أستاذ بـ«تربية حلوان» يحدد دور المعلمين في التوعية بالقضية السكانية
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
حدد الدكتور أحمد عبد الرشيد، أستاذ ورئيس قسم المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة حلوان، دور المعلمين في التوعية بالقضية السكانية، موضحاً أن أدوارهم تتعدد وفقاً للمهام المسندة لكل منهم في إطار العمل المهني والمجتمعي، فمنها توعية المتعلمين بالقضية السكانية في الأنشطة اللاصفية، مثل الأنشطة التي يتم تنفيذها بمكتبة المدرسة.
- دور المعلم في توعية المتعلمين بالقضية السكانية في الإذاعة المدرسية.
- دور المعلم في توعية المتعلمين بالقضية السكانية في الأنشطة مثل التي يتم تنفيذها بمكتبة المدرسة، ومعمل العلوم، ومعمل الكمبيوتر، وحجرة الرسم.
- دور المعلم في توعية المواطنين وأولياء الأمور بالقضية السكانية بمراكز الشباب والأندية
- دور المعلم في توعية المواطنين وأولياء الأمور بالقضية السكانية بوسائل الاعلام المقروءة والمسموعة والمرئية
وأضاف الدكتور أحمد عبدالرشيد لـ «الوطن»، أنه يقع على المعلم بمختلف المراحل الدراسية الدور الرئيسي في تدريس مكونات ومفاهيم التربية السكانية، موضحاً أن أهم الاستراتيجيات التي يمكن للمعلم توظيفها عند تدريس موضوعات القضية السكانية وتبسيط تناول تلك الموضوعات بالأنشطة الصيفية المختلفة هي الآتي:
- استراتيجية الحوار والمناقشة
- استراتيجية العصف الذهني
- استراتيجية حل المشكلات
- استراتيجية الاكتشاف
- استراتيجية التعلم التعاوني
- استراتيجية تعلم الأقران
- استراتيجية التعلم الذاتي
- استراتيجية مسرحه المنهج
- استراتيجية لعب الأدوار
- استراتيجية الخرائط الذهنية
- استراتيجيات التدريس التبادلي
تبسيط موضوعات التربية السكانيةونوه أستاذ المناهج وطرق التدريس، إلى أنه لكل استراتيجية من هذه الاستراتيجيات خطوات إجرائية، يمكن للمعلم اتباعها لتبسيط موضوعات التربية السكانية منها تحديد الهدف من موضوع التعلم، وطرح الموضوع المطلوب دراسته وتحديد أدوار المتعلم وتحديد الأنشطة التعليمية والتعلمية المتضمنة في الدرس وتحديد خطوات السير في الدرس وفقاً لكل استراتيجية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية السكانية المناهج المدارس المعلمين بالقضیة السکانیة
إقرأ أيضاً:
بمحاضرات التوعية والورش الفنية.. قصور الثقافة تحتفي بـ يوم اليتيم
واصلت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، تقديم الفعاليات والأنشطة الثقافية والفنية النوعية، ضمن برامج وزارة الثقافة للاحتفال بذوي الهمم ويوم اليتيم.
نفذت الفعاليات بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وذلك بنادي الغابة الرياضي، بحضور د. جيهان حسن مدير عام ثقافة الطفل، وأشرف فؤاد مدير الأنشطة الثقافية والفنية بالنادي، إلى جانب مجموعة من أطفال مؤسسة "أقدار" لذوي الهمم، ومؤسسة الأمل للأيتام، وجمعية "كنوز المعرفة للأيتام".
استهلت الفعاليات بمحاضرة توعوية بعنوان "سعادتنا في التحلي بالأمل"، تحدثت خلالها د. جيهان حسن عن أهمية بث الأمل في نفوس الأطفال، وخاصة الأيتام وذوي الهمم، مؤكدة أنهم في حاجة دائمة لمن يضيء لهم شعلة الأمل، وأن تلبية احتياجاتهم النفسية والاهتمام بهم تُعد من حقوقهم الأساسية.
أعقب المحاضرة ورشة فنية بعنوان "رسم على الوجه"، هدفت إلى رسم الفرحة والسعادة على وجوه الأطفال المشاركين، تلاها عرض غنائي قدمته الفرقة الفنية بنادي الغابة، بمشاركة الأطفال الموهوبين في الغناء والرقص.
كما قدمت د. آية حمدي محاضرة توعوية تناولت خلالها موضوعات البناء والطاقة والحماية، مؤكدة أهمية التغذية السليمة وشرب المياه النظيفة، في إطار الوقاية من أمراض الصيف.
واختتمت الفعاليات التي نفذتها الإدارة العامة لثقافة الطفل التابعة للإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، بكلمة مدير ثقافة الطفل شددت خلالها على أهمية الاحتفال بيوم اليتيم، إيمانا بضرورة رعاية الأطفال الأيتام، ودعمهم نفسيا واجتماعيًا، وتلبية مشاعر الحب والفرحة والاهتمام، مع التأكيد على دور الأنشطة والفعاليات في إدخال البهجة إلى قلوبهم.