جنوب أرتريا حتى أقصى الصومال بالبر والبحر في عين عاصفة تفاصيل صغيرة تجميع قطعها يشير لبروز وضع ملتهب سيكون مزعجا لقوى إقليمية ودولية ضعف السودان الذي بالعكس ستضطر تلك القوى لجعله القوة المركزية التي يمكن أن تلعب دور (المرتب) للأزمة وربما الإطفاء . ففي أثيوبيا إنقسمت جبهة تحرير تيغراي سياسيا وعسكريا ومناطقيا بجناحين جناح يقود غيتشاجو ردا .والفريق الموقع على إتفاقية السلام ببروتوريا مع الحكومة الإثيوبية وجناح يقوده زعيم الجبهة أثناء الحرب مع أديس أبابا (يعتقد أنه ضد الاتفاقية بالأساس) ومن غير المعروف كيف ستتعامل أثيوبيا الحاكمة والوساطة مع قرار للجبهة باقصاء ستة عشر عضوا من الجبهة الشعبية بمن فيهم أعضاء الإدارة المؤقتة للاقليم الشمالي الاثيوبي هذا بخلاف مخاطر اندلاع صراع داخلي تيغراوي قد يتطور لحرب داخلية في الإقليم وهو إحتمال لن يكون بعيدا عن مراصد الغرماء في إرتريا الذين بالضرورة على خلاف مع الطرفين وربما الطرف الثالث الحكومة الإثيوبية نفسها . دع عنك تعقيدات اشتجارات بعض القوميات والاقاليم

في الصومال الفيدرالي هناك وضع أشد تعقيدا .فــ(ارض الصومال) موضع الخلاف مع أثيوبيا منطقة تطورت في قياس تحقيق مصالح ذاتية وإنفصالية وحظيت بدعم إماراتي وأثيوبي كبير وليس من السهل التفريط فيه بسهولة وبالمقابل وجدت مصر فرصة لكعب أخيل أثيوبيا لن تهدرها فيما تبدو خيارات تركيا ذات إتجاه واحد (لها إتفاق دفاع بحري مع الصومال الفيدرالي) لكنها في الوقت نفسه قد تغامر بخسارة أثيوبيا والإصطدام المباشر بالامارات في (بربرة) ! وكلها حسابات بها ارقام أخرى مثل الصين والولايات المتحدة وروسيا .ناهيك عن ارتريا وجيبوتي حيث المتابعة وللبلدين كروت مؤثرة ومؤثرة جدا في هذا المشهد

محمد حامد جمعة
محمد حامد جمعةإنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • رفع سن التقاعد الجديد 1446 في المملكة لموظفي الحكومة.. من هم؟
  • “البرلمان اليمني” يطالب الحكومة بسرعة صرف وانتظام مرتبات منتسبي الجيش والأمن
  • مباحثات يمنية بريطانية حول دعم الحكومة وجهود السلام
  • المملكة ترحب بالقرار الأممي بإنهاء الوجود غير القانوني بالأراضي الفلسطينية المحتلة
  • المملكة ترحب بقرار بشأن إنهاء الوجود غير القانوني في الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • دعم وتطوير.. "الندوة العالمية" تشيد بجهود المملكة الطبّية
  • من حسن حظ والسودان وعنايته أن حرب أبريل 2023 كان مركزها غربا
  • الحكومة: تحويل الغاز إلى طاقة بمدافن المخلفات في السلام والحمام
  • الحكومة: جار حاليا تحويل الغاز إلى طاقة بمدفن السلام ومدافن الحمام
  • خبير عقاري يشيد بجهود الحكومة في تحسين مناخ الاستثمار بمصر