بقطعة قماش .. التحريات تكشف كواليس جريمة أم أنهت حياة نجلتها
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أحال المحامي العام الأول لنيابة القاهرة الجديدة الكلية أ.ب تونسية الجنسية مقيمة فى مصر لاتهامها بإنهاء حياة رضيعتها بالخنق واستمعت النيابة إلى أقوال مجري التحريات
شهد مجري التحريات بورود إشارة من الأمن الإداري بالرحاب لقسم شرطة التجمع الأول مفادها مشاهدة أحد الأشخاص يحمل طفلة ملطخة بالدماء أسفل العقار محل الواقعة، وبالتوجه للفحص وإجراء التحريات الميدانية توصل إلى ارتكاب المتهمة للواقعة وباستدعائها أقرت بامتهان مجال الطاقة والعلاج الروحاني ويوم الواقعة ابان تواجدها بالعين محل سكنها رفقة زوجها الشاهد الأول وصغيرتها المجني عليها حيث كانت تستغرق الأخيرة في نومها اختمر في ذهنها التخلص من نجلتها فأعدت لهذا الغرض قطعة قماشية "حبل " فصله من إحدى الحقائب خاصته وأعملته في عنقها حتي أردتها قتيلة معزياً قصدها إزهاق روح طفلتها المجني عليها وبلغت بذلك مقصدها بإحداث إصابتها الواردة بتقرير الصفة التشريعية التي أودت بحياتها ، ثم شرعت في الانتحار إلا أنه خاب أثر مخططها لتداركها بالعلاج ، وبضبطها ادعت تلقيها توجيهات من ملهميها الروحانيين لارتكاب الواقعة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
كواليس الأيام الأخيرة في حياة نبيل الحلفاوي.. يكشفها نجله
أكد المخرج خالد الحلفاوي، النجل الأكبر للفنان الراحل القدير نبيل الحلفاوي، أنه بعد مرور أكثر من أربعين يومًا على رحيل والده، يدرك تمامًا أن لكل إنسان عمرًا مقدرًا ينتهي بوقته.
أرملة نبيل الحلفاوي تُحيي ذكرى الأربعين: فراقه صعب
وأضاف خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "والدي كان خفيفًا في حضوره حتى في وداعه. تطورت حالته المرضية بسرعة، ولم يكن يرغب في معاناة طويلة له أو لمن حوله. مرض ورحل سريعًا، بنفس خفته المعتادة."
وأوضح خالد أن فترة مرض والده لم تتجاوز شهرين، قائلاً: "بدأ يشعر بالإرهاق، وبعد إجراء التحاليل والفحوصات، اكتشفنا مرضه، وكان في مراحله الأخيرة. لم يتح لنا الوقت لاستيعاب الموقف والتعايش معه."
وأكمل: "أنا وأخي وليد كنا نحاول احتواء الموقف وعدم إشعاره بأي معاناة. هو بنفسه لم يكن مهتمًا بالبقاء في الدنيا وكان دائمًا يقول: 'خلاص، عملت كل حاجة.' كان أكثر ما يشغله أن نتأثر نحن أو نتوقف عن أعمالنا لرعايته."
وكشف خالد أن والده كان واعيًا حتى الأيام الأخيرة من حياته، مضيفًا: "بدأ يدخل في حالة من فقدان الوعي تدريجا، ولم يتلقَّ العلاج الكيماوي إلا لفترة قصيرة جدًا."
وعن آخر حديث دار بينهما، قال خالد: "لحظة نقله إلى المستشفى، قال لي: 'نفسي أغمض عيني وأفتحها ألاقي نفسي مع ربنا. فقط قمت بتقبيله '"
وعن صاحب فكرة نعي والده على حسابه الشخصي الذي أعلن فيها وفاته بإمضاء خالد الحلفاوي وشقيقه وليد علق قائلاً : " الفكرة كانت لوليد شقيقي في ناس نصحتنا إستخدام حسابه الشخصي كل فترة وعندما فكرنا الاعلان عن وفاته عبر كتابة تدوينة تجمع بيننا عبر موقع " أكس " على حسابه " حيث جمهوره ومحبيه "