استشاري يوضح سبب انتشار الإصابة بالسكري بين الأطفال مؤخرا..فيديو
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
الرياض
أوضح خالد القميزي استشاري طب الأسرة، أن مرض السكري نوعين، والأطفال عادة يصابون بالنوع الأول.
وأشار إلى أن اختلاف أنماط الحياة في السنوات الأخيرة هو السبب في انتشار الإصابة بالمرض بين الأطفال، مضيفا: “وللأسف بدأنا في الفترة الأخيرة نلاحظ في إصابتهم بالنوع الثاني أيضا”.
وبخصوص انتشار الفيروسات أوضح خالد القميزي أنه: في كل موسم هنالك انتشار للعديد من الفيروسات التي لا يتم تشخيصها وتحديدها بشكل دقيق، والفيروس لا يؤدي للإصابة بالسكري لكنه يحفز ويستثير الجهاز المناعي بالجسم لمهاجمة الإنسولين”.
د. خالد القميزي – استشاري طب أسرة: في كل موسم هنالك انتشار للعديد من الفيروسات التي لا يتم تشخيصها وتحديدها بشكل دقيق.. الفيروس لا يؤدي للإصابة بالسكري لكنه يحفز ويستثير الجهاز المناعي بالجسم@KAlqumaizi#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/KVrOwTv1X2
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) September 14, 2023
د. خالد القميزي – استشاري طب أسرة: السكري نوعين .. والأطفال عادة يصابون بالنوع الأول وللأسف بدأنا في الفترة الأخيرة نلاحظ في إصابتهم بالنوع الثاني أيضا@KAlqumaizi#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/2AONm8XKkl
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) September 14, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السكري صحة مرأة برنامج سیدتی
إقرأ أيضاً:
عودة شلل الأطفال إلى غزة بعد 25 عامًا من الغياب.. فيديو
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «مرض شلل الأطفال.. أحدث التهديدات التي تواجه الصغار في غزة»، حيث أوضح أن الأطفال الفلسطينيين في القطاع يعيشون مأساة إنسانية عميقة، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال أصبحوا يشبهون الشيوخ بسبب ما شهدوه من ويلات الحرب.
أفاد التقرير بأن مئات الأطفال استشهدوا، وأصيب الآلاف بجروح خطيرة، بعضها أدى إلى إعاقات دائمة. كما أشار إلى أن العديد منهم فقدوا منازلهم وأسرهم، مما جعلهم يتحملون مسؤوليات تفوق طاقتهم في بداية حياتهم.
جيش الاحتلال يُعلن مقتل 3 جنود إسرائيليين شمال غزة مقتل ضابط وجنديين في كمين شمال غزةولفت التقرير إلى أن أطفال غزة يتعرضون لمجموعة من الأمراض، بما في ذلك الأمراض المزمنة، في ظل الظروف الصحية المتدهورة.
وأكد التقرير أن قطاع غزة كان خاليًا من مرض شلل الأطفال لمدة 25 عامًا، لكن عودة الفيروس الآن تشكل تهديدًا خطيرًا للأطفال، خاصة الآلاف غير المحصنين، ويعمل الأطباء في غزة بجد لتوفير الحد الأدنى من الحماية للأطفال من هذا الفيروس الخطير.
وأطلقت الجهات الصحية حملة تطعيم تستهدف 640 ألف طفل على الأقل، موضحا التقرير أن الغالبية العظمى من الأطفال المستهدفين قد حصلوا على اللقاح، في مسعى لإنقاذ حياتهم وضمان مستقبل أفضل لهم، بعد أن فقدوا الكثير في الماضي بسبب فقدان الأهل والمنازل.