الرئيس الموريتاني يعزي الشعب الليبي بعد الكارثة الإنسانية جراء العاصفة "دانيال"
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أعرب الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، عن أصدق التعازي وأخلص المواساة للشعب الليبي الشقيق بعد الكارثة الإنسانية الأليمة جراء العاصفة "دانيال" والفيضانات التي اجتاحت ليبيا.
وأكد الرئيس الغزواني، في بيان بثته الرئاسة الموريتانية في نواكشوط، تعاطف وتضامن الحكومة والشعب الموريتانيين مع الشقيقة ليبيا.
وأضاف الرئيس الموريتاني: "في وقت ما زالت تتكشف فيه الأضرار البشرية والمادية التي خلفها الإعصار والفيضانات في ليبيا، نعبر عن أصدق التعازي وأخلص المواساة للشعب الليبي الشقيق بعد الكارثة الإنسانية الأليمة، مع تأكيدنا لتعاطف وتضامن الحكومة والشعب الموريتانيين معهم سائلين الله أن يحفظ ليبيا وشعبها من كل مكروه".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ليبيا دانيال موريتانيا
إقرأ أيضاً:
بيرنت: ملتزمون بدعم الشعب الليبي في الحفاظ على تراثه الثقافي
???????? ليبيا – مذكرة تفاهم جديدة مع الولايات المتحدة لحفظ التراث الثقافي وإعادة 7 تماثيل أثرية
???? مرحلة جديدة من الشراكة الثقافية ????️
كشفت السفارة الأميركية في ليبيا عن توقيع مذكرة تفاهم جديدة مع السلطات الليبية، بهدف تعزيز التعاون في مجال حماية التراث الثقافي الليبي، في خطوة وُصفت بأنها امتداد لاتفاق سابق أُبرم عام 2018، سهّل حينها إعادة 7 قطع أثرية نادرة إلى ليبيا.
???? توقيع رسمي في أوهايو الأميركية ✍️
وبحسب ما تابعته وترجمته صحيفة المرصد، فإن مراسم التوقيع جرت في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو يوم 17 أبريل الجاري، بين رئيس مصلحة الآثار الليبية محمد الشكشوكي، ومدير متحف كليفلاند للفنون ويليام غريسولد، بحضور عدد من المسؤولين الأميركيين.
???? دعم أميركي لحماية الآثار من النهب والتهريب ????️
وفي تصريح للقائم بالأعمال الأميركي في ليبيا جيرمي بيرنت، قال:
“فخورون بهذا الإنجاز المهم، وبالشراكة القوية التي تجمعنا بمصلحة الآثار الليبية”،
مؤكداً التزام بلاده المستمر بـدعم ليبيا في حماية تراثها الثقافي، ومنع سرقته أو الاتجار غير المشروع به، إضافة إلى تبادل الخبرات بين البلدين في هذا المجال.
???? أهمية الاتفاق ومردوده ????
الاتفاق الجديد يُمثّل خطوة عملية لتعزيز جهود ليبيا في حماية آثارها، التي تُعد من أغنى الموروثات في حوض المتوسط، في ظل ما شهدته البلاد من فوضى أمنية طيلة السنوات الماضية، أدت إلى تعرض عدد من المواقع الأثرية للنهب والتهريب.
ويُتوقع أن تسهم هذه الشراكة في:
تعزيز قدرات ليبيا في توثيق واستعادة ممتلكاتها الأثرية المسروقة.
تمكينها من الاستفادة من الخبرة الأميركية في إدارة المتاحف وحماية الممتلكات الثقافية.
رفع وعي المجتمع المحلي بأهمية صون التراث الثقافي.
ترجمة المرصد – خاص