هنا الزاهد تتألق بإطلالة صيفية في أحدث جلسة تصوير
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
شاركت الفنانة هنا الزاهد متابعيها عدة صور جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وظهرت هنا الزاهد في الصورة بإطلالة صيفية متميزة، من سهرتها أمس.
كانت الفنانة هنا الزاهد علقت على الشائعات التى تتردد حولها والتى انحصرت فى الفترة الماضية فى أنباء انفصالها عن أحمد فهمى وكانت حديث السوشيال ميديا.
وردت هنا الزاهد بقوة على هذه الشائعات فى برنامج على راديو نجوم إف إم قائلة : لا التفت لمثل هذه الشائعات ولا ارد عليها كل ما يشغلنى عملى ومهنتى وردود فعل الجمهور بعد كل عمل أقدمه ولا انظر لمثل هذه الشائعات.
وأضافت هنا الزاهد: أنا أحب الحياة والطاقة الإيجابية ولا انظر إلى من يصدر لى طاقة سلبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هنا الزاهد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
الزاهد شنغراي.. لاجئ إريتري يرعى النازحين السودانيين في كسلا
وقال أحد النازحين من ولاية الجزيرة إن أهل كسلا أحسنوا استقبالهم وتقاسموا معهم كل شيء بعدما سلبتهم قوات الدعم السريع كل ما يملكون.
والتقى مقدم البرنامج الشاب السوداني محمد فكي الذي عمل لسنوات في خدمة سكان المخيمات، والذي اصطحبه إلى اللاجئ الإريتري الزاهد شنغراي.
يقول شنغراي إنه جاء وحيدا إلى السودان منذ 1984 وإنه يسكن في المخيم منذ وصوله لكنه تخلى عن بيته لنازحين سودانيين قدموا بسبب الحرب.
ويقوم شنغراي بتقديم كل ما يمكنه تقديمه للنازحين، وقالت إحدى النازحات القادمات من مدينة سنار إنه استقبلهم عندما وصلوا إلى المخيم بعد 3 أيام من السير.
وأضافت أنهم وصلوا إلى المكان عطاشا وجوعى، وأن شنغراي استقبلهم وجعلهم يبيتون في بيته وفي صباح اليوم التالي اصطحبهم إلى الجهات المختصة.
يرعى 11 فرداوظلت هذه الأسرة المكونة من 11 فردا في بيت شنغراي الذي تركه لهم منذ 9 أشهر، ولم يتوقف عن جمع كل ما يمكنه جمعه لهم من طعام وشراب.
وخسرت هذه الأسرة عددا من أفرادها على يد قوات الدعم السريع التي منعتهم حتى من دفن موتاهم. وقد تركت وراءها دكانين و3 سيارات فضلا عن البيوت.
وفرّت إلى جبل موية ومنها إلى سنّار ثم إلى القضارف قبل أن يصلوا إلى مخيم كسلا الذي يسكن المقيمون فيه بيوتا من الطين والقش.
إعلانويطوف شنغراي على الناس وفي السوق لكي يجمع كل ما يمكنه جمعه لمساعدة هذه الأسرة التي منحها بيته والتي أصبحت بلا معيل بعد مرض ربّها الذي أصبح طريح الفراش ولم يعد قادرا على مفارقته.
7/3/2025