100 ألف كلب ضال في إربد ومئات حالات العقر
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
#سواليف
بلغ الكلاب الضالة في محافظة إربد نحو 100 ألف كلب ضال، ما يعادل 20 كلبا لكل كيلو متر مربع.
وسجل العام الحالي منذ بدايته وحتى الان في مدينة إربد نحو 912 حالة عقر تعرض لها سكان، وفق إحصائيات مديرية صحة إربد.
وقال رئيس بلدية إربد نبيل الكوفحي إن كلفة إيواء الكلب الواحد بدءا من الإمساك به ونقله لمأوى وتأمينه بالطعام وإجراء عملية جراحية لتعقيمه ثم إعادة إطلاقه مجددا للشارع تصل لحوالي 100 دينار
وسجل في إربد العام الماضي 1303 حالة عقر تعرض لها مواطنون من الكلاب الضالة، منها 923 في لواء قصبة إربد و158 في لواء الأغوار الشمالية و123 في لواء بني كنانة و99 في لواء الكورة.
وفي عام 2020 بلغ عدد حالات العقر المسجلة في محافظة إربد 1116 حالة ولسنة 2021 بلغت الحالات المسجلة 1222.
وتبلغ كلفة علاج الشخص الواحد الذي يتعرض لعقر من كلب 600 دينار، وفق مدير صحة إربد الدكتور شادي بني هاني، الذي أشار إلى أن المطعوم يعطى لكل شخص عقر من الحيوانات المتعارف عليها بنقلها لمرض داء الكلب.
وأشار إلى أن الشخص الذي يتعرض للعقر يعطى 6 جرعات وقائية تبدأ من لحظة دخوله للمستشفى، فيما تستكمل باقي الجرعات في عيادات التطعيم العام حتى لا يحدث للشخص أي مضاعفات.
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
لواء الاميرة عالية الآلي/48 ينفذ التمرين التعبوي زئير الأسود
تابع رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، الأربعاء، مجريات التمرين التعبوي "زئير الأسود"، الذي نفذه لواء الاميرة عالية الآلي/48، أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الشمالية، وكان في استقباله قائد المنطقة. واستمع اللواء الركن الحنيطي إلى إيجازات عسكرية من القائمين على التمرين، الذي نُفذ في أحد ميادين التدريب المخصصة ــ قصر طوبة، تضمنت مراحل سير التدريب الجماعي لمرتبات اللواء وأسلحة الإسناد الملحقة به، والتي بُنيت على فرضيات تحاكي السيناريوهات المتوقعة، بهدف التدرب على مختلف المستويات العملياتية واللوجستية والتدريبية، وكيفية التخطيط والتنسيق والتنفيذ، وصولاً للأهداف المرجوة في ظروف مشابهة للعمليات الحقيقية وبشكل واقعي. واشتمل التمرين الذي جاء بمشاركة العنصر النسائي من السرية النسائية للمنطقة العسكرية الشمالية وسلاح الجو الملكي، على دفاع بنظام المجموعات الصغيرة، وتفجيرات هندسية ورمايات من مختلف الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، ورمايات بصواريخ جافلين، ورمايات "آر بي جي" ومدفعية وهاون، بإسناد من طائرات F16 المقاتلة، وطائرات عمودية، إضافةً إلى طائرات الاستطلاع، حيث أظهر المشاركون في التمرين مستوىً متميزاً ودقة عالية في إصابة الأهداف. ويأتي هذا التمرين، الذي حضره عدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي، ضمن البرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القوات المسلحة وصولاً لأعلى مستويات الكفاءة والجاهزية والاستعداد القتالي لدى منتسبيها.