كشف الدكتور أسامة علي الناطق باسم جهاز إسعاف ليبيا، ان فرق الانقاذ مازالت تعمل جاهدة للبحث عن مفقودين.

وأضاف أسامة علي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مانشيت"، المذاع على قناة سي بي سي، أن البحر يلفظ جثث ضحايا إعصار دانيال على شواطئ درنة المنكوبة، وأن عمليات الإنقاذ أسفرت عن وجود ناجين.

وتابع الناطق باسم جهاز إسعاف ليبيا قائلا:"الجرح يبقى جرحا والشعب الليبى يشعر بصدمة كبيرة وجمع قلوب جميع الليبيين وفرق الإنقاذ وصلت إلى شرق مدينة درنة".

 فرق الإنقاذ

وأكد الناطق باسم جهاز إسعاف ليبيا، أن فرق الإنقاذ من الدول الشقيقة وعلى رأسها مصر تعمل على انتشال الجثث، لافتا إلى أن مساندة مصر لليبيا والعكس بحكم الجوار والتاريخ المشترك وما فعلته مصر بتسخير كافة إمكانياتها يبقى فوق الرأس. 

وتابع الناطق باسم جهاز إسعاف ليبيا: رغم الجرح العميق إلا أن وجود فريق انقاذ فلسطيني يشعر الليبيين بالامتنان الكبير. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتور أسامة علي إعصار دانيال الشعب الليبى الليبيين ضحايا إعصار دانيال مدينة درنة

إقرأ أيضاً:

المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"

رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.

ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".

وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.

وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".

وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35  بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64  بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.

وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".

فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6  بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1  بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.

لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20  بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.

وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.

مقالات مشابهة

  • أبو مازن يؤكد تقديم كل الإمكانيات المتاحة لمساعدة الشعب الفلسطيني بقطاع غزة
  • بمنطقة فقيرة.. حريق هائل يشرد آلاف الأشخاص في الفلبين
  • البنك الدولي يوافق على عملية طارئة لدعم تعافي بربادوس من إعصار بيريل
  • تحت رعاية سمو ولي العهد .. المملكة تستضيف مؤتمر الاستثمار العالمي.. تسخير التحول الرقمي والنمو المستدام بتوسيع فرص الاستثمار
  • البيضاء.. انقطاع بعض الطرق منذ إعصار دانيال
  • المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
  • التغطية الصحية الشاملة لكافة المواطنين أولوية لا تحتمل التأخير
  • الحكومة الأردنية: ما جرى من اعتداء على قوات الأمن نعتبره حادثا إرهابيا
  • ‏‏الناطق الرسمي باسم الحكومة: استعادة مدينة سنجة بفضل الله وعزيمة الأبطال
  • ماذا قال مكتب الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة السودانية بعد تحرير سنجة