يا هلا.. محمد ثروت يغني باللهجة السعودية في حفل ليلة الزمن الجميل
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
فاجأ محمد ثروت، جمهور حفل ليلة الزمن الجميل وقام بغناء أغنية يا هلا، والتى سبق وغناها عام 1986 على الأراضي السعودية.
وتفاعل الجمهور مع محمد ثروت أثناء غنائه باللهجة السعودي ثم تبعها بتقديم مجموعة متميزة من أشهر أغانيه.
بدأ المطرب محمد ثروت حفل ليلة الزمن الجميل بأغنية مين ميحبش فاطمة وهو تتر مسلسل من الذي لا يحب فاطمة لأحمد عبد العزيز.
وحرص محمد ثروت على تقديم الشكر لهئية الترفيه والمستشار تركي آل الشيخ ، كما توجه بالشكر إلى الجمهور الذى حرص على حضور هذا الحفل.
وتابع محمد ثروت فقرته الغنائية بأغنية الغالي عليا والتى تفاعل معها الجمهور بشكل كبير.
تركي آل الشيخ يعلن عن حفل ليلة من زمن الفن الجميل
وأعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، عبر حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و"إنستجرام"، عن إقامة حفل جديد بعنوان "ليلة من الزمن الجميل" وذلك يوم 14 سبتمبر، بمسرح بنش مارك في مدينة جدة، بمشاركة المطرب الكبير محمد ثروت، والفنانة ميادة الحناوي، والفنانة عفاف راضي.
ويشارك المطرب الكبير محمد ثروت بالحفل بالاشتراك مع الفنانة ميادة الحناوي، والفنانة عفاف راضي في تقديم عدد من الأغاني الخاصة بهم، وعدد من الأغاني التراثية التي تحمل قيماً ومعاني وذكريات رائعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد ثروت تلا الزمن الجمیل محمد ثروت حفل لیلة
إقرأ أيضاً:
محمد سعد لـ«الوطن»: فيلم الدشاش تجربة مختلفة أتمنى تعجب الجمهور
ينتظر الفنان محمد سعد عرض فيلمه الدشاش يوم 1 يناير في جميع دور العرض السينمائية بمصر، وذلك بعد أن انتهى من تصويره خلال الفترة الماضية، ليعود للسينما مرة أخرى، بعد فترة طويلة من الغياب.
محمد سعد يوجه رسالة إلى الجمهوروقال بطل الدشاش في تصريحات خاصة لـ«الوطن»: «سعيد بردود فعل الجمهور على برومو فيلم الدشاش، والعمل تجربة مختلفة، وأقدم بها شخصية جديدة، وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور في مصر والوطن العربي».
فيلم «الدشاش» يشارك في بطولته عددًا كبير من الفنانين، بجانب محمد سعد، أبرزهم زينة، باسم سمرة، نسرين أمين، خالد الصاوي، نسرين طافش، مريم الجندي، أحمد فهيم، وليد فواز، رشوان توفيق، نوليا مصطفى.
آخر عمل لمحمد سعد في السينماوكان آخر عمل لـ محمد سعد في السينما، عام 2019 وهو فيلم «الديزل 2»، والذي كانت تدور أحداثه حول يواصل الجزء الثاني ما انتهى إليه الجزء اﻷول في حكايات حتشسبوت في العصر الفرعوني، وعلي الزيبق خلال العصر العثماني، وبشر الكتاتني رئيس القلم السياسي الذي يواجه تحديات جديدة في العمل والحب، ويحاول أن يدل ابنه حسن على الطريق إلى كنز يخبره بشأنه من خلال وصيته المسجلة.