انتقالي حجر يشهر مركزاً جديداً له في منطقة كنينة
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
حضرموت (عدن الغد) خاص
شهدت منطقة كنينة بمديرية حجر إجتماعا لتأسيس مركزا للمجلس الانتقالي بالمنطقة بحضور رئيس المجلس الانتقالي بالمديرية العقيد/عمر أحمد بن دغار حيث توافد ابناء المنطقة في استقباله مرحبين به والوفد المرافق له مرددين الشعارات والاهازيج والزوامل ، وكلهم أمل في استعادة الدولة الجنوبية .
افتتح الإجتماع رئيس المجلس بالمديرية العقيد عمر بن دغار مثمناً في كلمته، جهود أبناء المنطقة في النضال والإيمان بالقضية الجنوبية ، حيث تعد منطقة كنينة أول من قدم شهيداً في استعادة الدولة الجنوبية، حاثا المواطنين على الوقوف صفا واحدا وراء قيادة المجلس الانتقالي للوصول الى استعادة الأرض والدولة الجنوبية المسلوبة.
وقد عبر أبناء المنطقة عن خالص شكرهم وتقديرهم وامتناهم لقيادة المجلس الانتقالي بالمديرية على اهتمامهم من تقديم خدمات ومن تثقيف للمواطن بالمديرية حول القضية الجنوبية وما تدار حولها من أخطار من أصحاب الأهواء والمشاريع الضيقة.
وفي نهاية الإجتماع تم انتخاب هيئة إدارية بالمجلس الانتقالي بالمنطقة من التالية اسمائهم..
# هيثم أحمد سالم بارجاش رئيسا
# يسلم سعيد باقبلي نائبا للرئيس
#سالم عمر باجعموم مديرا ماليا
#احمد علي باحمد رئيس دائرة الثقافة والإعلام
#علي سالم باسبع رئيس الدائرة التنظيمية
# عبدالله يسلم بانقاطة رئيس دائرة الشؤون الاجتماعية
# عبدالله عمر بابعسلي رئيس الدائرة السياسية
# محمد ناصر عمر بارجاش رئيس دائرة الشهداء والجرحى
# فرج سالمين بانصيب رئيس دائرة الشباب والرياضة
#هيثم أحمد باجعموم رئيس الدائرة الجماهيرية
#يسلم سالم باحزازة رئيس دائرة الحقوق والحريات
# طاهر أحمد بافقيه رئيس دائرة الفكر والإرشاد
#لينا سعيد بانصيب رئيسة دائرة المرأة والطفل
حضر الإجتماع كل من الاستاذ عبدالله عوض بابادي رئيس الدائرة التنظيمية بالمديرية والاستاذ ناجي عبدالرحمن بن دغار رئيس الدائرة المالية بالمديرية
-وعمر محمد باخبر العمودي رئيس الدائرة السياسية بالمديرية.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: المجلس الانتقالی رئیس الدائرة رئیس دائرة
إقرأ أيضاً:
الصحفي "أحمد ماهر" يتحدث عن سجون الانتقالي: "كنا نفطر على الدموع ونتسحر الألم"
تحدث الصحفي أحمد ماهر المفرج عنه مؤخرا من سجون مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، عن معاناته التي عاشها داخل سجن بئر أحمد في عدن، جنوب اليمن.
وقال ماهر في منشور على صفحته بمنصة فيسبوك: "كان رمضان يمر علينا قهرًا وهمًا، لا نسمع صلاة التراويح ولا أصوات المساجد، فقط أصوات العسكر الذين يتلذذون بإهانة السجناء وإذلالهم!".
وأضاف: أكبر أمنية للمعتقلين الآن هي الاتصال بأسرهم لمباركة دخول الشهر الفضيل، حيث يحصل المحظوظ على عشر دقائق من المكالمة تحت صراخ الحراس ومضايقاتهم.
وأشار ماهر، لمعاناة المختطفين داخل السجن، حيث يوجد من قضى ست سنوات دون محاكمة، لافتا إلى أن آخرين اختُطفوا بكونهم من أبناء الشمال في عدن وينتظر التبادل، وآخرون محتجزون منذ ثماني سنوات على ذمم قضايا لم تُحسم.
وأردف ماهر: في السجن لم أكن أعلم أأصبر نفسي أم من حولي، فالجميع يعاني وسط تجاهل تام لحقوقهم.
وختم بقوله: الحمد لله الذي نجاني من القوم الظالمين، ونسأل الله أن يفك أسر جميع السجناء، وخصوصًا الأسرى والمعتقلين والمظلومين.
وطالبت منظمات حقوقية بالإفراج عن المعتقلين السياسيين والمختطفين في السجون ممن تحتجزهم مليشيات الانتقالي دون محاكمة عادلة.