تركية تعتدي على المحجبات في أحد شوارع اسطنبول..فيديو
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أنقرة
شهد أحد شوارع مدينة اسطنبول ، مشهدًا عنصريًا ، إثر قيام فتاة تركية بالتعدي بالضرب على المحجبات .
ووثق مقطع فيديو لكاميرا المراقبة بالشارع ، اعتداء فتاة على سيدة محجبة ومحاولة نزع الحجاب في الشارع ، ورصد الفيديو أيضاً ، ملاحقة الفتاة لسيدة أخرى محجبة في الشارع.
وقد تمكنت الشرطة التركية ،من إلقاء القبض على الفتاة .
ويُذكر أن حوادث الاعتداء على المحجبات في تركيا ، تكررت في السنوات الأخيرة .
تركية تعتدي على سيدات محجبات في أحد شوارع #إسطنبول والشرطة تلقي القبض عليها | #شاهد_سكاي #تركيا pic.twitter.com/3AwMUPJXrc
— سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) September 14, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاعتداء تركية محجبة
إقرأ أيضاً:
فتاة أعلن سفاح التجمع رغبته في الزواج بها وأنهى حياتها.. اعرف التفاصيل
خلال جلسة نظر استئناف سفاح التجمع الخامس على حكم إعدامه، بمحكمة مستأنف جنايات القاهرة، تحدث المتهم أمام هيئة المحكمة عن فتاة من ضحاياه، وكشف عن مفاجأة قائلا أنه كان يرغب في الزواج بها، وأنها كانت تعتني به وبأبنه، وشدد على أنه لم يكن يعرف أنها فارقت الحياة، وظن في هذا الوقت أنها دخلت في حالة إغماء بسبب مُخدر الآيس الذي تعاطاه سوياً، وأشار خلال حديثه أنه يعرف أن الفتاة "ر" تنتمي لعائلة ظروفها صعبة، وكان يرى فيها أماً لابنه بعد ابتعاد زوجته عنه.
وخلال السطور التالية نكشف من هي الفتاة التي تحدث عنها المتهم، وكان يرغب في الزواج بها، خاصة أنها الوحيدة من ضحاياه الذي أكد أنه لم يقصد قتلها.
"ر" فتاة تبلغ من العمر 17 سنة، تقيم بمنطقة شعبية في محافظة القاهرة، كانت تقيم بصحبة والدتها وأسرتها بعد وفاة والدها، وتعمل بكافيه في التجمع الخامس.
الضحية "ر" أنهى المتهم حياتها داخل شقته المستأجرة، ثم تخلص من جثتها بعد نقلها بسيارته، بطريق الإسماعيلية الصحراوي، وخلال البحث عن الجانب المظلم في حياة سفاح التجمع، تم الوصول لحساب خاص بالمتهم بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، كان يستخدمه في نشر مقاطع فيديو قصيرة، خاصة بتعليم اللغة الإنجليزية، وتبين من خلال فحص الحساب، أن المتهم يتابع حسابين "أكونت" لفتاة وسيدة فقط، وأن الفتاة التي يتابع حسابها بالفيسبوك، هي الضحية "ر" التي أكد خلال محاكمته أنه كان يرغب في الزواج بها.
وكشف المتهم خلال اعترافاته أنه كان يتخيل الضحية بمثابة زوجته، لقرب الشبه والمواصفات الجسمانية بينهما، وأنها كانت تقيم بصحبته في شقته، وترعى نجله، ويتناولا العقاقير لمخدرة سويا، حتى أنهى حياتها، وتخلص من جثتها بعد وضعها داخل حقيبة سفر كبيرة، ونقلها بسيارته إلى مكان التخلص منها.