22 إجراء قبل العام الدراسي بينها عدم حرمان الطلاب بسبب المصاريف
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
تابع اللواء خالد عبدالعال محافظ القاهرة، مع مديرية التعليم بالقاهرة والإدارات التعليمية بالعاصمة استعدادات المحافظة لبدء العام الدارسي الجديد 2023-2024.
وشدد محافظ القاهرة على ضرورة اتباع عدد من الإجراءات والتعليمات ضمن استعدادات العام الدراسي ومنها ما يلي:
- المرور على المدارس لمتابعة الاستعدادات النهائية مع كتابة تقرير بأعمال الصيانة بالمدارس.
- رصد المشكلات الموجودة والعمل على مواجهتها قبل انطلاق العام الدراسي.
- العمل على توفير الزي المدرسى من خلال الوحدة المنتجة بأسعار مخفضة للتخفيف على أولياء الأمور.
- رصد أي عقبات تواجه العملية التعليمية ومتابعة سلوك الطلاب.
- بحث مشكلات المعلمين والعمل على حلها.
- التفاعل مع أولياء الأمور ولو مرة على الأقل كل أسبوع.
- التشديد على أن المعلم قدوة أمام الطلاب من أخلاق وسلوكيات ايجابية،والتأكيد على الاحترام بين المعلم والطالب
- نشر بوسترات توعية بإجراءات الوقاية من الفيروسات بالمدارس.
رفع الإشغالات والتركيز على أعمال النظافة- التنسيق بين مديرية التعليم بالقاهرة ورؤساء الأحياء وهيئة النظافة وشرطة المرافق لرفع الإشغالات والباعة الجائلين، وتكثيف النظافة بمحيط المدارس.
- تأكيد دور مديري الإدارات والمدارس في النطافة العامة داخل الفصول وإزالة الملصقات والتشوهات على أسوار المدارس وزيادة المساحات الخضراء داخل وخارج المدارس.
- غلق أي فتحات بأعمدة الكهرباء بمحيط المدارس وعدم تدلي أي أسلاك أو كابلات منها وسلامة مقاعد التلاميذ.
- تطهير خزانات المياه أعلى المدارس.
- متابعة خطوات الدفاع المدني في المدارس من حنفيات للحريق وتوصيلات المياه اللازمة.
- سد أي عجز في الأثاث المدرسي والمقاعد بالمدارس.
- تكثيف إجراء دورات تدريبية للمعلمين لكي يتم تحقيق السياسة التعليمية الجديدة لمصر.
- دعم الأنشطة التربوية وتنمية مواهب الطلاب في الأنشطة، خلال العام الدراسي لجذب الطلاب للمدارس.
- تواصل المدرسة مع ولي الأمر تجنبًا للوقوع في مشكلات وخلافات خلال العام الدراسي.
- عدم حرمان طالب من الانتطام في الدراسة بسبب المصروفات.
- منع استخدام الضرب نهائيًا بالمدارس والرجوع لأولياء الأمور في حالة وجود تجاوز.
- توفير الكتب المدرسية وتأكيد تسليمها للطلاب قبل بدء العام الدراسي.
2.5 مليون طالب في القاهرة- محافظة القاهرة تضم 5812 مدرسة تشمل 60910 فصول بينها 2807 مدارس حكومية، و2006 مدرسة خاصة.
- أكثر من 2.5 مليون طالب وطالبة بمراحل التعليم المختلفة في القاهرة.
شهد اللقاء المهندس حازم الأشموني السكرتير العام لمحافظة القاهرة، اللواء يحيى الأدغم، السكرتير العام المساعد، أيمن موسى، وكيل أول الوزارة مدير مديرية التعليم، منيرة أسامة مدير عام الشؤون التنفيذية بالمديرية، الدكتور خالد عبده، مدير عام التعليم الفني ومديري عموم الإدارت التعليمية؛ لمتابعة الاستعدادات للعام الدراسي الجديد ومتابعة تعليمات الوزارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار مخفضة أعمال الصيانة أعمدة الكهرباء أولياء الأمور محافظة القاهرة العام الدراسى الجديد العام الدراسی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع نسب حضور الطلاب في المدارس لتصل إلى 85%
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني لمتابعة عدد من ملفات عمل الوزارة التي تشمل انتظام الطلاب في العملية التعليمية بالمدارس، ومشروع النظام البديل للثانوية العامة، والجهود الخاصة بتطوير منظومة التعليم الأساسي والفني.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني خلال اللقاء انتظام العملية التعليمية بشكلٍ ملحوظ، قائلًا إن نسب حضور الطلاب في المدارس مرتفعة بشكل عام، حيث تصل إلى نحو 85%.
وفي أثناء اللقاء أيضًا، تم استعراض موقف الحوارات المجتمعية التي تتم بشأن مشروع بديل الثانوية العامة "البكالوريا"، حيث تنوعت جلسات الحوار المجتمعي لمناقشة ذلك المشروع مع الخبراء والمتخصصين في مجال التعليم.
