تنسيق المرحلة الثالثة 2023.. اعرف قائمة الجامعات التكنولوجية
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 لطلاب الثانوية العامة بشعبتيها العلمية والأدبية، للقبول بالجامعات والمعاهد الحكومية، والتي بدأت في الاستعدادات النهائية للعام الدراسي الجديد وفق تعليمات المجلس الأعلى للجامعات، والذي شدد على ضرورة تأهيل البنية التحتية بشكل جيد للدراسة.
تنسيق المرحلة الثالثة 2023قبل إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثالثة 2023 للتنسيق، تُحدد «الوطن» في إطار دورها الخدمي التعليمي والتربوي، تفاصيل الجامعات التكنولوجية والتي اشتملت على أماكن شاغرة لطلاب تنسيق هذه المرحلة، حيث أكدت وزارة التعليم العالي في تقرير لها، أن هذه النوعية من الجامعات توفر تعليماً على مستوى متميز لطلاب الثانوية العامة والدبلومات الفنية.
وفق تقرير لمركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، أكد تزايد اقبال الطلاب على اختيار مسار التعليم التكنولوجي بالجامعات التكنولوجية بما يتوافق مع المتطلبات الجديدة لسوق العمل، حيث توفر الجامعات التكنولوجية مسارًا جديدًا لخريجي التعليم الفني والعام، لدراسة تخصصات جديدة، مثل: الميكاترونكس، والأوتوترونكس، وتكنولوجيا الكهرباء والإلكترونيات، وتكنولوجيا أنظمة التحكم الصناعية، وتكنولوجيا الميكانيكا، والذكاء الاصطناعي، والأمن السبيراني، وعلوم البيانات، وتكنولوجيا صناعة الملابس الجاهزة، وغيرها من التخصصات التكنولوجية الجديدة.
قائمة الجامعات التكنولوجية في مصر- جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية.
- جامعة بني سويف التكنولوجية.
- جامعة الدلتا التكنولوجية.
- جامعة 6 أكتوبر التكنولوجية
- جامعة برج العرب التكنولوجية.
- جامعة شرق بورسعيد التكنولوجية.
- جامعة طيبة التكنولوجية.
- جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية.
- جامعة سمنود التكنولوجية.
- جامعة مصر الدولية التكنولوجية.
- جامعة شمال القاهرة التكنولوجية.
- جامعة قويسنا التكنولوجية.
- جامعة الأقصر التكنولوجية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثالثة 2023 وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الجامعات التكنولوجية في مصر تنسیق المرحلة الثالثة الجامعات التکنولوجیة
إقرأ أيضاً:
رغم خلافات لا تزال قائمة.. اتفاق غزة يقترب وسط إشارات إيجابية
تتناقل وسائل الإعلام إشارات الإيجابية عن قرب التوصل لاتفاق لوقف الحرب في غزة. إذ كشفت مصادر إسرائيلية أن بعض عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في القطاع تلقوا إشارات حياة من ذويهم.
كما أكدت أن تلك العائلات أبلغت بحصول تقدم ملموس ومن الممكن التوصل لاتفاق مبدئي خلال أسبوع إلى 10 أيام، وفق ما نقلت القناة 12 الإسرائيلية.
إذ قيل للعائلات إنه تم إحراز تقدم حقيقي، وإنه يمكن التوصل إلى استنتاجات أولية في غضون أسبوع.
إلى ذلك، كشفت مصادر إسرائيلية أخرى أن “مسؤولي المفاوضات يريدون إعادة أكبر عدد ممكن من المحتجزين أحياء، خاصة خلال الجولة الأولى من صفقة التبادل التي ستشمل النساء، والرجال الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا”.
وأضافت أن إسرائيل تحاول ضم الجرحى والمرضى من خارج هذه الفئات أيضاً لإخراجهم ضمن المرحلة الأولى من الصفقة.
فيما لا تزال بعض العثرات حول عدد الأسرى، ونسبة الانسحاب العسكري الإسرائيلي من القطاع.
