بيع أشهر سترة للأميرة ديانا بأكثر من مليون دولار
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
بيعت سترة شهيرة خاصة بالأميرة ديانا مقابل 1.14 مليون دولار، في مزاد أقامته دار «سوثبي» في نيويورك.
وتتميز السترة بتصميمها الفريد، إذ تضم خروفا أسود بين صفوف من الخراف البيضاء على خلفية حمراء، واشتهرت الأميرة الراحلة بارتدائها في مباراة بولو في يونيو 1981، بعد وقت قصير من خطبتها على الأمير تشارلز، الملك حاليا.
وافتتحت المزايدة على السترة في 31 أغسطس الماضي، وظل العرض الأعلى أقل من 200 ألف دولار حتى الدقائق الأخيرة للمزاد.
ولم تكشف عن هوية الفائز بشراء السترة.
وحققت قطعة الملابس البسيطة سعرا أعلى من العديد من المتعلقات الأخرى الخاصة بـ«أميرة الشعب»، التي بيعت في مزادات خلال السنوات الأخيرة.
فعلى سبيل المثال، بيعت سيارة الأميرة ديانا من طراز «فورد إسكورت» مقابل 806 ألف دولار عام 2022.
وقالت دار المزادات: «تم التأكد من أن السترة هي الأصلية التي ارتدتها الأميرة ديانا منذ أكثر من 40 عاما».
ويعتقد كثيرون أن السترة تحمل ترميزا له معنى خفي، حيث يشير الخروف الأسود الوحيد بين الخراف البيضاء إلى وضع الأميرة في العائلة المالكة.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
تمثال نصفي استخدم كمصد باب قد يباع بأكثر من 3 ملايين دولار
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يحقق تمثال نصفي تم شراؤه بمبلغ 5 جنيهات إسترلينية فقط، أي 6 دولارات أمريكية، واستخدم كمصدّ لأحد الأبواب، مبلغا يفوق 2.5 مليون جنيه إسترليني، أي 3.2 مليون دولار أمريكي، بعد أن منحت محكمة اسكتلندية الموافقة لبيعه.
وقد استغرق الأمر سنوات لتحديد مصير تمثال بوشاردون النصفي، الذي صنعته أنامل النحات الفرنسي إدمي بوشاردون في أوائل القرن الثامن عشر، ويصوّر مالك الأراضي والسياسي الراحل، جون جوردون.
ومع ذلك، بعد أن سعت الحكومة المحلية التي تمتلك التمثال النصفي للحصول على موافقة من محكمة "Tain Sheriff Court" في المرتفعات الاسكتلندية لبيعه، لم تقدّم أي اعتراضات، وفقًا لما ذكرته المتحدثة باسم مجلس المرتفعات في المنطقة لـ CNN، الاثنين.
وأشار المسؤولون إلى أن مجلس بلدية إنفرجوردون حصل على التمثال النصفي، الذي نجا من حريق قلعة بالقرن التاسع عشر، في عام 1930 لأنه قيل إن جوردون "مؤسس بلدة إنفرجوردون"، فوافق المجلس على وضع التمثال داخل مبنى البلدية.
ومع ذلك، لم يُعرض التمثال النصفي قط بل وُضع في غير مكانه. وفي عام 1998، عُثر على التمثال النصفي، وقد استُخدم لإبقاء باب مخزن مفتوحًا في منطقة صناعية، وفقًا لمجلس المرتفعات.