هل يجوز مساهمة المؤسسات الأهلية في رؤوس أموال شركات تمويل المشروعات الصغيرة؟
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أتاح قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة رقم 152 لسنة 2020 للجمعيات والمؤسسات الأهلية، تأسيس أو المساهمة في رؤوس أموال شركات تمويل المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر
وجاء القانون نصا على أنه يجوز للجمعيات والمؤسسات الأهلية، تأسيس أو المساهمة في رؤوس أموال شركات تمويل المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر.
كما يجوز للشركات المرخص لها وفقًا لأحكام هذا القانون، مزاولة نشاط تمويل المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، ويجوز للجمعيات والمؤسسات الأهلية التي يكون ضمن أغراضها، تقديم التمويل للغير طبقًا لنظامها الأساسي، أن تقوم بمزاولة نشاط التمويل متناهي الصغر، بعد الحصول على ترخيص من الهيئة بمزاولة هذا النشاط.
وطبقا للقانون، لا تسري أحكام هذا القانون علي جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر والبنوك الخاضعة لرقابة البنك المركزي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشروعات المتوسطة والصغيرة المشروعات المتوسطة تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة نشاط تمويل المشروعات المتوسطة المشروعات المتوسطة والصغیرة ومتناهیة الصغر تمویل المشروعات
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للشؤون الاقتصادية: كنت أترك العمل لتربية أطفالي ثم أعود إليه
قالت الدكتورة هالة السعيد، مستشار الرئيس للشئون الاقتصادية ، إنها من الصغر كان لديها طموح كبير لتحقيق النجاح، لافتة إلى أنها كانت مجتهدة فى مذاكرة دروسها خلال فترة التعليم ، ودائما كانت تشارك فى كل الأنشطة المدرسية لتكون أفضل طالبة بالمدرسة.
وأوضحت هالة السعيد، خلال حوارها مع برنامج "بودكاست بداية"، المُذاع عبر قناة "الحياة"، أنها التحقت بكلية السياسية والاقتصاد جامعة القاهرة وسعت لأن تصبح مدرسة بالكلية وهذا ما حققته بالفعل حيث أصبحت أستاذة في الكلية ثم عميدة لها.
توازن بين العمل والاسرةوردت هالة السعيد ، عن تساؤل كيف أحدثت توازن بين عملها وأسرتها قائلة: " التوازن أمر مهم للغاية وعندما رزقت بأطفال تركت العمل لتربيتهم حتى فترة دخولهم الحضانة ، ثم بعد ذلك عادت للعمل مرة أخرى.
وعن هوايتها، أوضحت هالة السعيد أنها تحب السفر إلى أى مكان به بحر لتجلس أمامه، إضافة إلى قراءة الكتب، لافتة إلى أنها فى كانت تمارس رياضة التنس فى الصغر.