10 دول تسهل منح فيزا شنغن و4 أخرى تسجل أعلى معدلات رفض
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
تكشف البيانات الأخيرة التي نشرتها Schengen Visa Statistics أن أيسلندا وليتوانيا ولاتفيا. كانت الدول الثلاث الأولى التي لديها أدنى معدلات رفض في عام 2022. وهذا يعني أن هذه الدول الثلاثة هي الأسهل للحصول على التأشيرة.
وفي عام 2022، بلغ معدل الرفض في أيسلندا 1.9 في المائة فقط، وبلغ معدل الرفض في ليتوانيا 7.
وتلي هذه الدول سلوفاكيا وفنلندا ولوكسمبورغ وبولندا وسويسرا واليونان وإيطاليا، والتي تشكل قائمة الدول العشر الأسهل للحصول على تأشيرة شنغن.
من ناحية أخرى، فإن مالطا والسويد وبلجيكا وفرنسا هي الدول التي لديها أعلى معدلات الرفض.
وستعمل القواعد المتعلقة برقمنة إجراءات التأشيرة التي وافق عليها البرلمان الأوروبي والمجلس. على تحديث وتبسيط ومواءمة إجراءات التأشيرة لمواطني الدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. المتقدمين للحصول على تأشيرة وللدول الأعضاء التي تحتاج إلى منح هذه التأشيرات من خلال الرقمنة.
بمجرد أن تتم عملية طلب التأشيرة عبر الإنترنت بالكامل، أشار هيبر إلى أن جميع المتقدمين. سيكونون قادرين على تقديم طلباتهم عبر الإنترنت. وبالتالي توفير تكاليف السفر لتقديم الطلب في قنصلية مركز طلبات التأشيرة.
علاوة على ذلك، سيتم إصدار التأشيرة بصيغة رقمية مما يعني أن المتقدمين لن يضطروا إلى ترك وثائق سفرهم. في القنصلية لإضافة ملصق التأشيرة، ولن تكون هناك أي تكاليف لاستعادة الوثيقة.
وفقًا لقانون التأشيرات، يتعين على الدول الأعضاء اتخاذ قرار بشأن الطلبات خلال 15 يومًا تقويميًا من تاريخ تقديم الطلب المقبول.
في حين يتعين على جميع الدول التي تصدر تأشيرة شنغن اتباع نفس القواعد عندما يتعلق الأمر بمعالجة الطلبات. تظهر البيانات أن معدلات رفض بعضها أقل من غيرها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
المملكة ترأس اجتماعات الدورة الـ 51 للجنة الأعاصير المدارية
رأست المملكة، ممثلة بالمركز الوطني للأرصاد، اجتماعات الدورة الحادية والخمسين للجنة المعنية بالأعاصير المدارية التابعة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية “PTC-51” افتراضيًا، بمشاركة الدول الأعضاء والمنظمات الدولية ذات العلاقة.
ورحب الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الدكتور أيمن بن سالم غلام، في كلمته الافتتاحية، بالمشاركين في الدورة، معربًا عن شكره للدول الأعضاء والمنظمات المشاركة على جهودها المستمرة في تعزيز العمل المشترك لمواجهة الأعاصير المدارية والحالات الجوية الشديدة.
وأوضح الدكتور غلام أن هذه الدورة تُعد فرصة لمناقشة التقارير الفنية والعلمية التي تعكس جهود اللجنة في تعزيز جاهزية الدول الأعضاء للتعامل مع المخاطر الناتجة عن الأعاصير المدارية، وتقليل آثارها على المجتمعات والبنى التحتية، كما أكد أهمية استعراض الدروس المستفادة من الأعاصير السابقة، والتركيز على تطوير آليات مبتكرة لتحسين دقة الرصد والتنبؤ، وتوسيع نطاق تبادل المعلومات بين الدول الأعضاء.
اقرأ أيضاًالمملكة“مكافحة المخدرات” تحبط ترويج مواد مخدرة متنوعة بمنطقتَي تبوك والرياض
وأشار إلى أن تزايد عدد الأعاصير المدارية والحالات الجوية الشديدة خلال السنوات الأخيرة يستدعي تعزيز التنسيق الإقليمي، ورفع مستوى الجاهزية بما يسهم في مواجهة تأثيرات التغير المناخي وتخفيف آثاره على المجتمعات في الإقليم.
وشملت أجندة الدورة الحالية عددًا من المحاور الرئيسية، من بينها استعراض تقارير الأداء والدروس المستفادة والخطط المستقبلية، إضافة إلى مناقشة سبل تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لتطوير إستراتيجيات مواجهة فعالة ومستدامة للأعاصير المدارية.
واختُتمت الاجتماعات بتأكيد أهمية استمرار الجهود المشتركة وتكاملها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مواجهة التحديات المناخية التي تؤثر في المنطقة.