15 صورة توضح القصة الكاملة لانهيار عقار وميل آخر بـ كرموز في الإسكندرية
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
حصل موقع “صدى البلد” على الصور الأولى من موقع العقارين المنهار والمائل، بمنطقة كرموز غربي محافظة الإسكندرية.
أصدر حي غرب بمحافظة الإسكندرية قرارًا بإخلاء 11 عقارًا مجاورين لعقار كرموز المائل، غربي المدينة، لحين هدم العقار.
وأضافت رئيس حي غرب المهندسة سحر شعبان أنه علي الفور تم إنزال السكان من العقارات دون المنقولات لخطورة الإقامة بالعقارات والحفاظ على حياتهم وجارى نقل الأسر إلى أحد المدارس بالمنطقة وتقديم لهم الرعاية الكاملة.
وكانت غرفة عمليات حي غرب بمحافظة الإسكندرية برئاسة المهندسة سحر شعبان تلقت بلاغا يفيد بانهيار عقار بمنطقة كرموز بالإسكندرية، وميل عقار آخر دون وجود أي إصابات بشرية في الأرواح،
وعلى الفور انتقلت الأجهزة التنفيذية والأمنية للمنطقة ووضع الحواجز الحديدية لمنع اقتراب المارة والمواطنين اسفل العقار حفاظا علي حياة المواطنين وتحرر محضر بالواقعة وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة.
IMG-20230915-WA0006 IMG-20230915-WA0007 IMG-20230915-WA0008 IMG-20230915-WA0009 IMG-20230915-WA0010(1) IMG-20230915-WA0010 IMG-20230915-WA0005 IMG-20230915-WA0011 IMG-20230915-WA0003 IMG-20230915-WA0002 IMG-20230915-WA0004(1) IMG-20230915-WA0004 IMG-20230915-WA0001 IMG-20230915-WA0000(1) IMG-20230915-WA0000المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.