الإكوادور.. 2300 جندي وشرطي يداهمون أحد أخطر السجون في البلاد
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
داهم أكثر من 2300 ضابط من الجيش والشرطة الإكوادورية أحد أخطر السجون في الإكوادور بحثا عن أسلحة ومخدرات وهواتف محمولة اليوم الخميس.
وشهد أحد السجون في مدينة إسمرالداس، منذ أكثر من شهر أعمال شغب تزامنا مع انفجارات وقعت في عدة أجزاء من المدينة.
وأكد الرئيس الإكوادوري غييرمو لاسو أن المداهمة تهدف إلى "وقف المنظمات الإجرامية والمتعاونين معها من الفاسدين".
وحسب السلطات، فإن العصابات الإجرامية حولت السجون إلى مراكز لقيادة نشاطها، حيث تقوم بالتخطيط لتنفيذ اعتداءات واغتيالات وعمليات سرقة واختطاف وابتزاز.
المصدر: AP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا جرائم مخدرات
إقرأ أيضاً:
سياسي أنصار الله يدين بشدة العمليات الإجرامية الإسرائيلية بحق المدنيين في لبنان
الثورة نت|
أدان المكتب السياسي لأنصار الله بأشد العبارات العمليات الإجرامية الإسرائيلية بحق لبنان والتي أسفرت عن عدد من الشهداء والجرحى.. مشيرا إلى أن العمليات الإسرائيلية بحق المدنيين في لبنان تعد جريمة حرب مكتملة الأركان، وتمثل انتهاكا سافرا لسيادة لبنان.
وأكد المكتب السياسي في بيان صادر عنه اليوم، أن تمادي الكيان الصهيوني في جرائمه سواء في غزة أو لبنان يأتي في ظل دعم ومساندة أمريكية على كل المستويات.. لافتا إلى أن المقاومة الإسلامية في حزب الله تدفع ثمن مواقفها الإيمانية والأخلاقية الشجاعة المساندة للشعب الفلسطيني ومقاومته في غزة.
وأشار إلى أن مواقف حزب الله فتكت بالعدو الإسرائيلي وألحقت به الكثير من الخسائر البشرية والمادية.. مبينا أن لجوء العدو الصهيوني إلى هذا النوع من الجرائم يدل على مدى الإفلاس والعجز في المواجهة العسكرية المباشرة.. لافتا إلى أن العدو الإسرائيلي يحاول من خلال هذه الجريمة إنقاذ نفسه من المواجهات المباشرة في الميدان.
وأعلن المكتب السياسي لأنصار الله، كامل التضامن مع الشعب اللبناني، وحق لبنان ومقاومته في الرد على هذا التصعيد الخطير بما يمثله من إيغال في الدم.. مؤكدا أن العدوان الإسرائيلي خروج صارخ على الأعراف والقوانين الدولية.
وجدد البيان، التأكيد على الوقوف إلى جانب لبنان ومقاومته الإسلامية في مواجهة العدوان الصهيوني على لبنان وشعبها ومقاومتها.. قائلا: كلنا ثقة بقوة واقتدار لبنان والمقاومة الإسلامية في حزب الله على مواجهة التصعيد الإسرائيلي مهما كانت التحديات وبلغت التداعيات.
كما أكد المكتب السياسي لأنصار الله، أن هذا العدوان لن يحول دون استمرار محور القدس والجهاد والمقاومة في إسناد الشعب الفلسطيني والانتصار لقضيته العادلة.