بالصور.. لافتة المطعم الضخمة كادت تسحق رأسها
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
#سواليف
كادت امرأة من ولاية #لويزيانا الأميركية تموت بعد #سقوط #لافتة سلسلة #المطاعم الأميركية للأكل المكسيكي “تاكو بيل” على سيارتها في أعقاب #عاصفة شديدة شهدتها الولاية الأسبوع الماضي.
وكانت السيدة تنتظر طعامها أمام المطعم عندما سقطت اللافتة على الجزء الخلفي من سيارتها وسحقها بالكامل.
أصيبت المرأة بجرح طفيف في رأسها وتتلقى الآن العلاج في #المستشفى المحلي.
وقالت ماديسون دايلي، ابنة السيدة: إن والدتها كانت في طريقها لاصطحاب إخوتها من المدرسة عندما توقفت لتناول الطعام.
وشهدت منطقة كراولي عواصف شديدة الأسبوع الماضي، ما أدى لسقوط الكثير من الأشجار وأعمدة الكهرباء بالمنطقة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف لويزيانا سقوط لافتة المطاعم عاصفة المستشفى
إقرأ أيضاً:
تظاهرات حاشدة في مدن أمريكية وأوروبية ضد ترامب وماسك
5 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: في تطور لافت، شهدت اليوم السبت عدة مدن أمريكية وأوروبية تظاهرات واسعة شارك فيها مئات المحتجين، الذين أعربوا عن استنكارهم للرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشاره إيلون ماسك.
وشهدت مدن أمريكية أوروبية عدة، اليوم السبت، تظاهرات شارك فيها مئات المحتجين ضد الرئيس الأميركي المجرم دونالد ترامب ومستشاره المقرب إيلون ماسك، وذلك بعد أسبوع شهد اضطرابات في الأسواق المالية، عقب إعلان ترامب فرض رسوم جمركية شاملة.
وجاءت هذه التحركات تحت شعار “ارفعوا أيديكم”، حيث نُظمت تظاهرة مركزية في فرانكفورت الألمانية بتنظيم من منظمة الديمقراطيين في الخارج، وهي الجناح الخارجي الرسمي للحزب الديمقراطي الأميركي.
في برلين، احتشد المتظاهرون أمام معرض سيارات تابع لشركة تسلا المملوكة لماسك، ورفعوا لافتات تطالب الأميركيين المقيمين في ألمانيا بالتحرك لإنهاء ما وصفوه بـ”الفوضى السياسية” في الولايات المتحدة.
وخلال تجمع في ساحة الأوبرا بفرانكفورت، دعا مشاركون إلى استقالة ترامب، رافعين شعارات مثل: “أعيدوا الديمقراطية”، “ارفعوا أيديكم عن بياناتنا الشخصية”، و”سئم العالم من هرائك يا دونالد، ارحل!”.
وكانت الانتقادات لماسك لافتة، حيث ظهرت لافتة كتب عليها: “اسكت يا إيلون، لم يصوت لك أحد”، بينما ارتدى كلب ملصقًا ساخرًا كتب عليه: “الكلاب ضد إدارة الكفاءة الحكومية”، في إشارة إلى مبادرة اتحادية يدعمها ماسك للحد من الهدر والاحتيال.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts