بعد انتخابه رئيسا للكونجرس العالمي لجراحة الجهاز الهضمي.. محمد عبد الوهاب: أقل شيء نقدمه لمصر
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
عقب الدكتور محمد عبدالوهاب، أستاذ جراحة الجهاز الهضمي والكبد بجامعة المنصورة، على انتخابه رئيسا للكونجرس العالمي لجراحة الجهاز الهضمي، قائلا: "أقل حاجة نعملها لمصر.. المصري يقدر يعمل كل حاجة لوحده".
قوة المواطن المصريوقال عبدالوهاب، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم الجمعة، إلى أنه لا بد أن نلغي من القاموس المصري كلمة خبير عالمي، حيث يستطيع المصري أن يقدم بمفرده كل شيىء، لافتا إلى أنه عضو نشط في جمعية الجهاز الهضمي، وحضر 52 مؤتمر مع الجمعية، ويلقي محاضرات بها.
ولفت إلى أنه نال شهادات من نحو 21 دولة وهو ما جعل له تمثيل دولي في الجمعية، وباعتراف ممثلين في الجمعية أن ما قدمته مصر في عمل الجمعية هو الأفضل، وتنظم الجمعية مؤتمر كل عام في دولة مختلفة، وتم ترشيح مصر ليكون مقر انعقاد المؤتمر في 2024.
ولفت إلى أنه عرض كل الإنجازات الجديدة التي تشهدها مصر كمشروعات الطرق والعاصمة الإدارية، مضيفا: “في واحد من الحضور الأجانب قالي مش ممكن ده في مصر”، مؤكدا أن صورة مصر في الخارج تغيرت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور محمد عبدالوهاب الجهاز الهضمي الجهاز الهضمی إلى أنه
إقرأ أيضاً:
المجلس العالمي للتسامح والسلام يوقع مذكرة تفاهم مع الجمعية الوطنية الأذرية
باكو (وام)
أخبار ذات صلة شراكة بين «العالمية للاقتصاد الأخضر» وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي مريم المهيري: الابتكار الزراعي يعزز جودة الحياة لملايين الأسر من صغار المزارعين حول العالموقع المجلس العالمي للتسامح والسلام مذكرة تفاهم مع الجمعية الوطنية الأذرية؛ بهدف تعزيز التعاون في مجالات التسامح والسلام، وذلك على هامش الاجتماع البرلماني للاتحاد البرلماني الدولي المقام ضمن فعاليات مؤتمر الأطراف COP29 بباكو.
وقع مذكرة التفاهم معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، ومعالي صاحبة غافاروفا، رئيسة الجمعية الوطنية الأذرية.
وأكدت صاحبة غافاروفا دعم بلادها والجمعية الوطنية الأذرية لتوجهات المجلس وجهوده في نشر قيم التسامح والسلام حول العالم.
وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات التسامح والسلام على الصعيد البرلماني، بما يدعم نشر قيم التسامح والأخوة الإنسانية والمحبة والسلام، ونبذ العنف والتطرف.
وتتضمن مذكرة التفاهم تسمية عضو من البرلمان الأذري في البرلمان الدولي للتسامح والسلام الذي بات يضم في عضويته أكثر من 100 برلماني من 100 دولة حول العالم.