خارطة تكشف.. هذه المناطق اللبنانية هي الاكثر عرضة للحرائق (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
قال وزير البيئة في حكومة تصريف الاعمال ناصر ياسين، ان "الوزارة وضعت مع وزارة الزراعة خطة لمتابعة ومكافحة الحرائق وطريقة للرصد والانذار المبكر للحرائق."
وأضاف في حديث للـLBCI أن الخطة التي أطلقناها تشمل كل المناطق، والتغير المناخي بات يزيد من حدّة ووتيرة الحرائق والقناعة في لبنان تفيد بأن معظم الحرائق ناتجة عن الاهمال البشري"، مشيرا الى أن "الرصد المحلّي مهمّ جدًا من قبل متطوعين وجمعيات بيئيّة الذين يرصدون الحريق ويرسلون صورًا له عبر مواقع التواصل الاجتماعي والواتساب لمكافحته والانذار عنه".
وقد عرضت الـLBCI وياسين، خارطة موسّعة توثّق نسبة عرضة المناطق اللبنانية للحرائق.
يُذكر أن المناطق الحمراء هي الاكثر عرضة للحرائق.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
دراسة تؤكد سرعة مفعول عقار أتوجيبانت للصداع النصفي
أفادت دراسة حديثة بأن عقار أتوجيبانت الذي تمت الموافقة عليه مؤخراً للوقاية من الصداع النصفي يبدأ مفعوله في العمل على الفور.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور ريتشارد ب. ليبتون من كلية ألبرت أينشتاين للطب في نيويورك، وزميل الأكاديمية الأمريكية لعلم الأعصاب: "مع وجود العديد من الأدوية الحالية للوقاية من الصداع النصفي، يستغرق الأمر وقتاً للعثور على الجرعة المناسبة للفرد، وقد يستغرق الأمر أسابيع أو حتى أشهر حتى تكون أكثر فعالية".
و"يستسلم بعض الأشخاص ويتوقفون عن تناول الأدوية قبل أن يصلوا إلى هذه النقطة. وقد يعاني عديد من الأشخاص من آثار جانبية مع العلاجات الحالية. يعد تطوير عقار يعمل بشكل فعال وسريع أمراً بالغ الأهمية".
ونشرت الدراسة أمس في دورية "نيورولوجي"، ونظرت في 3 تجارب لعقار أتوجيبانت الذي يعرف تجارياً باسم "كوليبتا"، وهو مضاد لمستقبلات الببتيد المرتبط بجين الكالسيتونين (CGRP) يتم تناوله عن طريق الفم.
ودقق الباحثون بيانات من 3 تجارب حول سلامة وفعالية أتوجيبانت على مدى 12 أسبوعاً، مع التركيز على مدى سرعة ظهور التحسن.
ويعاني المصابون بالصداع النصفي العرضي من نحو 14 يوماً من الصداع النصفي شهرياً.
بينما يعاني المصابون بالصداع النصفي المزمن من 15 يوماً على الأقل من الصداع شهرياً، مع كون 8 أيام على الأقل من سمات الصداع النصفي.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، في اليوم الأول من الدراسة، عانى 12% من الذين تناولوا الدواء في التجربة الأولى من الصداع النصفي، مقارنة بـ 25% من الذين تناولوا الدواء الوهمي.
وفي التجربة الثانية، كانت الأرقام 15% و26%. وفي التجربة الثالثة، كانت الأرقام 51% و61%.
وعندما عدّل الباحثون العوامل الأخرى التي تؤثر على معدل الصداع النصفي، وجدوا أن الذين تناولوا الدواء كانوا أقل عرضة للإصابة به بنسبة 61% في التجربة الأولى، وأقل عرضة بنسبة 47% في التجربة الثانية، وأقل عرضة بنسبة 37% في التجربة الثالثة.
وأظهر الذين تناولوا أتوجيبانت أيضاً تحسناً في تقييمات مدى تأثير الصداع النصفي على أنشطتهم وجودة حياتهم بشكل عام، مقارنة بمن تناولوا الدواء الوهمي.