الجمعة, 15 سبتمبر 2023 10:03 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

أطلقت الشرطة سراح، لاعبي ريال مدريد الأربعة الذين تم إلقاء القبض عليهم صباح الخميس، بسبب تورطهم في تسريب أسرار جنسية.

وأفادت تقارير صحفية إسبانية، أن الحرس المدني ألقى القبض على ثلاثة من لاعبي الفريق الثالث لريال مدريد ولاعب من الفريق الرديف، بعد تقديم شكوى ضدهم من والدة قاصر، بتهمة الكشف عن أسرار جنسية.

وأصدر ريال مدريد بيانًا رسميًا قال فيه: “يعلم نادي ريال مدريد أن أحد لاعبي الرديف وثلاثة من لاعبي ريال مدريد C قد قدموا بيانًا إلى الحرس المدني فيما يتعلق بشكوى تتعلق بالنشر المزعوم لمقطع فيديو خاص على تطبيق واتس آب”.

وبحسب شبكة ريليفو، فقد عاش الفالديباس (مبنى تدريبات ريال مدريد) أوقاتًا صعبة صباح الخميس، عندما قام الحرس المدني بمُداهمة المبنى من أجل أخذ اللاعبين المتورطين في قضية نشر مقطع جنسي لقاصر.
 وأضافت: “قبل وصول الحرس المدني كان هُناك أمر بإغلاق كل بوابات المدينة الرياضية حتى تتم السيطرة على المُتهمين والحصول على هواتفهُم وتفتيشها”.

تم إطلاق سراح اللاعبين الأربعة بعد الإدلاء بشهادتهم، حيث سيتم إجراء التحقيق المستمر من قبل الشرطة القضائية للحرس المدني في لاس بالماس ومتابعة تطورات القضية.

وأكدت ريليفو، أن الأحداث وقعت في منتصف يونيو، ويُزعم أن أحد الموقوفين سجل بالفيديو العلاقات الجنسية التي أجراها بالتراضي مع القاصر البالغ من العمر 16 عامًا، وقام لاحقًا بنشرها بين زملائه عبر تطبيق الواتس آب.

المصدر: المركز الخبري الوطني

كلمات دلالية: ریال مدرید

إقرأ أيضاً:

الدفاع المدني في غزة يندد بـ"إعدام ميداني" للمسعفين

اتهم الدفاع المدني الفلسطيني في قطاع غزة الجيش الإسرائيلي، بارتكاب "عمليات إعدام ميداني"، بعد إطلاق نار قتل به 15 مسعفا في القطاع خلال شهر مارس الماضي، تعليقا على تقرير تحقيق داخلي نشره الجيش الإسرائيلي، الأحد.

وقال مدير الإمداد الطبي بالدفاع المدني في غزة محمد المغير، الإثنين، إن "الفيديو الذي ظهر من تصوير أحد المسعفين يثبت كذب رواية الاحتلال الإسرائيلي، وأنه قام بعمليات إعدام ميداني".

واتهم المغير إسرائيل بـ"محاولة الالتفاف على قرارات الشرعية الدولية والهروب من المحاسبة".

والأحد اعترف الجيش الإسرائيلي أن المراجعة التي أجراها بشأن مقتل 15 مسعفا خلصت إلى وجود "إخفاقات مهنية متعددة"، وقال إنه سيفصل أحد القادة بسبب الواقعة.

وقتل 15 من المسعفين وموظفي الإغاثة بالرصاص في 23 مارس على 3 دفعات، قرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، ودفنوا في حفرة غير عميقة حيث عثر مسؤولون من الأمم المتحدة والهلال الأحمر الفلسطيني على جثامينهم بعد أسبوع.

وقال الجيش في بيان إنه سيوبخ قائدا عسكريا وسينهي مهام أحد نواب القادة، وهو ضابط من قوة الاحتياط تولى قيادة القوة في الميدان، لتقديمه تقريرا منقوصا وغير دقيق.

وأضاف الجيش أن التحقيق كشف عن "إخفاقات مهنية متعددة ومخالفات للأوامر وعدم الإبلاغ عنها بشكل كامل".

وتابع قائلا: "خلص التحقيق إلى أن إطلاق النار في الحادثين الأولين نجم عن فهم عملياتي خاطئ من قبل القوة، في ظل تقديرهم لوجود تهديد حقيقي من قوة معادية اشتبكت معهم. أما في الحادث الثالث، فقد تم إطلاق النار خلافا للأوامر، أثناء وقوع حادث قتالي".

وذكر الجيش أن المدعي العام العسكري يجري تحقيقا في الواقعة وقد يقرر توجيه اتهامات جنائية.

مقالات مشابهة

  • هدنة قد تستمر 7 سنوات - تفاصيل مقترح جديد لإنهاء الحرب في غزة
  • اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس في غزة قد يمتد لسنوات
  • تقنية الفيديو تُربك ريال مدريد وتلغي هدفًا مثيرًا للجدل أمام بلباو
  • الدفاع المدني في غزة يندد بـ"إعدام ميداني" للمسعفين
  • الاحتلال يدرس إعادة اعتقال أسرى الصفقة تحت ذريعة الضغط على حماس
  • إطلاق سراح النائب الاسبق أحمد العلواني
  • رئيس الوزراء اليمني يجدد التزام الحكومة بإطلاق جميع الأسرى والمخفيين قسراً
  • بابا الفاتيكان يدعو لوقف إطلاق النار في غزة
  • وساطة إماراتية بين موسكو وكييف تنجح في إطلاق سراح مئات الأسرى
  • نتنياهو يصدر تعليمات للجيش الإسرائيلي بزيادة الضغط على حماس