حميدتي وقوي الحرية والتغيير الآن في مرحلة هي اقرب الي الندم ، ستأتي بعدها فأقبل بعضهم علي بعض يتلاومون . لأنهما بتحالفهما اضعفا نفسيهما !! اضعفاها بفقدانهما للسند الشعبي . تصرفات الدعم السريع أكلت الاخضر واليابس ، والداخل والخارج . ووقوف الحرية والتغيير الي جانبه أكل ما تبقي لها من شعبية ليجد حميدتي ان الحصان السياسي الذي راهن عليه ليس هو البرنجي ؟!

ما حسبوا حساب تقلب الجماهير .

. حميدتي الآن يحس بالعزلة ، اصبح خارج المنظومة الحاكمة التي يفرش لها السجاد الاحمر .. ذهب الجميع الي بورتسودان وتركوا له الخرطوم التي جعل عمائرها سكنا للضبابة وليس الكدايس ؟! ثم ماذا بعد ؟!

إنفض السامر من حوله واصبح هو حبيس البدرون ؟! يسجل رسائل صوتية منه . امش بورتسودان اهدها ليهم في رأسهم ؟! ول أخير نتصالح ؟!

الحرية والتغيير ستتوصل إن لم تكن قد توصلت الي ان الشعب ان تم تخييره بين الكيزان وحميدتي ولا منطقة وسط سيختار الكيزان . وسيختار برهان لأن برهان الجيش ليس مسجل بإسمه . وكل كابوس دون كابوس الدعم يهون ؟!

من اسقط من ؟! هل اسقط الدعم الحرية والتغيير ام الحرية والتغيير اسقطت الدعم ؟!
وسنري 《 علي راي هيفا 》مين راح ينهار

احمد السيد الشايب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الحریة والتغییر

إقرأ أيضاً:

ترامب : سنسمي غزة مدينة الحرية

أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طرح اقتراحه المثير للجدل بشأن قطاع غزة. اقترح ترامب إعادة تطوير المنطقة تحت السيطرة الأمريكية، مشيرًا إلى إمكانية تحويلها إلى "منطقة الحرية" أو "ريفييرا الشرق الأوسط"، في 7 أبريل 2025، خلال اجتماع في البيت الأبيض مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

ويتضمن هذا الاقتراح إعادة توطين السكان الفلسطينيين في دول أخرى، وهو ما أثار ردود فعل دولية متباينة.​

فخ موت مرعب.. ترامب: قطاع غزة من أخطر بقاع العالماتفاق محتمل قريبا.. ترامب يكشف عن محادثات مباشرة رفيعة مع إيران

وأعرب نتنياهو عن دعمه لفكرة إعادة توطين الفلسطينيين من غزة، مشيرًا إلى أن ذلك قد يفتح آفاقًا جديدة للسلام. 

ومع ذلك، قوبل الاقتراح بمعارضة شديدة من الدول العربية المعنية، مثل مصر والأردن، اللتين رفضتا استقبال النازحين الفلسطينيين. 

كما حذرت حركة حماس من أن هذه الخطط قد تؤدي إلى مزيد من التوترات في المنطقة.​

وتأتي هذه التطورات في سياق تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، حيث تسعى الولايات المتحدة وإسرائيل إلى إيجاد حلول جديدة للنزاع المستمر في غزة، وسط تحديات دبلوماسية وسياسية معقدة.​

مقالات مشابهة

  • الشاب المقدسي أحمد مناصرة صاحب عبارة "مش متذكر" إلى الحرية بعد عقد من الاعتقال
  • أحمد مناصرة يتنفس الحرية بعد عقد في سجون الاحتلال
  • مكالمة مسربة بين: حميدتي، ياسر عرمان وخالد سلك !!
  • تصاعد نيران الحرب وضرورة وقفها
  • مفاهيم الإصلاح والتغيير في الرؤية الإسلامية.. مشاتل التغيير (13)
  • متحدث الصحة: 2000 مريض من الأشقاء في غزة تلقوا العلاج حتى الآن
  • الصحة: 2000 مصاب من الأشقاء في غزة تلقوا العلاج حتى الآن بمصر
  • أردول يكشف الثمن الذي دفعه الحلو مقابل تحالفه مع حميدتي
  • العراق ثالث أعلى الدول التي نفذت فيها مشاريع من قبل مقاولين أتراك
  • ترامب : سنسمي غزة مدينة الحرية