كواليس علاقة إيلون ماسك بآمبر هيرد.. سامة وتحولت لكابوس!
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
واشنطن
كشفت السيرة الذاتية للملياردير إيلون ماسك، عن تفاصيل جديدة حول علاقته السابقة مع الفنانة الأمريكة آمبر هيرد، بعد انفصالها عن جوني ديب.
ووصف مؤلف السيرة الذاتية لإيلون ماسك، علاقته بآمبر بالوحشية، خاصة مع عدم رضا أفراد أسرته أو المحيطين به عن تلك العلاقة.
وأوضح الكتاب أن إيلون ماسك ألتقي بامبر هيرد لأول مرة في فيلم Machete Kills عام 2013، إلا أن علاقتهما لم تبدأ إلا بعد ذلك بأربع سنوات.
وتطورت علاقة إيلون ماسك وآمبر هيرد في مواقع عملهما، لكنها مرت بالعديد من اللحظات المضطربة نتيجة اختلاف وجهات النظر.
وأشار إلى أن هيرد حاولت التغطية على الشجار رغم اعترافها به وسارعت لنشر صور ومقاطع فيديو توثق أمسيتها العائلية في ليلة رأس السنة 2018.
ولفت إلى أن المقربين منه لم يكونوا معجبين بعلاقة الثنائي، حيث أشارت المصادر إلى أن آمبر هيرد كانت على خلاف كبير بعائلة ماسك قبل أن يقع الانفصال النهائي بينهما في عام 2018.
واعترفت آمبر هيرد خلال حديثها مع مؤلف الكتاب أن علاقتها بايلون ماسك أصبحت سامة، معلقة: “إيلون يحب النار، وأحياناً تحرقه”، مؤكدة أنها ما زالت تحبه كثيراً حتى الآن.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: آمبر هيرد أمريكا ايلون ماسك منوعات إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
ابتكارٌ طبّي يحمل أملًا لعلاج السكري وأمراض المناعة الذاتية
لندن "العُمانية": طوّر باحثون من مستشفى جامعة لندن علاجا يسمّى "علاج الخلايا التائية CAR " يمكنه محاربة العديد من الأمراض المناعية الذاتية التي كانت غير قابلة للعلاج.
ويظهر هذا العلاج، الذي طُوّر في البداية لمكافحة أنواع معينة من السّرطان، نتائج واعدة في معالجة اضطرابات المناعة الذاتية مثل مرض السكري من النوع الأول والتهاب المفاصل الروماتويدي والتصلب المتعدد.
ويستهدف العلاج، الخلايا المناعية الضارة التي تهاجم الجسم نفسه. ويعتمد على تعديل الخلايا التائية، وهي خلايا دفاعية في الدم، لإنتاج مستقبلات كيمرية (CAR) تسمح لها بالتعرف على الخلايا المريضة بسهولة أكبر.
وتقول البروفيسورة ماريا لياندرو، استشارية أمراض الروماتيزم في مستشفى جامعة لندن: يمكن لعلاج الخلايا التائية خلال فترة معالجة السرطان أن يعطي تأثيرا مشابهًا على العديد من الحالات المناعية الذاتية".
وأفادت لياندرو بأنه يتم اختبار العلاج في المملكة المتحدة على مرضى يعانون من الذئبة، وهو مرض مناعي ذاتي. وحقق العلاج في ألمانيا نجاحا مبدئيا مع مريضة تبلغ من العمر 15 عاما تم علاجها بشكل كامل بعد أن فشلت جميع العلاجات الأخرى، وأصبحت خالية من الأعراض في غضون أشهر.
وأشارت إلى أنه في حال نجاح العلاج في محاربة الذئبة، قد يمتد استخدامه ليشمل أمراضا أخرى مثل التهاب المفاصل الروماتويدي ومرض السكري من النوع الأول والتصلب المتعدد.
وحذرت لياندرو من أن "علاج الخلايا التائية " لا يمكنه عكس الأضرار التي قد تسببت فيها هذه الأمراض بالفعل. إلا أن هناك أملًا في أن يساعد العلاج في تأجيل ظهور المرض لعدة سنوات، ما قد يخفف من الآثار الضارة على الأعضاء والأنسجة.
وفي السياق ذاته، أظهرت دراسة في جامعة هارفارد أن علاج الخلايا التائية يمكنه حماية البنكرياس لدى المصابين بمرض السكري من النوع الأول من الأضرار الناجمة عن الجهاز المناعي.
ويجري باحثون من مستشفى مانشستر الملكي ومستشفى جامعة لندن تجارب سريرية لاختبار العلاج على مرضى التصلب المتعدد، مع توقعات بأن تستمر التجارب حتى عام 2027.
وحذر القائمون على تطوير العلاج من المخاطر المحتملة، بما في ذلك التأثيرات الجانبية، مثل متلازمة إطلاق السيتوكين التي قد تتسبّب في تسارع ضربات القلب وصعوبة التنفس.