قال محمود السيد، ضحية خيانة طليقته ببورسعيد، إنه تزوج منذ 17 عاما، كانت الحياة بينهما سعيدة بينهما في البداية، وأنجبت 3 أبناء وهم : مريم ومحمد وميرا.

وأضاف خلال مشاركته في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، طليقتي قالت لحماتها إن بنتي الأخيرة ميرا مش بنتي ، مصدقتش كلامهم ورحت عملت تحليل إثبات نسب وللأسف طلع صفر تطابق، ونفسي طليقتي الخائنة تأخذ عقابها".

تابع،: "حماتي كانت بتكرهني جدا وتسببت في انفصالنا 11 شهر ورجعنا وبعد ما خلفت ميرا فوجئت بتغيير كبير في معاملتها وإنها بتكرهني وعايزة تطلق رغم إننا رجعت بناء على رغبتها، وفوجئت إنها بنتي الأخيرة مش بنتي".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد كشف المستور قناة الحدث محمود السيد

إقرأ أيضاً:

مسعف يكشف الكلمات الأخيرة المرعبة لأغلب ضحايا حوادث المرور

في حياة رجل الإطفاء والمسعف الأمريكي «بنيامين بيندر»، حملت اللحظات الأخيرة للعديد من ضحايا حوادث السيارات دروسًا مأساوية حول السلامة والطبيعة البشرية. 

وبينما يتذكر بيندر العديد من الكلمات الأخيرة التي سمعها، تبرز عبارتان بشكل خاص، كلتاهما تحملان دلالات عميقة: "كنت على المسار الصحيح" و"أمي!".

"المسار الصحيح" ليس ضمانًا للبقاء

أكثر الكلمات تكرارًا على لسان السائقين الذين يحتضرون هي عبارة “كنت على المسار الصحيح” أو فيما معناه "كان لي حق المرور". 

المفاجأة المؤلمة هنا هي أن هؤلاء السائقين كانوا بالفعل على حق عند التحقيق، لكن هذا لم يمنع وقوع المأساة. 

يبرز هذا الدرس أهمية عدم الاعتماد فقط على القواعد المرورية للبقاء آمنين، بل الاستعداد دائمًا لتوقع الأخطاء من الآخرين.

نداء الطبيعة البشرية: “أمي”

بجانب الصراعات المرورية، يتذكر بيندر أن الكلمة الأخرى التي تُقال غالبًا هي "أمي". 

تعكس هذه الكلمة العاطفة الفطرية والشعور بالحنين للأمان في اللحظات الأخيرة. 

وربما تكون الأكثر شيوعًا بين الحالات غير المتعلقة بالحوادث، ما يجعلها رسالة إنسانية صادقة عن الحب والأسى.

تجربة شخصية: حق المرور لا يحميك دائمًا

يحكي الكاتب عن تجربة شخصية أثناء ركوبه دراجة نارية. على الرغم من وجوده في المسار الصحيح، كاد أن يتعرض لحادث بسبب سائق آخر لم يحترم حق المرور. 

لحسن الحظ، كان مستعدًا بتغطية المكابح، مما أنقذه من حادث محتمل.

نصيحة بيندر الأخيرة

إلى جانب كلماته عن اللحظات الأخيرة، يقدم بيندر نصيحة ذهبية للسائقين: إذا تعرضت لحادث، توقف بأمان وتبادل المعلومات دون إعاقة الطريق. قد تكون هذه الخطوة الصغيرة كافية لإنقاذ حياة شخص آخر.

بينما قد يكون حق المرور قانونيًا، إلا أن السلامة تعتمد على الحذر والتوقع. 

الحياة ليست مجرد قواعد، بل فهم للواقع المحيط واتخاذ الاحتياطات اللازمة لضمان البقاء.

مقالات مشابهة

  • إيناس مكي وذكريات صعبة مع وفاة والدتها: “كانت بنتي وأنا أمها”
  • مدير مكتب الرئاسة السورية السابق يكشف لحظات الأسد الأخيرة في القصر الجمهوري
  • بالتفاصيل.. المكتب الاعلامي في رئاسة الجمهورية يكشف ساعات «الأسد» الأخيرة في القصر
  • مدير مكتب الأسد الإعلامي: زيارته الأخيرة لروسيا قبل السقوط كانت بدون نتائج ولم يستطع الاتصال ببوتين
  • مدير مكتب الأسد سابقًا: زيارته الأخيرة لروسيا كانت فاشلة ولم يتمكن من لقاء بوتين
  • العقوبات على روسيا: تحليل نقدي يكشف خفايا الصراع الاقتصادي
  • كانت بنتي .. إيناس مكي تروي كواليس وفاة والدتها
  • مسعف يكشف الكلمات الأخيرة المرعبة لأغلب ضحايا حوادث المرور
  • «كشف المستور».. حبس سيدة ذبحت ابنها في مشاجرة بينهما بالهرم
  • أكسيوس يكشف عن صفقة بايدن الأخيرة لتسليح إسرائيل