إدراج كيم على قائمة موقع "ميروتفوريتس" الأوكراني والخارجية الروسية يعلق
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أدرج اسم الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، على قائمة موقع "ميروتفوريتس" الأوكراني الذي ينشر البيانات الشخصية للأشخاص الذين يعتبرهم أعداء لأوكرانيا.
وذكر الموقع أن سبب إدراج كيم جونغ أون "اعتداؤه على سيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها ودعمه لروسيا".
ونشر الموقع بيانات شخصية للزعيم الكوري الشمالي، مضيفا أنه يخضع للعقوبات من مختلف دول العالم.
من جهته وصف نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل غالوزين إدراج كيم على موقع "ميروتفوريتس" بأنه استفزاز جديد لنظام كييف ومحاولة لتخويف الجميع.
وقال: "هذا استفزاز جديد من نظام كييف ومحاولة لتخويفنا جميعا، لكن هذه المحاولات غير مجدية، ككل شيء يفعله موقع "ميروتفوريتس" وممثلو نظام كييف الذين يقفون وراءه".
وموقع "ميروتفوريتس" مشهور بمنشوراته التي ينشر فيها بيانات شخصية للصحفيين والمقاتلين من جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين وللمواطنين الأوكرانيين، الذين يصفهم بـ "الخونة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نظام الخارجية الروسية روسيا وزير الخارجية محاولة كيم جونغ أون منشورات نائب وزير الخارجية الروسي
إقرأ أيضاً:
الريادة: نرفض استفزاز المستوطنين لتفجير الأقصى
أعرب الدكتور سراج عليوة، أمين تنظيم حزب الريادة، عن استنكاره الشديد ورفضه القاطع للدعوات التحريضية المتطرفة التي أطلقتها منظمات استيطانية إسرائيلية، والتي تدعو بشكل سافر إلى تفجير المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة، في تصعيد خطير يمثل انتهاكًا صارخًا لكل الأعراف والقوانين الدولية.
وأكد الدكتور عليوة أن هذه الدعوات تشكل جريمة مكتملة الأركان بحق أحد أقدس مقدسات المسلمين في العالم، وتستهدف بشكل مباشر إشعال فتيل الفتنة وتقويض فرص السلام والاستقرار في المنطقة.
وأضاف أمين تنظيم حزب الريادة، ان هذه التصرفات العنصرية، يتحمل مسؤوليتها مجلس الأمن والأمم المتحدة مطالبهم بوقف هذه التهديدات وردع الجهات المتطرفة التي تحرض على الكراهية والعنف.
وأشار أن مثل هذه الأفعال تمثل جريمة مكتملة الأركان بحق أحد أقدس المقدسات الإسلامية، وتُعد محاولة مكشوفة لإشعال المنطقة وتغذية خطاب الكراهية والتطرف، وانتهاكًا فجًّا لكل المواثيق والأعراف الدولية.
وأوضح الدكتور سراج عليوة إلى أن من حق الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وهو حق مشروع أقرته قرارات الشرعية الدولية ولا يجوز التفريط فيه أو تجاهله، مشددًا على أن تجاهل هذا الحق هو ما يؤدي إلى استمرار حالة التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة.
واختتم عليوة تصريحه مؤكدًا أن المسجد الأقصى المبارك خط أحمر، وأن المساس به لن يُقابل بالصمت، بل سيرد عليه في العالم بكل الطرق السلمية والقانونية الممكنة، دفاعًا عن القدس الشريف.