أسعار حلاوة المولد النبوي في منافذ التموين 2023
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
مع اقتراب حلولمولد النبوي الشريف وتزامنا مع ارتفاع الأسعار التي تشهده السلع والمواد الغذائية يبحث الكثير من المواطنين عن سعر حلاوة المولد فى الأسواق وأماكن توافرها.
موعد المولد النبوي 2023يأتي مولد النبوي الشريف 2023 يوم 12ربيع الأول 1445هـ، يوافق يوم الأربعاء الموافق 27 سبتمبر 2023، وفقًا للحسابات الفلكية.
حلاوة المولدحلاوة مولد النبي في منافذ وازرة التموينلذلك قررت وزارة التموين بالتنسيق مع احد المخابز الكبرى في القاهرة على ضخ كميات كبيرة من حلاوة المولد في منافذها بتخفيضات تصل إلى 25%. لتسهيل على المواطنين
أسعار حلاوة المولد النبوي 2023سعر حلاوة المولد النبوي بمنافذ وزارة التموينيتعدد طرح عبوات حلوى مولد النبوي 2023 بالمنافذ التابعة للشركة العامة لمخابز القاهرة الكبرى إحدى شركات القابضة للصناعات الغذائية والمجمعات الاستهلاكية على النحو التالي:
- يبلغ سعر العلبة الكليو السادة 85 إلى 100 جنيه
- ويبلغ سعر العلبة 2 كليو سادة نحو 200 جنة
العلبة بـ85 جنيها.. أسعار حلاوة المولد بتخفيضات 25%سعر حلاوة مولد النبوي ف الأسواق- بلغ سعر علبة حلاوة المولد وزن 750 جرام نحو 80 جنيه
- بلغ سعر علبة حلاوة المولد وزن 1 كجم نحو 110 جنيه
- بلغ سعر علبة حلاوة المولد وزن 1.5 كجم نحو 160 جنيه
- بلغ سعر علبة حلاوة المولد 2 كجم نحو 220 جنيه
اقرأ أيضاً«قبل ما تتغش».. نصائح ذهبية لشراء حلاوة مولد النبوي 2023
لو حابب تجهز حلاوة المولد.. جدول صرف مرتبات شهر سبتمبر 2023
أسعار حلاوة المولد النبوي الشريف في منافذ وزارة التموين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أسعار حلاوة المولد أسعار حلاوة المولد 2023 أسعار حلاوة المولد النبوي الشريف أسعار حلاوة المولد النبوي الشريف 2023 أسعار حلاوة المولد النبوي اسعار حلاوة المولد 2023 حلاوة المولد النبوی مولد النبوی 2023
إقرأ أيضاً:
مقبرة الشريف.. شاهد على مآسي النزوح وسنوات الدم في ديالى - عاجل
بغداد اليوم – بعقوبة
على مقربة من ضفاف نهر ديالى، تقف مقبرة الشريف في مدينة بعقوبة كشاهد على تاريخٍ حافل بالتنوع القومي والمذهبي، لكنها في الوقت ذاته تحتضن بين جنباتها قصصًا من الألم والفقدان، سطّرتها الحروب والنزاعات الدامية التي شهدتها المحافظة على مدار العقود الماضية. لم تعد هذه المقبرة مجرد مكان لدفن الموتى، بل تحوّلت إلى نقطة تلاقي لآلاف العوائل التي مزقتها الحروب، حيث يجتمع أبناؤها في الأعياد لزيارة قبور أحبائهم، في مشهد يُجسد حجم المأساة التي عاشها العراقيون.
حكايات نزوح ولقاء عند القبور
في القسم الشرقي من المقبرة، يقف عبد الله إبراهيم، وهو رجل مسنٌّ، عند قبور أربعة من أقاربه، تحيط به ذكريات لا تزال حاضرة رغم مرور الزمن. يقول في حديث لـ"بغداد اليوم": "جئت من إقليم كردستان قبل ساعة من الآن لزيارة قبور أقاربي، حيث نزحت من قريتي في حوض الوقف منذ 17 عامًا، وهذه القبور تمثل لي نقطة العودة إلى الأصل، فأنا أزورهم لأقرأ الفاتحة وأستذكر إرث الأجداد والآباء، الذي انتهى بسنوات الدم".
يشير عبد الله إلى أن حوض الوقف، الذي كان يُعد من أكبر الأحواض الزراعية في ديالى، تحول إلى منطقة أشباح بعد موجات العنف التي عصفت به، حيث اضطر آلاف العوائل إلى مغادرته، تاركين خلفهم منازلهم وأراضيهم، لتظل القبور هي الرابط الوحيد الذي يجمعهم بموطنهم الأصلي.
شتات القرى يجتمع في المقبرة
على بعد أمتار منه، يقف أبو إسماعيل، وهو أيضًا أحد النازحين من الوقف، لكنه اتخذ طريقًا مختلفًا، إذ نزح مع أسرته إلى المحافظات الجنوبية. لكنه، كما يقول، يعود في كل عيد ليقرأ الفاتحة على قبور أقاربه المدفونين هنا. يوضح في حديثه لـ"بغداد اليوم": "القبور جمعت شتات قرى الوقف، حيث لا يزال 70% من سكانها نازحين، والعودة بالنسبة للكثيرين أمر صعب، خاصة بعدما اندمجت العوائل النازحة في المجتمعات التي استقرت بها".
يتحدث أبو إسماعيل بحزن عن سنوات النزوح، مؤكدًا أن كل محافظة عراقية تكاد تضم عائلة نازحة من ديالى، هربت من دوامة العنف والإرهاب الذي اجتاح مناطقهم.
الوقف.. جرح لم يندمل
أما يعقوب حسن، الذي فقد شقيقين شهيدين وعددًا من أبناء عمومته، فقد نزح إلى العاصمة بغداد منذ 17 عامًا، لكنه يرى أن مقبرة الشريف باتت تجمع شتات القرى النازحة من حوض الوقف ومناطق أخرى من ديالى، فتتحول إلى مكان للقاء العوائل التي فرّقتها الحروب.
يقول يعقوب: "كنا نعيش في منطقة تجمعنا فيها الأخوّة والجيرة، لكن الإرهاب مزّق هذه البيئة المجتمعية المميزة بتقاليدها. الوقف كان من أكثر المناطق تضررًا على مستوى العراق، واليوم يبدو أن قبور الأحبة وبركاتهم هي ما تجمعنا بعد فراق دام سنوات طويلة".
هكذا، تبقى مقبرة الشريف شاهدًا حيًا على المآسي التي عاشتها ديالى، ومرآة تعكس حجم الفقدان والشتات الذي طال العوائل بسبب دوامة العنف، لكنها في الوقت ذاته تظل رمزًا للصلة التي لا تنقطع بين الأحياء وأحبائهم الذين رحلوا، وسط أمنيات بأن يكون المستقبل أكثر أمنًا وسلامًا.
قبل انطلاقه غدا.. أعضاء لجنة تحكيم مهرجان SITFY-Georgia يصلون مطار تبيلسي