وبات ملف وقف النار وتبادل الأسرى يضغط على كل من الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس في الوقت عينه، لاسيما مع الدمار الهائل الحاصل في القطاع الذي بات شبه مدمر بشكل كامل، إثر الغارات الإسرائيلية التي لم تهدأ على مدى الأشهر الـ 14 الماضية.
ولا يزال حوالي 100 أسير إسرائيلي في غزة منذ أكتوبر العام الماضي (2023)، إلا أن بعض التقديرات الإسرائيلية أفادت بأن نصفهم لقوا حتفهم. في حين تحتجز إسرائيل في سجونها آلاف الفلسطينيين منذ أعوام.
طالبت إسرائيل، بأن تشمل المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، جميع المدنيين الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين في غزة، وكذلك المرضى والمصابين من العسكريين، فيما رفضت حركة “حماس” ذلك، وأصرت على إدراج العسكريين والرجال الذين تقل أعمارهم عن الخمسين عاماً في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار المقرر.
وبحسب ما أكدته المصادر المطلعة على مسار المفاوضات في تصريحاتها لـ”الشرق”، فإن الجولة الأخيرة من المفاوضات شهدت خلافات بين الجانبين بشأن وضع اتفاق متكامل يشمل مراحل وقف إطلاق النار الثلاث، إذ طالبت “حماس” بنص واضح يتعلق بإنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي الشامل والكامل من قطاع غزة في نهاية هذه المراحل، وهو الأمر الذي رفضته إسرائيل التي أصرت على الاتفاق على تفاصيل المرحلة الأولى، وترك المراحل التالية للجولات اللاحقة.
وتصر إسرائيل على حق “الفيتو” على أسماء الأسرى الفلسطينيين الذين تطالب “حماس” بإطلاق سراحهم، وعلى إبعاد من حكم عليهم بالسجن مدى الحياة إلى الخارج، وهو ما رفضته “حماس” مطالبة بأن يكون الإبعاد اختيارياً.
وأشارت المصادر ، إلى أن الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) يعدون لتقديم اقتراحات “حل وسط” في القضايا الخلافية، لافتة إلى أن المفاوضات قد تستغرق بضعة أسابيع.
وكان مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية CIA، وليام بيرنز، غادر العاصمة القطرية الدوحة، في وقت سابق من الخميس، فيما لا يزال الوفد الأميركي في الدوحة، رغم مغادرة بيرنز، حسبما نقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية عن مصادر مطلعة.
وقال مسؤول في “حماس، في وقت سابق، إن إسرائيل ترفض الموافقة على الإفراج عن كبار الأسرى والقادة الفلسطينيين، في مفاوضات غزة، وتصر على ترحيل ذوي الأحكام العالية إلى خارج فلسطين، بينما تطالب الحركة بأن يتم تخيير الأسرى بشكل شخصي. ما يعني استمرار النقاط الخلافية في تعطيل إبرام الاتفاق، الذي كان يبدو “وشيكاً” بعد التقدم الذي تم إحرازه خلال الأسبوعين الماضيين.
وأضاف المسوؤل، أن إسرائيل تريد اتفاقاً بدون توقيع، على غرار الحروب السابقة والاكتفاء ببيان قطري ومصري، فيما تشدّد “حماس” على أنها تريد اتفاقاً مكتوباً وتطلب ضمانات الوسطاء الدوليين بإلزام اسرائيل تطبيق كامل مراحل الاتفاق.
وأشار مسؤول “حماس”، إلى أن الحركة تصر على عدم وجود أي نقطة تفتيش إسرائيلية على طول طريق الرشيد، كما تصر الحركة على تسليم الأسرى الإسرائيليين المدنيين والنساء (بينهم 3 مجندات) الأحياء، وجثث كل المدنيين إلى مصر عبر نقاط يتم الاتفاق عليها، أو معبر رفح الحدودي، ويأتي دور الصليب الأحمر، ثم طاقم إسرائيلي لفحصهم قبل نقلهم إلى إسرائيل.