وحول ملف التعليم الفني، لفت السيد/ محمد عبد اللطيف إلى عدد من جهود الوزارة التي تتم في هذا الشأن، ومن أهمها؛ الزيارة التي قام بها بحضور وزير التعليم الإيطالي والسفير الإيطالي في القاهرة لمعهد السالزيان "دون بوسكو"، في فبراير الماضي، وافتتاح نموذج القرية الإيطالية بالمدرسة، مؤكدًا أن هناك تنسيقًا مع مجموعة من كبار رجال الأعمال من القطاع الخاص بشأن الاستفادة من خريجي تلك المدارس.
وأشار وزير التربية والتعليم إلى قيام الوزيرين بتوقيع خطابات نوايا لإنشاء منصة مشتركة لتعزيز التقارب بين نظم التعليم، وإنشاء مركز التشغيل المصري الإيطالي لتزويد الطلاب والخريجين بالمهارات والتدريب اللازمين لسوق العمل من خلال الشراكات المباشرة بين المؤسسات التعليمية والصناعات في البلدين، بحضور رئيس اتحاد الصناعات المصرية، ورئيس اتحاد الصناعات الإيطالي، وممثلي الشركات الإيطالية التي بلغ عددها 30 شركة.
بالإضافة إلى توقيع بروتوكول تعاون بين الوكالة الإيطالية للتعاون من أجل التنمية AICS واتحاد الصناعات المصرية FEI في مجالات التعليم والتدريب المهني (TVET) لدعم المعاهد الفنية العليا المصرية. وكذا توقيع اتفاقية تعاون بين الوكالة الايطالية للتعاون من أجل التنمية وشركة ايني بشأن مدرسة الضيافة في دمياط في إطار برنامج – TEJPA لتحسين التعليم الفني وآفاق العمل من خلال نموذج المدرسة الفنية العليا.
وأوضح الوزير أن التعاون مع الجانب الإيطالي يمتد إلى ملفات مهمة، لافتا إلى أن هناك تنسيقًا مع السفير الإيطالي لإنشاء مدارس فندقية جديدة في مصر بالشراكة مع القطاع الخاص وبالتعاون مع الجانب الإيطالي والاستفادة من خبراته، فضلًا عن تعزيز أوجه الشراكة بين الجانبين من خلال التوسع في مشروع مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مجالات النسيج والتعدين والصيدلة والزراعة وغيرها، وهو ما يؤدي دورًا رئيسًا في عملية التنمية وتأهيل العمالة الفنية المدربة وذات الكفاءة العالية.
ولفت محمد عبد اللطيف، خلال اللقاء أيضًا إلى عدد من الزيارات الخارجية التي تأتي ضمن جهود تعزيز التعاون مع الشركاء الأجانب وتعميق تبادل الخبرات، منوهًا إلى زيارته لدولة اليابان التي أصبحت نموذجًا رائدًا على صعيد إنجازاتها في قطاع التعليم، في ضوء ما تمتلكه من أساليب مبتكرة تسهم في تطوير مستوى التعليم ورفع كفاءة الطلاب.
وأكد الوزير أن الزيارة استهدفت العديد من الملفات والمجالات، ومنها مجال التكنولوجيا والبرمجة، والاهتمام بفئة الطلاب من ذوي الهمم في ضوء التجربة اليابانية، ومجال تطوير المناهج، ونظام التقييمات وغيرها. كما تضمنت الزيارة أيضًا تفقد عدد من المؤسسات التعليمية اليابانية، وعقد سلسلة من اللقاءات المهمة مع المسؤولين المعنيين.
ونوّه وزير التربية والتعليم أيضًا إلى زيارته التي قام بها لألمانيا، وإجرائه لقاءات مكثفة مع المسؤولين لبحث تعزيز آليات التعاون في مجال التعليم قبل الجامعي، وكذا زيارته لعدد من المدارس بالعاصمة "برلين" للاطلاع على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في دولة ألمانيا الاتحادية، وخاصة نظام الدمج، واستعراض نماذج التجارب الناجحة.
وفي سياق آخر، تطرَّق محمد عبد اللطيف إلى أوجه التعاون القائمة بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ووزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، لتعزيز أوجه التعاون مع القطاع الخاص في تطوير المدارس الفنية الزراعية، ضمن خطط الدولة للارتقاء بمخرجات التعليم الفني.
واستعرض الوزير أبرز الجهود التي تتم في هذا الصدد، بالتعاون أيضًا مع مستثمري القطاع الخاص وقطاع الأعمال في مجال التنمية الزراعية، بهدف الاستفادة من المدارس الزراعية القائمة حاليًا، ويبلغ عددها نحو ١٧٢ مدرسة؛ لتحقيق التنمية في مجال القطاع الزراعي، من خلال إعداد عمالة فنية زراعية مدربة على تقنيات الزراعة الحديثة وأساليب الري، وكذلك الأنشطة المرتبطة بالثروة الحيوانية والداجنة والسمكية وتحسين السلالات والزراعات العضوية وغيرها، مع ربط التعليم الزراعى باحتياجات سوق العمل الفعلية واستحداث مهن وتخصصات جديدة.