المغرب -ليبيا: ما هي التبعات الصحية والنفسية للكارثتين؟
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
إعداد: رابح خالدي | منال القاسمي | أمير حسان | توفيق مجيد
في هذا العدد نتطرق الى كارثة الزلزال في المغرب وكارثة الفيضانات في شرق ليبيا من زاوية التبعات الصحية والنفسية. كيف يمكن تجنب الأمراض اذا حصل نقص في الماء مثلا او حصلت تجمعات تحت الخيام ؟اي تداعيات نفسية أمام الصدمة في الحادثتين بالنسبة للاطفال او النساء الذين فقدوا ذويهم او بالنسبة للذين كانوا حاضرين ويشاهدون ما كان يجري؟ ضيوف الحلقة: استشارية التخدير والإنعاش في المستشفى الأوروبي جورج بومبيدو منار مراد، المتخصّصة في المجال النفسي صوفيا الخطيب و الأستاذ في كلية الطب في جامعة محمد الخامس خالد فتحي
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: فيضانات ليبيا زلزال المغرب آخر الحلقات 05/09/2023السودان: أي وساطة لاحتواء الأزمة؟
31/08/2023أفريقيا : من المستفيد من الانقلابات؟
29/08/2023فرنسا: انقسامات سياسية حول "العباءة"
28/08/2023فرنسا: أولويات السياسة الخارجية
13/07/2023فرنسا - الهند : أي خيار أمام قوة هندية صاعدة؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: زلزال المغرب فيضانات ليبيا وفاة مهسا أميني ريبورتاج فيضانات ليبيا زلزال المغرب
إقرأ أيضاً:
بلال: خسارة منتخب الناشئين أمام المغرب "فضيحة ومهزلة" كبرى للكرة المصرية
أكد أحمد بلال نجم الكرة المصرية السابق، أن خسارة منتخب 2008 أمام المغرب مستفزة لأقصى درجة، مشيرًا إلى أن ما حدث "مهزلة" والفريق المصري ظهر بشكل سئ للغاية، مؤكدا بأنه لا يريد القسوة على اللاعبين، لكن الفريق قدم مستوى ضعيف للغاية حتى في المباريات الودية أمام روسيا، التي لم تلعب مطلقا على المستوى الدولي.
إقرأ أيضًا..
رضا عبدالعال: أنتظر تألق مرموش مع منتخب مصر كما يظهر مع فرانكفورتوقال نجم الأهلي السابق عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة ETC: "من المسئول عن ظاهرة التسنين التي تم اكتشافها في صفوف منتخب مصر، رغم أننا كنا نقوم باعداد وتجهيز المنتخب منذ عام ونصف، هناك فضائح كثيرة لمجلس إدارة اتحاد الكرة، منها منتخب 2003 الذي لم يسجل أي هدف في بطولة أمم أفريقيا، بالإضافة لسقوط منتخب 2006 في الدورة المجمعة بتونس العام الماضي ولم نصعد لتصفيات كأس إفريقيا، ثم الخسارة المهينة أمام المغرب لمنتخب 2008".
وأضاف بلال: "منتخب مصر 2008 ظهر بلا شكل ولا تكتيك (صفر كبير)، بخلاف فشل منتخب مصر الأوليمبي الذي خسرنا فيه 6 - صفر أمام المغرب، وكان من الممكن تحقيق ميدالية، البعض كان يقول أن بركات اختار ميكالي وبعد تلك الخسارة الكل كان يتنصل منها".
وزاد: "الأهداف التي سكنت شباك منتخب 2008 فضيحة وكارثة، سجلنا ركلة جزاء، وبعدها استقبلنا الهدف الخامس بشكل كارثي، وكأننا كنا في تقسيمة وليست مباراة، ما حدث كان تهريج واضح ولم يحدث في مباراة خماسية، أو حتى مباريات المدارس.. ما يحدث إهدار لأجيال كان من الممكن أن يكون لهم مستقبل جيد في الكرة المصرية، ولا أحد يعرف من يدير كرة القدم في اتحاد الكرة، حازم امام لا يذهب لاتحاد الكرة منذ سبعة أشهر".
وتابع: "احترم جميع الأعضاء ولا يوجد خلاف شخصي معهم، لكن العمل الإداري عليه خلاف كبير، نريد أن نعرف من يدير منظومة الكرة في مصر، من يفهم في الكرة أو لديه خبرات، حتى حازم إمام يقول أنه بعيد منذ فترة".
وواصل: "هاني أبوريدة كان له دورًا كبيرًا في نجاح معسكرات منتخب مصر خلال فترات سابقة في وجوده، واللاعب الناشئ كان يلعب مباريات كثيرة دوليًا من أجل التعود على المباريات أمام المنتخبات الكبرى، وهو ما ساهم في أن لاعبين صغار تشارك مع المنتخب الاول بشكل أساسي في عهود سابقة".
واستأنف حديثه قائلا: "حاليًا في قطاعات الناشئين لا يوجد مدربين جيدين، في الأهلي تدرب على يد مدربين كبار مثل علاء ميهوب وضياء السيد ومختار وأحمد عبدالباقي ومحمد عامر وفوزي سكوتي وصفوت عبدالحليم، والكابتن ميمي الشربيني كان رئيسًا للقطاع، ثم تولي محمد رمضان ومعه زكريا ناصف، لعبت منذ عام 94 لمنتخبات مصر، والقطاع كان يفرز نجومًا عديدة للفريق الأول".
وأشار إلى أن هناك لاعبين يتم تصنيفهم كناشئين مثل أسامة فيصل وحسام عبدالمجيد وغيرهم، مؤكدا بأنه لا يعقل أن يصل اللاعب لهذا السن ولا يلعب اساسيا في منتخب مصر.