الطرق والجسور تحصر الانجرافات والانهيارات التي طالت شبكة الطرق في المناطق المنكوبة
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أخبارليبيا24
أعلنت مصلحة الطرق والجسور حصر الانجرافات والانهيارات التي طالت شبكة الطرق في المناطق المنكوبة جنوب مدينة البيضاء.
وأكدت المصلحة أنه تم البدء الفوري والعاجل بفتح وإزالة العوائق، وفتح تحويلات بديلة لتسهيل مرور المركبات والمواطنين لقضاء احتياجاتهم اليومية.
وأشارت مصلحة الطرق إلى أنها كلفت الشركات بتنفيذ الأعمال المطلوبة على وجه السرعة، متوقعة الانتهاء منها خلال يومين.
وأفادت المصلحة أن هذه الخطوات تأتي بهدف تسهيل وصول قوافل الإغاثة من المواد الغذائية والوقود وفرق شركة الكهرباء والاتصالات للمناطق المنكوبة.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش
#كُلنا مسؤولين —
تابعت تبِعات ما يحدث من عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش من الجنجويد في محلية شرق النيل و محلية بحري ..
وبصفتي واحدة من سكان شرق النيل أعلم أن مليشيا الجنجويد سرقت كميات كبيرة من ممتلكات المواطنيين وما تبقي في البيت تمت سرقته من مواطنيين بنعرفهم وبنعرف أسرهم أصبحوا شفاشفة والشمس فوق ..
( والمواطن الشفشافي أخطر من الدعامي لانه بكون حافظ وعارف البيوت تماماً ) ..
النقطة دي بتقودني لفكرة ان الحل الأساسي هو عن طريق الجهات الحكومية المحليات التنفيذية تشتغل شغلها والواجهات المدنية والمنظمات وشباب الحي بعد تحرير الجيش لأي منطقة هؤلاء يوفروا الخدمات المهمة عشان المواطنيين يرجعوا بيوتهم ويحرسوها او أقلاها يرجعوا الشباب يعملوا إرتكازات في الأحياء ..
( الجيش في هذا التوقيت الصعب والحرب لسه مستمرة ما ممكن يحرر ويجي يحرس ليك وكمان يوفر ليك الخدمات وهو لسه شغال معارك في مناطق اخري ) …
والنقطة الأهم هنا أيضاً أن تبدأ مهمة الشرطة الحقيقة هنا على أعتبارها جسم مدني تكون أمبريلا على رأس المواطنيين والشباب والمقاومة الشعبية لتكتمل الأدوار…
و المسؤولية مسؤولية الشرطة الإجتماعية كإسناد ايضاً بإشراك المجتمع لمعالجة مثل هذه القضايا ودا من صميم عملها أن توزع قواتها على مجموعات حتي تختفي هذه الظاهرة سريعاً …
( والثابت عندي مافي جياشي ود كلية حربية بسرق هؤلاء الكِرام ورقتهم بيضاء لم ولن يُكتب فيها بقلم أحمر أبداً ابداً …)
مهمة الجيش التحرير والتأمين مهمة الشرطة
وأخيراً
المسؤولية مسؤليتنا كلنا كمجتمع …
عائشة الماجدي